بين هبات النسيم التى تداعب جفون العين
و مع دقات الزمان الذي يعدو خلف السنين
خط القدر حكايته
و بدأت الملهاة
حياه رتيبه يملأ الملل اركانها
يتمخطر بداخلها الألم و الكدر
ككل ايام العمر ضائعه و ضائعاٌ معها انا
و من خلف السحاب هبط للأرض قمرا متبخترا
و لقلبي كان قاصداً
و للراحه لي مانحاً
هبه الأقدار حبنا
و هل نرفض ما منحتنا لنا الأقدار
اسندى علي صدرك رأسي المكدود
احييني
احييني
ضميني
ضميني
ضميني