في جو المطر والسماء تمطر تتفاعل الاشياء وتتضح الطبيعه بقلقها الحاد
ولكن الروح القلقه موجوده عن كل من يجرؤ ان يترك رئتيه
تتنفسان وان يعيش هذه الحياة بكل مافيها من تضاد وعلى جميع الاصعدة وانني ارى ان الاشارة لهذا القلق امر لم يستطع احد الهروب منه بقيىّ
ان تتساءل كيف السبيل للخروج من هذا القلق الرهيب؟ كيف نبحث عن الراحه والسلام فوق فراش القلق
انه يحاول ان يختصر تجربة الانسان فيما هوه ابعد من الممارسات اليوميه
في الحياة
تلك مأساة فرديه بنسبة لي ولكنها تحدث دائما حين يكون هناك من يرى
ويقع في انياب الضجر علما بان البحث عن مخرج هنا لايتعدى الاعلان ولا يتجاوزه احد