آآآآه كم انا مشتاق لرؤايكِ
لرؤيا وميض الحياة بين شفتاكِ
لرؤيا دواء جروحى بلمسة يداكِ
آآآآه كم انا مشتاق لرؤياكِ
لرؤيا نسمات الربيع تداعب انحاء جسدكِ
وتعبر ما بين خصلات شعركِ
آآآآه كم انا مشتاق لرؤياكِ
لرؤيا البهاء فيما بين عينيكِ
لرؤيا السماء فى اعلى حاجبيكِ
آآآآه كم انا مشتاق لرؤياكِ
لرؤيا الخجل مرسوم على خديكِ
لرؤيا البحار بداخل عينيكِ
آآآآه كم انا مشتاق لرؤياكِ
آآآآه وكم شوقى نادانى
وانا بالأيكة اعزف بعض من الحانى
على وتر من عصب مشدود قد فارقنى
امام لوحة قلب قد رسم بريشة تفكيرى
وتداعب امواج دموعى قدماى
والشك يكاد يدمر تركيزى
آآآآه كم انا مشتاق لرؤياكِ
انا اصبحت رمال من اشتياق
شوقي أليك ..
كشووق الصحاري للميااه ..
شوقي أليك ..
بعدد حبات البحاار والانهار
وقد وصل .. للمحيطاات ,,
اااااااااااه
لو تعلمين
كم انا مشتاق
ااااااه لو تعرفين مدى حزنى وقهرى
لاانك تبعدين عنى مسافات كبيره
متى نلتقي ..
وأطفأ شرارة هذا الشوق ..
متى أرتمي بين أحضانك ..
وأقوول أحبك ..
اااااااه متى نلتقى