صور تغريدات تويتر على شرب بول الإبل , نص وتفاصيل تعليقات و تغريدات تويتر على شرب بول الإبل اليوم 1434 صور تغريدات تويتر على شرب بول الإبل , نص وتفاصيل تعليقات و تغريدات تويتر على شرب بول الإبل اليوم 1434 صور تغريدات تويتر على شرب بول الإبل , نص وتفاصيل تعليقات و تغريدات تويتر على شرب بول الإبل اليوم 1434 صور تغريدات تويتر على شرب بول الإبل , نص وتفاصيل تعليقات و تغريدات تويتر على شرب بول الإبل اليوم 1434
ثارت تعليقات للكاتب أحمد آل شيخ جدلاً كبيراً بين مستخدمي موقع التواصل الاجتماعي، تويتر، خاصة بعد أن غرد قائلاً " جمعية الأطباء يعلمون يقيناً أن بول الإبل يؤدي إلى مضاعفات تحدث عنها شيخ الأزهر، ومع ذلك خنسوا ولم يبينوا للناس ضرر شرب البول".
وأتى تعليق آل الشيخ دلالة إلى الحديث النبوي في صحيح البخاري الذي نص على ما يلي: "عن أنس رضي الله عنه أن ناسا اجتووا في المدينة فأمرهم النبي صلى الله عليه وسلم أن يلحقوا براعيه يعني الابل فيشربوا من ألبانها وأبوالها فلحقوا براعيه فشربوا من ألبانها وأبوالها حتى صلحت أبدانهم فقتلوا الراعي وساقوا الإبل فبلغ النبي صلى الله عليه وسلم فبعث في طلبهم فجيء بهم فقطع أيديهم وأرجلهم وسمر أعينهم."
وتلقى أحمد آل شيخ على العديد من التعليقات على حسابه الشخصي بموقع تويتر، تراوحت ما بين مؤيد ومعارض، منها ما يلي:
تغريد " @mashari77" الذي قال فيه: "لست مع بعض أطروحاتك ولكني أعتقد الموضوع أكبر من التشكيك في حديث بول الأبل لتصفية حسابات بين تيارات فكرية مختلفة."
أما "@33bdalla7 " فقال: "علماء الأمة عانوا مما كتبه الله عليهم من الأمراض فما سمعنا أنهم شربوا بول الإبل الالباني ابن باز ابن عثيمين والسابقين ."
وعلى رابط مخصص لمناقشة الموضوع وردت عدد من التغريدات أبرزها:
تعليق "@mdtmu7amee": "على الدولة أن تقوم بواجبها تجاه حماية العقيدة وتجفيف منابع الإلحاد."
وعلق " " قائلاً: "منذ قديم والطعون في السنّة تتوالى ، لكن ذهب الطاعنون وبقيت السنّة محفوظة بحفظ الله تعالى للدين الحق."
أما " @ssomk1" علق قائلاً: "ليست اخف من طوام اسلافه الذين جعلوا دين الله مغرماً وعبيد الله خولاً باسم الدين."
هذا وقد أصدرت عائلة آل الشيخ بياناً نشر باسم "@m_alshathri" على موقع "TwittMail" تنص فيه على أن :" إخواننا في الله، مالكم تخالفون أمر الله في كتابه بالإعراض عن الجاهلين لأن في ذكر مقالاتهم رفعاً لشأنهم وإحياءً لسوقهم ، اقرأوا إن شئتم قول الله تعالى: (وأعرض عن الجاهلين) وقوله تعالى: (وإذا جاءهم أمرٌ من الأمن أو الخوف أذاعوا به) لكن لابد من محاسبتهم بأن ترفع عليهم الدعوى أو يُشكون إلى المسئولين كما قال تعالى في تكملة الآية (ولو ردوه إلى الرسول وإلى أولي الأمر منهم لعلمه الذين يستنبطونه منهم) هذا هو التعامل الصحيح بدلاً من ترديد باطلهم على مسامع المسلمين."