,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, (( الكلمـة الطيبـة )) ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
هي التي تسر السامع و تؤلف القلب
هي التي تحدث أثرا طيباً في نفوس الآخرين
هي التي تثمر عملاً صالحاً في كل وقت بإذن الله
هي التي تفتح أبواب الخير ، وتغلق أبواب الشر
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ( خصائـص الكلمـة الطيبـة ) ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
أنها جميلة رقيقة لا تؤذي المشاعر و لا تخدش النفوس
جميلة في اللفظ و المعنى
يشتاق إليها السامع و يطرب لها القلب
نتائجها مفيدة ، و غايتها بناءة ، ومنفعتها واضحة
قال الله تبارك و تعالى : ( ألم تر كيف ضرب الله مثلاً كلمةً طيبةً كشجرةٍ طيبةٍ أصلها ثابت وفرعها في السماء ، تؤتي أكلها كل حين بإذن ربها ويضرب الله الأمثال للناس لعلهم يتذكرون )
......................... الدعـوة إلـى الكلمـة الطيبـة في القرآن الكريـم ................................
قال الله تبارك و تعالى :- ( و قولوا للناس حسناً )
وقال سبحانه :- ( و قل لعبادي يقولوا التي هي أحسن )
وقال سبحانه :- ( إليه يصعد الكلم الطيب و العمل الصالح يرفعه )
.............................. الدعوة إلـى الكلمـة الطيبـة فـي السنـة النبويـة ....................................
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( اتقوا النار و لو بشق تمرة ، فإن لم تجدوا فبكلمة طيبة )
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إن العبد ليتكلم بالكلمة من رضوان الله لا يلقي لها بالاً يرفعه بها درجات ……)
و قال : ( و الكلمة الطيبة صدقة )
و قال : ( من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيراً أو ليصمت )
وعن عبدالله بن عمرو رضي الله عنهما ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( في الجنة غرفة يُـرى ظاهرها من باطنها ، و باطنها من ظاهرها ) , فقال أبو مالك الأشعري : لمن هي يا رسول الله ؟ قال : ( لمن أطاب الكلام ، و أطعم الطعام ، و بات و الناس نيام )
فهنيئـاً لـك أخـي الداعيـة بهـذا الثـواب
.............................. [ فوائـد الكلمـة الطيبـة ] ..........................................
الكلمة الطيبة شعار لقائلها و دليل على طيب قائلها ....
الكلمة الطيبة تحول العدو إلى صديق بإذن الله ، و تقلب الضغائن التي في القلوب إلى محبة و مودة تثمر عملاً صالحاً في كل وقت بإذن الله , تصعد إلى السماء فتفتح لها أبواب السماء ، و تقبل بإذن الله :
( إليه يصعد الكلم الطيب …)
أنها من هداية الله و فضله للعبد ، قال تعالى : ( وهدوا إلى الطيب من القول ) ....
الكلمة الطيبة ثوابها ثواب الصدقة .....
تطيب قلوب الآخرين ، وتمسح دموع المحزونين ، وتصلح بين المتباعدين ....
إلى غير ذلك من الفوائد التي لا يعلمها إلا الله .......
...................... [ الكلمـات التـي ينبغـي للداعيـة -- المسلم -- استخدامهـا ] ..................................
بعض الكلمات الطيبة التي ينبغي على الداعية أن يمارسها أثناء كلامه مع الناس
جزاك الله خيراً
بارك الله فيك
عفا الله عنك لم فعلت كذا
غفر الله لك
أشكرك أخي الكريم
رحمك الله تعالى
معذرةً أخي الحبيب
لو سمحت أخي الفاضل
ما شاء الله لا قوة إلا بالله
لو تكرمت أخي المسلم
إلى غير ذلك من الكلمات الطيبة التي تطرب الاذن ، و تطمئن القلب وتحببك إلى الآخرين .........
فلتكن الكلمة الطيبة شعارك ، ولتجر الكلمة الطيبة دوماً على لسانك ....
......................... [ الاستثمـار الدعـوي بالكلمـة الطيبـة ] ..................................
بالكلمة الطيبة تستطيع أن تنادي المدعو , و تدعوه بأحب الأسماء إليه و أوقعها في نفسه ، فهو أسلوب محبب إلى قلب المدعو ...
تدع للمدعو إلى الاستجابة لأمر الله و أمر رسوله ,, من خلال الترغيب في الخير و الترهيب من الشر
تربط حياة المدعو بمعاني الإسلام قولاً و عملاً ,, من خلال العيش معه عيشاً جماعياً
تشيع كل عمل إسلامي تراه أو تسمع به ، فهي وسيلة لزرع الحس الإسلامي في نفوس الناس
تأمر بالمعروف و تنهى عن المنكر بالحكمة و الموعظة الحسنة ...
تُذكر المدعو بفضائل الأعمال الصالحة ، فهي من أهم الحوافز إلى عمل الخير والاستزادة منه
تشكر كل من ساهم في نشر الخير والدعوة ، ففي هذا الشكر تشجيع للعاملين للعمل الخيري و الدعوي ...
تطرح مشاريع خيرية و دعوية في المجالس العامة و الخاصة , و لك أجر الدلالة على الخير ...
تشجيع كافة أعمال البر والخير ,, لاسيما في مجال الدعوة و نشر العلم ...
تكتب مقالاً في مجلة أو جريدة أو إنترنت و غيرها من وسائل الإعلام المقروءة و المرئية تقدم نصيحة إلى الآخرين ، فالدين النصيحة ...
تهدي ضالاً ، و تعلم جاهلاً ، و ترشد تائهاً ، و تذكر غافلاً ...
تدعو كافراً إلى الإسلام , بالهداية و الترغيب و المجادلة الحسنة
تبذل شفاعة حسنة
تقدم رأياً و تقترح فكرة
تروح قلباً و تنفس كربةً
تبلغ آية و تروي حديثاً و تنقل فتوى
تحيي سنة ,, و تميت بدعة
تنشر دعوة ، تنشط خاملاً ، و تنمي موهبة , و تخطط مشروعاً
تشغل الناس بالله تعالى بأوامرة و نواهيهه , و تذكرهم بجنته وناره
تعلن عن محاضرة أو كتاب أو شريط مفيد
............................. تقتنص الفرصة بالكلمة الطيبة في الحالات التالية ................................
رفيق السفر في القطار أو الطائرة
فرصة اللقاء العابر على الوليمة أو أي مناسبة
جلسة استراحة في ناد أو مستشفى أو دائرة حكومية
جلسة المرافقة في الدراسة
مجال ارتباط في التجارة أو أي معاملة
في السوق وعند الشراء ، أو في الحدائق العامة أو في المسجد ,, أو عند التعارف مع الغير في السفر
و من هنا ينبغي على الداعية الإيجابي ألا يزهد أبداً بما عنده من العلم و الخير ، أو يبتعد عن تبليغ
الأمانة ، فما يدري أين يكون و متى تؤتى كلمته عطاءها , و متى تثمر ؟
والحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, (( الكلمـة الطيبـة )) ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
هي التي تسر السامع و تؤلف القلب
هي التي تحدث أثرا طيباً في نفوس الآخرين
هي التي تثمر عملاً صالحاً في كل وقت بإذن الله
هي التي تفتح أبواب الخير ، وتغلق أبواب الشر
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ( خصائـص الكلمـة الطيبـة ) ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
أنها جميلة رقيقة لا تؤذي المشاعر و لا تخدش النفوس
جميلة في اللفظ و المعنى
يشتاق إليها السامع و يطرب لها القلب
نتائجها مفيدة ، و غايتها بناءة ، ومنفعتها واضحة
قال الله تبارك و تعالى : ( ألم تر كيف ضرب الله مثلاً كلمةً طيبةً كشجرةٍ طيبةٍ أصلها ثابت وفرعها في السماء ، تؤتي أكلها كل حين بإذن ربها ويضرب الله الأمثال للناس لعلهم يتذكرون )
......................... الدعـوة إلـى الكلمـة الطيبـة في القرآن الكريـم ................................
قال الله تبارك و تعالى :- ( و قولوا للناس حسناً )
وقال سبحانه :- ( و قل لعبادي يقولوا التي هي أحسن )
وقال سبحانه :- ( إليه يصعد الكلم الطيب و العمل الصالح يرفعه )
.............................. الدعوة إلـى الكلمـة الطيبـة فـي السنـة النبويـة ....................................
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( اتقوا النار و لو بشق تمرة ، فإن لم تجدوا فبكلمة طيبة )
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إن العبد ليتكلم بالكلمة من رضوان الله لا يلقي لها بالاً يرفعه بها درجات ……)
و قال : ( و الكلمة الطيبة صدقة )
و قال : ( من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيراً أو ليصمت )
وعن عبدالله بن عمرو رضي الله عنهما ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( في الجنة غرفة يُـرى ظاهرها من باطنها ، و باطنها من ظاهرها ) , فقال أبو مالك الأشعري : لمن هي يا رسول الله ؟ قال : ( لمن أطاب الكلام ، و أطعم الطعام ، و بات و الناس نيام )
فهنيئـاً لـك أخـي الداعيـة بهـذا الثـواب
.............................. [ فوائـد الكلمـة الطيبـة ] ..........................................
الكلمة الطيبة شعار لقائلها و دليل على طيب قائلها ....
الكلمة الطيبة تحول العدو إلى صديق بإذن الله ، و تقلب الضغائن التي في القلوب إلى محبة و مودة تثمر عملاً صالحاً في كل وقت بإذن الله , تصعد إلى السماء فتفتح لها أبواب السماء ، و تقبل بإذن الله :
( إليه يصعد الكلم الطيب …)
أنها من هداية الله و فضله للعبد ، قال تعالى : ( وهدوا إلى الطيب من القول ) ....
الكلمة الطيبة ثوابها ثواب الصدقة .....
تطيب قلوب الآخرين ، وتمسح دموع المحزونين ، وتصلح بين المتباعدين ....
إلى غير ذلك من الفوائد التي لا يعلمها إلا الله .......
...................... [ الكلمـات التـي ينبغـي للداعيـة -- المسلم -- استخدامهـا ] ..................................
بعض الكلمات الطيبة التي ينبغي على الداعية أن يمارسها أثناء كلامه مع الناس
جزاك الله خيراً
بارك الله فيك
عفا الله عنك لم فعلت كذا
غفر الله لك
أشكرك أخي الكريم
رحمك الله تعالى
معذرةً أخي الحبيب
لو سمحت أخي الفاضل
ما شاء الله لا قوة إلا بالله
لو تكرمت أخي المسلم
إلى غير ذلك من الكلمات الطيبة التي تطرب الاذن ، و تطمئن القلب وتحببك إلى الآخرين .........
فلتكن الكلمة الطيبة شعارك ، ولتجر الكلمة الطيبة دوماً على لسانك ....
......................... [ الاستثمـار الدعـوي بالكلمـة الطيبـة ] ..................................
بالكلمة الطيبة تستطيع أن تنادي المدعو , و تدعوه بأحب الأسماء إليه و أوقعها في نفسه ، فهو أسلوب محبب إلى قلب المدعو ...
تدع للمدعو إلى الاستجابة لأمر الله و أمر رسوله ,, من خلال الترغيب في الخير و الترهيب من الشر
تربط حياة المدعو بمعاني الإسلام قولاً و عملاً ,, من خلال العيش معه عيشاً جماعياً
تشيع كل عمل إسلامي تراه أو تسمع به ، فهي وسيلة لزرع الحس الإسلامي في نفوس الناس
تأمر بالمعروف و تنهى عن المنكر بالحكمة و الموعظة الحسنة ...
تُذكر المدعو بفضائل الأعمال الصالحة ، فهي من أهم الحوافز إلى عمل الخير والاستزادة منه
تشكر كل من ساهم في نشر الخير والدعوة ، ففي هذا الشكر تشجيع للعاملين للعمل الخيري و الدعوي ...
تطرح مشاريع خيرية و دعوية في المجالس العامة و الخاصة , و لك أجر الدلالة على الخير ...
تشجيع كافة أعمال البر والخير ,, لاسيما في مجال الدعوة و نشر العلم ...
تكتب مقالاً في مجلة أو جريدة أو إنترنت و غيرها من وسائل الإعلام المقروءة و المرئية تقدم نصيحة إلى الآخرين ، فالدين النصيحة ...
تهدي ضالاً ، و تعلم جاهلاً ، و ترشد تائهاً ، و تذكر غافلاً ...
تدعو كافراً إلى الإسلام , بالهداية و الترغيب و المجادلة الحسنة
تبذل شفاعة حسنة
تقدم رأياً و تقترح فكرة
تروح قلباً و تنفس كربةً
تبلغ آية و تروي حديثاً و تنقل فتوى
تحيي سنة ,, و تميت بدعة
تنشر دعوة ، تنشط خاملاً ، و تنمي موهبة , و تخطط مشروعاً
تشغل الناس بالله تعالى بأوامرة و نواهيهه , و تذكرهم بجنته وناره
تعلن عن محاضرة أو كتاب أو شريط مفيد
............................. تقتنص الفرصة بالكلمة الطيبة في الحالات التالية ................................
رفيق السفر في القطار أو الطائرة
فرصة اللقاء العابر على الوليمة أو أي مناسبة
جلسة استراحة في ناد أو مستشفى أو دائرة حكومية
جلسة المرافقة في الدراسة
مجال ارتباط في التجارة أو أي معاملة
في السوق وعند الشراء ، أو في الحدائق العامة أو في المسجد ,, أو عند التعارف مع الغير في السفر
و من هنا ينبغي على الداعية الإيجابي ألا يزهد أبداً بما عنده من العلم و الخير ، أو يبتعد عن تبليغ
الأمانة ، فما يدري أين يكون و متى تؤتى كلمته عطاءها , و متى تثمر ؟
والحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله