صورة نص رسالة رئيس نادي النصر لجماهيره على جوال النصر دموعكم غالية مثل دموع ابني تركي , نص اعتذار رئيس نادي النصر لجماهيره دموعكم غالية مثل دموع ابني تركي صورة نص رسالة رئيس نادي النصر لجماهيره على جوال النصر دموعكم غالية مثل دموع ابني تركي , نص اعتذار رئيس نادي النصر لجماهيره دموعكم غالية مثل دموع ابني تركي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] صورة نص رسالة رئيس نادي النصر لجماهيره على جوال النصر دموعكم غالية مثل دموع ابني تركي , نص اعتذار رئيس نادي النصر لجماهيره دموعكم غالية مثل دموع ابني تركي قدّم رئيس نادي النصر الأمير فيصل بن تركي، اليوم، اعتذاره لجماهير ناديه، لخسارة بطولة كأس ولي العهد أمس، مقدماً الشكر لهم على حضورهم ووقفتهم، وواعداً بالمزيد من العمل لإعادة النصر إلى تحقيق البطولات، وأكد أن دموع الحزن التي شاهدها مساء أمس غالية لديه كغلاء دموع ابنه تركي بن فيصل.
وقال الأمير فيصل بن تركي في رسالة بثت عن طريق جوال النصر: في البداية أود أن أتقدم إليكم بالاعتذار الشديد للنتيجة التي آلت إليها مباراتنا مع شقيقنا نادي الهلال على كأس سيدي صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد، وأقول لكم لقد اجتهدنا وعملنا بكل ما في وسعنا، ولكن قدر الله وما شاء فعل.
وبهذه المناسبة أود أن اشكر كل واحد منكم على وقفته مع ناديه، وما الحضور الكبير الذي شاهدناه ليلة البارحة إلا تعبير صادق ودليل كبير على عشقكم لهذا الكيان الشامخ.
إن وقفاتكم وحضوركم بالإضافة إلى عشقي لهذا الكيان يحتم علي إن أقول لكم إننا سنستمر في العمل بكل طاقاتنا المالية والبشرية لإعادة النصر إلى تحقيق البطولات بعد أن رأيناه يعود إلى واجهة الإحداث الرياضية والمنافسة بقوة على بطولاتها الكبرى.
وكذلك لا أنسى أن أقول بأن إخوانكم اللاعبين بحاجة لوقفاتكم فقد عملوا وتعبوا واجتهدوا ووقفوا مع ناديهم وقوف رجال فلهم مني ومنكم جزيل الشكر والامتنان.
ختاماً أقول لكم إن دموع الحزن التي شاهدتها منكم ليلة البارحة غالية عندي كغلاء دموع تركي بن فيصل.
دمتم لنصركم عوناً وسنداً.
أخوكم فيصل بن تركي بن ناصر.
رئيس نادي النصر.
الجدير بالذكر أنه ورغم خسارة نادي النصر لكأس البطولة، إلا أن جماهير النادي عبّرت عن اعتزازها بأداء الفريق وقدمت الشكر للإدارة على جهودها التي أعادت النصر للمنافسة على البطولات ورفعت مستواه الفني الذي لاقى الكثير من إشادات النقاد والمحللين.