كيف تتعامل الأسرة مع الطفل المعاق 00 ؟؟؟
اكتشافك أن ابنك لديه إعاقة
أن اكتشاف الوالد أن ابنه وُلِد بإعاقة، قد تكون أصعب لحظة في حياته. والصدمة هي في الغالب أول شعور ينتاب المرء. وقد تشل الصدمة تفكيره، فلا يستطيع القيام بأي عمل أو حتى التفكير بشكل صحيح. في هذه الفترة العصيبة استشارة الأخصائيين وأعضاء الأسرة ذوي الخبرة أو من تثق بهم مع الاحتفاظ بالقرار الأخير لنفسك
هذه ليست نهاية الدنيا، والعديد من الأسر أصبحت أقوى و أشد محبة وارتباطاً بسبب وجود إعاقةٍ في الأسرة، كما أعطتهم الإعاقة فرصة العمل جنباً إلى جنب لمساعدة ابنهم المحبوب،. وجب عليك تقديم التضحيات، مازال لديك الوقت تجاه أصدقائك وأسرتك. وبعد فترة من الوقت تتحول الكثير من الأعمال التي كنت تراها تضحيات إلى جزء من حياتك اليومية.
إن تنمية موقف إيجابي هو غاية في الأهمية، و رغم أن الأطفال المعاقين سيدركون قصورهم في نهاية المطاف، يجب تشجيعهم دائماً وقد يصعب هذا أحياناً إذ يمكن للأطفال ذوي القصور الجسدي أن يرغبوا عن المشاركة في النشاطات الحركية خشية الفشل. ورغم هذه المخاوف، يجب أن يكون شعار الطفل والوالد هو "استمتع بوقتك، وافعل ما بوسعك".
بعض الأطفال المعاقين لا يمكنهم العيش مع أهلهم في المنزل، ولكن الغالبية العظمى يمكنهم تدبر أمرهم بنجاح في المنزل. إذا وجدت أنه لايمكنك التغلب على الصعوبات، هناك طرق بديلة تمكنك من الحفاظ على علاقة محبة مع طفلك مع توفير الحد الأقصى من الرعاية المناسبة في الوقت نفسه.
إن أهم عامل في نجاح الأسرة هو الاندفاع نحو النجاح، فإذا وجد الطفل أن أبويه دائمي التشجيع على النجاح وأنهما لن يقبلا منه ما هو أقل من قصارى جهده، سيخلق هذا بداخله حافزاً نحو النجاح، وهكذا يصبح عدم القبول بالفشل جزأً من شخصيته وسيتعزز احترامه لذاته.
هناك نطاق واسع من الإعاقات التي تؤثر على الأطفال، ولكن تذكر دائماً أنّ عملك ما بوسعك، مدعماً بجو من الدفيء والمحبة، سيساعد أي طفل معاق في الانتصار على التحدي الذي سيواجهههذه ليست نهاية الدنيا، والعديد من الأسر أصبحت أقوى و أشد محبة وارتباطاً بسبب وجود إعاقةٍ في الأسرة، كما أعطتهم الإعاقة فرصة العمل جنباً إلى جنب لمساعدة ابنهم المحبوب، وهكذا وببساطة لا تقع العديد من الأمور السلبية التي يُخَيّل للأهل وقوعها. و بينما يتوجب عليك تقديم التضحيات، مازال لديك الوقت تجاه أصدقائك وأسرتك وهواياتك. وبعد فترة من الوقت تتحول الكثير من الأعمال التي كنت تراها تضحيات إلى جزء من حياتك اليومية.
إن تنمية موقف إيجابي هو غاية في الأهمية، و رغم أن الأطفال المعاقين سيدركون قصورهم في نهاية المطاف، يجب تشجيعهم دائماً على اتخاذ تحديات جديدة. وقد يصعب هذا أحياناً إذ يمكن للأطفال ذوي القصور الجسدي أن يرغبوا عن المشاركة في النشاطات الحركية خشية الفشل. ورغم هذه المخاوف، يجب أن يكون شعار الطفل والوالد هو "استمتع بوقتك، وافعل ما بوسعك".
بعض الأطفال المعاقين لا يمكنهم العيش مع أهلهم في المنزل، ولكن الغالبية العظمى يمكنهم تدبر أمرهم بنجاح في المنزل. إذا وجدت أنه لايمكنك التغلب على الصعوبات، هناك طرق بديلة تمكنك من الحفاظ على علاقة محبة مع طفلك مع توفير الحد الأقصى من الرعاية المناسبة في الوقت نفسه.
إن أهم عامل في نجاح الأسرة هو الاندفاع نحو النجاح، فإذا وجد الطفل أن أبويه دائمي التشجيع على النجاح وأنهما لن يقبلا منه ما هو أقل من قصارى جهده، سيخلق هذا بداخله حافزاً نحو النجاح، وهكذا يصبح عدم القبول بالفشل جزأً من شخصيته وسيتعزز احترامه لذاته.
هناك نطاق واسع من الإعاقات التي تؤثر على الأطفال، ولكن تذكر دائماً أنّ عملك ما بوسعك، مدعماً بجو من الدفيء والمحبة، سيساعد أي طفل معاق في الانتصار على التحدي الذي سيواجههوهذا الطفل المعاق يحتاج الي كل الحب والحنان والعطف والا ننسي
ان الولدين لهم اجر عظيم عند اللة من جرا تعبهم علي طفلهم المعاق وبعض الأسر سامحها الله تخجل ان يكون عندها طفل معاق فتتركه مع الخادمة في المنزل كيف يكون شعوره وهو محبوس دائم في المنزل اسأل الله أن يوراعو حققو ابنهم المعاق ان لة حق مثل اخوته نسال الله ان ينزل في قلوبنا الرحمة لمثل هؤلاء الاطفال
الحمدلله علي كل حال تمنياتي للجميع بالصحة والعافية
اعذروني علي الاطاله
تحياتي]