Princess
| موضوع: من هو طارق الهاشمي , ويكيبيديا طارق الهاشمي ,السيرة الذاتية طارق الهاشمي , صور طارق الهاشمي ,معلومات واسرار عن طارق الهاشمي 7/1/2013, 19:05 | |
| من هو طارق الهاشمي , ويكيبيديا طارق الهاشمي ,السيرة الذاتية طارق الهاشمي , صور طارق الهاشمي ,معلومات واسرار عن طارق الهاشمي من هو طارق الهاشمي , ويكيبيديا طارق الهاشمي ,السيرة الذاتية طارق الهاشمي , صور طارق الهاشمي ,معلومات واسرار عن طارق الهاشمي من هو طارق الهاشمي , ويكيبيديا طارق الهاشمي ,السيرة الذاتية طارق الهاشمي , صور طارق الهاشمي ,معلومات واسرار عن طارق الهاشمي
طارق الهاشمي نائب رئيس جمهورية العراق في المنصب 22 نيسان/ أبريل 2006 سبقه غازي الياور تاريخ الميلاد 1942 مكان الميلاد بغداد، العراق
طارق أحمد بكر الهاشمي سياسي عراقي (مواليد بغداد عام 1942) وضابط سابق في الجيش العراقي، كان يشغل منصب نائب رئيس جمهورية العراق. وكان لفترة طويلة أحد قادة الحزب الإسلامي العراقي، الذي يعتبر الواجهة السياسية لجماعة الإخوان المسلمين في العراق. لكنه إنتقد في عام 2009 التخندق الطائفي في الساحة العراقية، مما أدى إلى استقالته من منصب رئيس الحزب، وانضمامه إلى تحالف وطني بقيادة إياد علاوي هو القائمة العراقية الوطنية، والتي فازت بالانتخابات البرلمانية الثانية التي شهدها العراق بعد الغزو الأمريكي في آذار / مارس 2003.
نشأته
ولد الهاشمي في محلة البارودية ببغداد عام 1942 لعائلة سنية، وكان جده ضابطا في الجيش العثماني،وكذلك خاله طه ياسين الهاشمي الذي اصبح فيما بعد رئيس الوزراء العراقي ابان العهد الملكي،واستشهد في فلسطين اثناء الحرب ضد اليهود ويوجد قبره في الجامع الاموي قرب قبر القائد صلاح الدين الايوبي, أكمل الهاشمي دراسته في مرحلتيها الابتدائية والإعدادية في حيه ثم التحق خلال العام 1959 بالكلية العسكرية ليتخرج ضابطا في الجيش العراقي في 1962، ثم حصل على الماجستير في العلوم الإدارية والعسكرية من كلية الأركان والقيادة خلال العام 1971، واستمر في الخدمه العسكرية حتى تقاعده نهاية الثمانينات، ثم سافر الى الكويت بعد ذلك حيث عين بالكلية العسكرية في الكويت.
[عدل]وظائف ومسؤليات
تولى الهاشمي بعد تخرجه التدريس في أكاديمية القادة، ثم ترك الجيش العراقي في سن 33 عاماً، وبعد ثلاث سنوات عمل مديراً بشركة الملاحة العربية المتحدة بالكويت والتي غادرها بعد غزو الكويت من قبل القوات العراقية وإعلان قوات التحالف الحرب على العراق.[1]
[عدل]حياته السياسية
[عدل]الحزب الإسلامي العراقي أنظم إلى (الحزب الإسلامي العراقي) عام 1975، وفي عام 2004 انتخب في مجلس شورى الحزب أميناً عاماً. وفي انتخابات كانون الأول 2005 وبعد حملة أنتخابية قادها في (جبهة التوافق العراقية) حصلت بموجبها على (44) مقعداً في مجلس النواب العراقي، وأنتخب نائباً في المجلس عن بغداد، ومن ثم رشحته الجبهة لمنصب (نائب رئيس جمهورية العراق) في 22 نيسان 2006. ويواجه الهاشمي اتهامات من جانب السلطات المركزية في بغداد بالضلوع في التخطيط لعمليات إرهابية. وطلبت الشرطة الجنائية الدولية" الانتربول" اعتقال طارق الهاشمي نائب الرئيس العراقي في 8 مايو/ أيار 2012. وقالت إن سبب طلب القبض عليه هو "الاشتباه في توجيهه وتمويله لهجمات إرهابيةّ". وأضافت المنظمة إن المذكرة " تمثل تنبيهاً إقليمياً ودوليا لكل الدول الأعضاء الـ 190 يطلب مساعدتهم في تحديد مكان الهاشمي والقبض عليه". اعترافات حماية طارق الهاشمي يمكن مشاهدتها على اليوتيوب.
[عدل]تحالفه مع القائمة العراقية شارك في تأسيس تحالف وطني نوعي واسع، يمثل بديلاً عراقياً للمشاريع الدخيلة والطارئة، وسبيلاً لإنقاذ الوطن من مأزقه، يهدف إلى انجاز التحول من الطائفية والفئوية إلى دولة المواطنة والمؤسسات ومجتمع التسامح والتعايش. ولقد أعلن عنه في 16 كانون الثاني 2010 بإشهار كتلة "العراقية".
[عدل]اتهامه بالارهاب والتفجيرات أتهمت الحكومة العراقية طارق الهاشمي بالعديد من التهم ومنها 300 جريمة قتل وتفجير وقد حكمت عليه محكمة عراقية بالاعدام وهو هارب الان الى تركيا
[عدل]تحديات في حياته
قبل أسبوع واحد من تسلمه مسؤولياته الدستورية نائباً لرئيس الجمهورية، قامت الميليشيات المسلحة بقتل شقيقه محمود الهاشمي بتاريخ 13 نيسان / أبريل 2006.وبعد أسبوعين فقط من ذلك التاريخ تكرر الأمر مع شقيقته (ميسون الهاشمي) بتاريخ (27 نيسان / أبريل 2006). وفي 10 تموز / يوليو 2006. وفي شهر رمضان، قامت الميليشيات بقتل شقيقه (الفريق أول عامر الهاشمي) في بيته، بعد أستبسال في مواجهة القتلة بسلاحه الشخصي، وبنفس الطريقة التي أستشهد بها مئات الضباط والطيارين العراقيين في بيوتهم على أيدي ميليشيات الأغتيال المنظم. وآثر طارق الهاشمي أن لا يتحرى عن قتلة أشقائه لينتقم لهم، كي لا يكون سبباً في نشر ثقافة الانتقام والثأر.
بتاريخ 19 كانون الأول 2011 لجأ طارق الهاشمي إلى إقليم كوردستان في شمال العراق بعد أن صدرت بحقه مذكرة اعتقال بتهمة الإرهاب، وفق اعترافات مجموعة من أفراد حمايته بشأن قيامهم بأعمال عنف بأوامر منه.
بتاريخ 24 كانون الأول 2011 أكد رئيس الجمهورية جلال طالباني أن الهاشمي يتواجد بضيافته وسيمثل أمام القضاء في أي وقت ومكان داخل العراق.
بتاريخ 18 كانون الأول 2011 مجلس القضاء الأعلى يقرر تشكيل هيئة تحقيقية حول الاتهامات في القضايا المنسوبة لحماية طارق الهاشمي.
بتاريخ 30 كانون الثاني 2012 أعلنت وزارة الداخلية اعتقال 16 شخصاً من حماية الهاشمي، مؤكدة أن المعتقلين متهمون بتنفيذ عمليات أغتيال ضد ضباط وقضاة، من بينهم عضو محكمة التمييز نجم عبد الواحد الطالباني في العام 2010 شمال بغداد.
بتاريخ 11 شباط 2012 أعلنت وزارة الداخلية حصولها على اعترافات من أحد معاوني طارق الهاشمي بأنه ينشط مع حزب البعث بقيادة الهاشمي.
بتاريخ 16 شباط 2012 أعلنت الهيئة التحقيقية بقضية طارق الهاشمي، عن تورط حماية الأخير بتنفيذ 150 عملية مسلحة، وقال المتحدث باسم مجلس القضاء الأعلى عبد الستار البيرقدار خلال مؤتمر صحافي عقده، في بغداد إن "الهيئة التحقيقية الخاصة بقضية الهاشمي أكدت تورط حمايته بتنفيذ 150 عملية مسلحة". وأضاف البيرقدار: "إن من بين العمليات تفجير سيارات مفخخة وعبوات ناسفة وإطلاق صواريخ واستهداف زوار عراقيين وإيرانيين، فضلاً عن اغتيالات بكواتم صوت لضباط كبار وأعضاء مجلس النواب ومدراء عامين وقضاة وأطباء" وكلها أتهامات لم تثبت لحد الآن.
بتاريخ 21 شباط 2012 أعلن مجلس القضاء الأعلى عن إحالة قضية طارق الهاشمي إلى المحكمة الجنائية المركزية في الكرخ، مؤكداً أنه تم تحديد الثالث من أيار 2012 موعداً لمحاكمته غيابياً، فيما أشار إلى أنه لا يمكن التكهن بالحكم وهو متروك للمحكمة. اتهم بالارهاب أبان جلاء القوات الأمريكية أثر أعتراف متلفز لمجموعة من معاونيه على القناة التلفزيونية الرسمية (العراقية)، وأنكر جميع الاتهامات من إقليم كردستان الذي وفر لهُ ملجئاً آمناً بعد طلبه للمثول أمام القضاء العراقي مع بداية عام 2012.
بتاريخ 9 سبتمبر 2012 أصدرت المحكمة الجنائية العراقية المركزية حكماً غيابياً بالإعدام شنقاً بحق طارق الهاشمي، بعد إدانته بتهم إرهابية [2]
بتاريخ 1 نوفمبر 2012 أصدرت محكمة الجنايات العراقية المركزية حكماً غيابياً بالإعدام شنقاً بحق طارق الهاشمي، بعد إدانته بتهم إرهابية للمرة الثانية | |
|