اربد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اربد

منتدى معلومات عامة
 
صفحة الاعلاناتالمنشوراتالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر

 

 موضوع بمناسبة عيد الجيش العراقي ، تعبير عن عيد الجيش العراقي، مقال عن عيد الجيش العراقي، بحث عن عيد الجيش العراقي، موضوع عن عيد الجيش العراقي قصير ، انشاء عن عيد الجيش العراقي, معلومات عن عيد الجيش العراقي, تقرير عن عيد الجيش العراقي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Princess

Princess



موضوع بمناسبة عيد الجيش العراقي ، تعبير عن عيد الجيش العراقي، مقال عن عيد الجيش العراقي، بحث عن عيد الجيش العراقي، موضوع عن عيد الجيش العراقي قصير ، انشاء عن عيد الجيش العراقي,  معلومات عن عيد الجيش العراقي, تقرير عن عيد الجيش العراقي Empty
مُساهمةموضوع: موضوع بمناسبة عيد الجيش العراقي ، تعبير عن عيد الجيش العراقي، مقال عن عيد الجيش العراقي، بحث عن عيد الجيش العراقي، موضوع عن عيد الجيش العراقي قصير ، انشاء عن عيد الجيش العراقي, معلومات عن عيد الجيش العراقي, تقرير عن عيد الجيش العراقي   موضوع بمناسبة عيد الجيش العراقي ، تعبير عن عيد الجيش العراقي، مقال عن عيد الجيش العراقي، بحث عن عيد الجيش العراقي، موضوع عن عيد الجيش العراقي قصير ، انشاء عن عيد الجيش العراقي,  معلومات عن عيد الجيش العراقي, تقرير عن عيد الجيش العراقي Icon-new-badge5/1/2013, 10:21

موضوع بمناسبة عيد الجيش العراقي ، تعبير عن عيد الجيش العراقي، مقال عن عيد الجيش العراقي، بحث عن عيد الجيش العراقي، موضوع عن عيد الجيش العراقي قصير ، انشاء عن عيد الجيش العراقي, معلومات عن عيد الجيش العراقي, تقرير عن عيد الجيش العراقي , مقال عن العراق موضوع بمناسبة عيد الجيش العراقي ، تعبير عن عيد الجيش العراقي، مقال عن عيد الجيش العراقي، بحث عن عيد الجيش العراقي، موضوع عن عيد الجيش العراقي قصير ، انشاء عن عيد الجيش العراقي, معلومات عن عيد الجيش العراقي, تقرير عن عيد الجيش العراقي

في السادس من كانون الثاني من كل عام يحتفل الاحرار في وطن امتنا العربية العظيمة بعيد ميلاد جيش عربي عظيم ، ولد منذ ثلاثة وثمانين عاما على ارض الرافدين ، جيش العراق الذي انجب الابطال الذين سطروا في سجلهم الخالد اروع البطولات على الساحتين الوطنية والقومية .

في تاريخ العراق الحديث لعب جيش العراق دورا بارزا الى جانب شعب العراق وقواه التقدمية الحية ، دورا حيويا في مواجهة أعداء الوطن في الداخل والخارج ، في ثورة رشيد عالي الكيلاني عام 1941 ،وثورة العراق التقدمية عام 1958، وثورة العراق 1963 ، وثورة تموز المجيدة في17- 30 / 1968 ، وفي مواجهة قوى الردة والانفصال في الجيب الخياني في الشمال بقيادة العميل مصطفى البرزاني ،الذي مات في احضان الصهيونية والامبريالية الامريكية وفي مواجهة الهجمة الخمينية المجوسية لمدة ثمانية اعوام 1980 - 1988، وفي ام المعارك 1991 ، ومواجهة الغوعائيين الذين جاءوا من بلاد فارس المجوسية عندما تحالفوا مع قوى البغي والعد وان على عراق الامة، وفي مواجهة العدوان الامبريالي الامريكي البريطاني في عام 2003 .

سجل حافل بالبطولات انجبت رجال افذاذ قادوا هذا الجيش لصد كل المحاولات الدنيئة التي ارادت النيل من عراق العروبة ، تكاملت مع مشاركة جيش العراق في كل معارك العرب مع الصهيونية العالمية في 1948 ، عام النكبة وفي العام 1967 عام العدوان الصهيوني على اراضي الدول العربية المجاورة لفلسطين المحتلة تشهد له مقابر الشهداء على ارض جنين الفلسطينية ، واراضي مدينة المفرق الاردنية . كانت لهذا الجيش الوطني العظيم الصولات الاولى في حرب تشرين التحريكية على الجبهة المصرية عام 1973 ، ومشاركة فاعلة على ارض الجولان السورية لحماية دمشق العروبة من السقوط في براثن الصهيونية في العام ذاته هو الجيش العربي الوحيد الذي قاتل على الجبهتين المصرية والسورية في حرب تشرين وسطر فيها اروع البطولات عندما أذهل كل المراقبين في سرعة تواجده على الجبهة السورية بعد العدوان الصهيوني على سوريا الشقيقة ومشاركته الفاعلة مع القوات العربية السورية والاردنية لحرب اراد لها مخططوها ومنفذوها ان لا تكون حرب تحرير كما اراد العراق ، الذي يتوق لمواجهة الكيان الصهيوني الغاصب ، هو صاحب الصولات الوحيدة التي استهدفت الكيان الصهيوني في العمق ، عندما اطلق صوايخه ال 39 في الوقت الذي كان يواجه فيها العراق قوى التحالف العالمي بقيادة الولايات المتحدة ومشاركة جيوش انظمة عربية سمحت لنفسها ان تلتقي مع الاعداء في حفر الباطن عام 1991 ، تحت ذرائع خيانية ، لانه ليس هناك خيانة من ان يلتقي السلاح العربي مع السلاح الاجنبي ضد اي بلد عربي ايا كانت المبررات . هذا السجل الخالد لجيش عربي وطني عظيم ، أغاض اعداء الامة من امبرياليين امريكان وصهاينة مغتصبين لارض فلسطين دفعتهم الى التخطيط لحل الجيش العراقي في اول قرار لقوى التحالف الامبريالي الامريكي الانجليزي ، حتى يتسنى لهم التحكم في العراق ومقدراته ونهب خيراته، ونسي هؤلاء ان منتسبي هذا الجيش الذين تشربوا روح الوطنية والقومية لن يدعوا لقوى العدوان الامريكي ان يذوقوا طعم الامن والراحة على ارض الرافدين ، اذ سرعان ما التحق الكثير من جنوده وضباطه بقوى المقاومة العراقية التي تصدت لمرتزقة امريكا وحلفائها على ارض الرافدين، فأخذت هذه العناصر البطلة تتصيد مرتزقة التحالف وتوقع بها الخسائر البشرية الفادحة ، التي تتكتم امريكا عليها حتى تداري هزيمتها ،وتخفي حقيقة الصراع الذي تواجهه على ارض العراق، معتقدة ان الحقيقة يمكن ان تختفي في ظل هيمنة اعلامية امريكية وتواطؤ عربي وعالمي دنيء،حتى لا يتسنى لشعوب امريكا معرفة حقيقة خسائرها الفادحة ،وتثور على ادارتها في واشنطن التي اشعلت حربها العدوانية اللاقانونية واللااخلاقية على بلاد الرافدين. يظن الخائبون في قيادة التحالف العدواني ان قيامهم بحل الجيش سيساعد في تشكيل جيش من المرتزقة ،حتى يساهموا في درء الهجمات ضد مرتزقتها ولكنهم تناسوا السجل البطولي لهذا الجيش العظيم الذي لا يقبل تدنيس ارض العراق بأقدام الغزاة ، ولا يخشى المواجهة مع هذه القوى المدججة بأحدث الاسلحة، واكثرالتقنيات تطورا في العالم ،لانهم خبروا المواجهات الحقيقية في كل مواقع المواجهة من ام قصرحتى الموصل ، وهاهو جيش العراق العظيم الذي اردوا له ان يكون نسيا منسيا بعد حله يتشكل من جديد على ايدي رجال المقاومة والتحرير، رجال العراق الاشاوس في بغداد العروبة وسامراء وتكريت وبعقوبة والموصل والفلوجة والنجف وكربلاء والبصرة ، وفي كل المدن العراقية تسطر عناصر الجيش العراقي البطل ملاحم فدائية رائعة الى جانب فدائي الشعب ، فدائي صدام ، وجيش القدس وخلايا البعث والقوى الوطنية والقومية والاسلامية ، لقد بدأ تشكل جيش عراقي جديد على نهج وخطى جيش العراق الذي حلت قوى التحالف تشكيلاته الرسمية، ظانة انها تستطيع ان تبلغ هدفها في تغييب دور الجيش البطل في المشاركة في كنس الاحتلال ومطاردة فلوله، التي لا بد ان يسمع بها القاصي والداني بعد ان تاتي ساعة الحقيقة، حقيقة الاعتراف الامريكي بالهزيمة المؤكدة على ارض العراق الاشم قبل ان تحقق ادارة بوش احلامها في البقاء في البيت الابيض لسنوات اربع اخرى، وهي تلعق الهزيمة كل يوم على ايدي ابطال العراق ،الذين اذهلوا الدنيا في المواجهة وحسن التنظيم ودقة الاصابة في صفوف المرتزقة الامريكان وحلفائهم من مرتزقة هذا العالم .

الجيش العراقي كان جيشا وطنيا يذود عن حدود العراق من الطامعين في الجبهة الشرقية ، وأداة في يد القوى الوطنية عندما تحين ساعة الخلاص من الحكم عندما ينحرف عن الاهداف الوطنية ، وكان جيشا قوميا ساهم في الثورات العربية ضد قوى الظلام والتخلف ، كما كان في اليمن الشقيق ، وفي صد اعتداءات الكيان الصهيوني على ارض فلسطين ومصر وسوريا والاردن، ولانه كان كذالك فقد كان الحلم الصهيوني في التخلص من الروح الوطنية والقومية التي تنسمها الجيش العراقي البطل ، ولهذا جاء قرار حل الجيش هدية الامبرياليين لحلفائهم الصهاينة، ولكن هذا الحلم لم يدم طويلا، عندما بدات تشكيلات هذا الجيش في المشاركة في التصدي لكل مرتزق على ارض العراق جنبا الى جنب مع القوى التحررية التي سارعت لاصطياد الامريكان وحلفائهم ، وجيشا هذه تربيته لن تموت فيه الروح الوطنية والروح العروبية لمجرد حل تشكيلاته ، بل ان هذه الروح كفيلة باعادة تشكيل الجيش على ذات النهج وذات الخطى ، ليسهم في تحرير العراق شبرا شبرا وقرية قرية، بعد ان تعترف قوى البغي والعدوان في حقيقة هزيمتها المؤكدة في هذه المواجهة، التي تمثل مواجهة الحق ضد الباطل وقوى التحرر والتنوير ضد قوى الاستعباد والظلام ،فهنيئا لك يا جيش العراق
العظيم بعيد ميلادك اليوم وعاشت يد كل فرد من افرادك يمتشق السلاح ضد الغزاة المحتلين والى غد مشرق عظيم باذن الله .

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
موضوع بمناسبة عيد الجيش العراقي ، تعبير عن عيد الجيش العراقي، مقال عن عيد الجيش العراقي، بحث عن عيد الجيش العراقي، موضوع عن عيد الجيش العراقي قصير ، انشاء عن عيد الجيش العراقي, معلومات عن عيد الجيش العراقي, تقرير عن عيد الجيش العراقي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اربد :: المنتدى العلمي :: مدارس و جامعات :: مدارس-
انتقل الى: