|
| عدد المحافظات السنية فى العراق , عدد المحافظات الشيعية فى العراق , أعداد سكان العراق سنة وشيعة , محافظات العراق السنية , المدن السنية العراقية | |
| | كاتب الموضوع | رسالة |
---|
Princess
| موضوع: عدد المحافظات السنية فى العراق , عدد المحافظات الشيعية فى العراق , أعداد سكان العراق سنة وشيعة , محافظات العراق السنية , المدن السنية العراقية 30/12/2012, 01:52 | |
| عدد المحافظات السنية فى العراق , عدد المحافظات الشيعية فى العراق , أعداد سكان العراق سنة وشيعة , محافظات العراق السنية , المدن السنية العراقية عدد المحافظات السنية فى العراق , عدد المحافظات الشيعية فى العراق , أعداد سكان العراق سنة وشيعة , محافظات العراق السنية , المدن السنية العراقية عدد المحافظات السنية فى العراق , عدد المحافظات الشيعية فى العراق , أعداد سكان العراق سنة وشيعة , محافظات العراق السنية , المدن السنية العراقية
1 - عدد المحافظات السنية وعدد المحافظات الشيعية
هذا إذا اعتبرنا العاصمة بغداد متساوية العدد بين أهل السنة والشيعة ولم نقل بأن أهل السنة متفوقون عددياً وهو الذي أرجحه.
2 - فرق العدد والكثافة بين المحافظات السنية والشيعية:
تبين لنا من الجدول السابق أن المحافظات الشيعية تزيد على المحافظات السنية بفارق عدد هو واحد (1) فالمحافظات الشيعية عددها (9) بينما المحافظات السنية عددها (8).
لكن هذا الفرق العددي البسيط يتلاشى أثره تماماً إذا نظرنا إلى فرق الكثافة السكانية بين الطرفين؛ فإن غالب المحافظات الشيعية ذات كثافة سكانية متدنية مقارنة بالمحافظات السنية التي هي في غالبها مناطق أو محافظات ذات كثافة سكانية عالية، بل إن فرق الكثافة هذا يعكس المعادلة ويجعلها بالمقلوب.
هذه الحقيقة وحدها تكفي معرفتها في التحقق من أن الأغلبية السكانية في العراق هي لأهل السنة والجماعة وليست للشيعة كما هو شائع، وهذا يتبين من معرفة عدد سكان كل محافظة حسب آخر إحصائية رسمية وهي التي جرت عام 1996م.
وهذه هي الإحصائية مع التجاوز عن الكسور العددية وتقريبها إلى أوْلى عدد معتبر:
أي أن مجموع سكان المحافظات السنية يزيد إجمالاً على مجموع سكان المحافظات الشيعية بأكثر من سبعمائة ألف. لكن هذا العدد يكبر ويتضاعف إذا حسبنا عدد أهل السنة في المحافظات الشيعية وعدد الشيعة في المحافظات السنية ثم أضفنا الناتج كلاً إلى طائفته، فإن وجود أهل السنة في المحافظات الشيعية يزيد إلى حد الضعف تقريباً عن وجود الشيعة في المحافظات السنية، وسيأتي بيان ذلك بالأرقام.
أقضية في محافظات سنية تساوي محافظة شيعية:
ويبقى فرق الكثافة فعّالاً في إعطائنا حقائق أخرى مهمة. مثلاً: ثلاث محافظات شيعية هي كربلاء (740.000) وميسان (590.000) والمثنى (414.000) لا تساوي مجتمعة محافظة سنية هي نينوى (1.900.000) فإن الأخيرة تساويها وهي مجتمعة وتزيد عليها بمائة وستة وخمسين ألفاً (156.000).
بل إن ما يقارب نصف المحافظات الجنوبية (الشيعية) كواسط وميسان والمثنى والقادسية هي عبارة ـ من حيث عدد السكان ـ عن أقضية في بعض المحافظات الغربية أو الشمالية (السنية)؛ فمحافظة المثنى أو ميسان أقل في سكانها في قضاء الفلوجة في محافظة الأنبار، أو سامراء في محافظة صلاح الدين.
■ غالبية المحافظات السنية عالية الكثافة عكس المحافظات الشيعية:
حقيقة أخرى تظهر لنا من النظر في فروق الكثافة وهي أن عدد المحافظات السنية ذات الكثافة السكانية العالية ـ أي التي بلغت مليوناً فأكثر ـ هو ضعف عدد المحافظات الشيعية العالية الكثافة.
إن عدد المحافظات الشيعية العالية الكثافة هو ثلاث من تسع (3 / 9) أي بنسبة واحد إلى ثلاثة (1/3) أي أن ثلثي المحافظات الشيعية قليلة الكثافة. بينما عدد المحافظات السنية العالية الكثافة هو بنسبة خمس إلى ثمان (5/8). وإذ نظرنا إلى أن محافظة نينوى تقارب في عددها المليونين، ومحافظة صلاح الدين تقارب المليون فيمكن القول بأن العدد هو ست إلى ثمان (6/ 8) أي أن ثلاثة أرباع المحافظـات السنية هي محافظات ذات كثافة سكانية عالية (3/4).
كما يلاحظ بوضوح أن المحافظات السنية العالية الكثافة مقارنة بمثيلاتها مــن المحافظات الشــيعية هي ست إلى ثلاث (6 /3) أي ضعفها.
وهذا الجدول يبين ما تقدم بالأرقام:
أ - المحافظات عالية الكثافة:
ب - المحافظات قليلة الكثافة:
■ عدد السنة في المحافظات الشيعية أكثر من الشيعة في المحافظات السنية:
يتركز أهل السنة في المحافظات الشيعية عالية الكثافة، ويقلون في قليلة الكثافة؛ إذ يشكل أهل السنة نسبة تقارب الثلث (1/3) في اثنتين من المحافظات الشيعية الثلاث العالية الكثافة وهما البصرة وبابل. ففي الأولى يشكلون نسبة لا تقل عن 35% وتصل نسبتهم إلى 30% من عدد السكان في الثانية. بينما لا يتركز وجود الشيعة في أي محافظة في المحافظات السنية سواء منها العالية الكثافة أو الواطئة سوى ديالى بنسبة 35% من عدد سكانها.
ومن ملاحظة الأعداد في الجدول الأخير من هذه الدراسة نجد أن عدد أهل السنة في المحافظات الشيعية حوالي (1.135.000) بينما عدد الشيعة في المحافظات السنية حوالي (685.000) فقط.
■ النسب التقريبية لكل طائفة في كل محافظة:
وصفت هذه النسبة بـ (النسب التقريبية) لعدم وجود إحصائية رسمية تتعلق بكل طائفة في كل محافظة. وإنما اعتمدت هذه النسب طبقاً للمعرفة الشخصية المبنية على المعايشة الاجتماعية والخبرة الواقعية والسؤال والبحث والتثبت من خلال الآخرين بحيث أستطيع القول بأن هذه النسب أقرب إلى الحقيقة. وهذا يعني أن الرقم المثبت قد يزيد قليلاً أو يقل عما هو عليه.
أ - المحافظات السنية:
ب - المحافظات الشيعية:
العاصمة بغداد:
هذا كله إذا اعتبرنا العاصمة (بغداد) متساوية النسبة بين الطائفتـين. على أن الـذي أرجحــه أن أهــل الـسنة في بغــداد لا يزالون يشكلون أغلبية السكان، وأن نسبتهم قد تصل إلى 60%.
■ عدد أهل السنة والشيعة طبقاً إلى نسبتهم المتوقعة في كل محافظة:
أما إذا اعتبرنا نسبة أهل السنة في بغداد 60% فتكون النتيجة كالآتي:
- عدد أهل السنة = 11.613.240
- عدد الشيعة = 9.118.760
فإذا قمنا بحذف 700.000 من هذه الأعداد ووزعنا هذا الرقم بحيث نحذف 400.000 من أهل السنة و 300.000 من الشيعة: ذلك أن مجموع أهل السنة مع الشيعة عام 1996 هو عشرون مليوناً (20.000.000)، وأن العدد المحذوف (700.000) يمثل الأقليات الأخرى ـ فتكون النتيجة كالآتي:
العـــدد الإجمــالي لأهـل السـنة يتراوح بين 10.750.000 و 000،200،11.
والعدد الإجمالـــي للشــــــيعة يتــــراوح بين 000،800،8 و 000،250،9.
أي معدل عدد أهل السنة هو 000،000،11.
ومعدل عدد الشيعة هو 000،000،9.
أي أن عدد أهل السنة يزيد على عدد الشيعة في العراق بمقدار مليونين (2.000.000).
وهذا يعني أن:
نسبة أهل السنة في العراق بين 52% و 54%.
ونسبة الشيعة في العراق بين 42% و 45%.
ونسبة الأقليات في العراق بين 3% و 4%.
والنتيجة النهائية التقريبية هي أن:
نسبة أهل السنة في العراق = 53%.
نسبة الشيعة في العراق = 43%.
نسبة الأقليات = 4%.
المجموع =100%.
■ دور الإعلام الشيعي في إشاعة هذا الخطأ الشائع:
إذن ما يقال من أن الشيعة هم أكثرية سكان العراق ما هو إلا خطأ شائع رسخه الإعلام الشيعي الذي ما فتئ منذ عشرات السنين يردد هذه المقولة التي أخذت تنتشر وتشيع شيئاً فشيئاً، والذي شجع على انتشارها وإشاعتها خلو الساحة من المعارض لها مما أدى إلى رسوخها حتى في أوساط أهل السنة والجماعة أنفسهم في داخل العراق نفسه فضلاً عن الآخرين خارجه من الذين لا قناة لمعلوماتهم سوى الإعلام الذي اقتصر من هذه الناحية على الشيعة فقط؛ بينما أهل السنة يُعرضون عنها إعـراضاً تاماً؛ فلا يذكــرون شـيئاً عنها قليلاً ولا كثيراً، لا تصريحاً ولا تلميحاً، لا في كتاب ولا مجلة ولا جريدة، ولا في خطبة ولا محاضرة ولا مقابلة تلفزيونية؛ إنما كان شأنهم الصمت المطبق؛ يحملهم على ذلك رغبتهم في أن يربؤوا بأنفسهم عن كل ما يثير الطائفية أو يشير إليها أو يشعر الآخرين بأن في العراق طائفتين، حتى ولو كان من باب الرد بالمثل، أو من باب إحقاق الحق ووضع الأمور في مواضعها كما هو ديدنهم دوماً؛ حتــى إن مــن كان منهـم يعارض هـذه الحال ـ وهم قلة ـ ويتطرق إلى ذكر الحقائق كما هي، وينتقد هذا الصمت الذي لا نجني من ورائه سوى الخسارة، وينذر بسوء العاقبة إذا ظلت الحال على ما هي عليه كانت تقوم في وجهه زوبعة من المعارضة والتشهير والتجريح من قِبَل أهل السنة أنفسهم قبل غيرهم. والذي يعرف ما كان يدور في قضاء المحمودية، وكيف كان يجابه بل يحارب يدرك تماماً ما أقول.
حتى إذا وقعت الواقعة وظهر على السطح ما كان خفياً أو صغيراً لا تراه أكثر العيون عند ذاك بدأت الأمور تنحو منحى آخر، وصارت الألسن تنشط شيئاً فشيئاً من عقالها. والحمد لله على كل حال؛ فإن العاقل ـ كما قيل ـ يبدأ من حيث انتهى العقلاء، وعسى أن تكون البداية قد واتت قبل فوات الأوان.
كان هـذا الإعلام كثيراً ما يظلم الحقيقة ـ تضخيماً وتحجيماً ـ إلى درجة الإسفاف؛ ولنتأمل معاً هذه الأمثلة:
في إيران تدعي الحكومة في وسائل إعلامها أن نسبة أهل السنة 3% فقط؛ بينما الحقيقة أن نسبة أهل السنة والجماعة في إيران قد تصل إلى 30% وقد تتجاوزها.
ناهيك عن الظلم والإجحاف الذي تلحقه الدولة الإيرانية بهذه الطائفة الكبيرة.
وما أن تعبر الحدود إلى العراق حتى تجد الظلم المسف نفسه؛ إذ يدعي بعض من الشيعة أن نسبتهم تناهز الـ 85% من مجموع الشعب العراقي، وهذا يعني أن مجموع نسبة أهل السنة من العرب والكرد والأقليات الأخرى لا يساوي 12%؛ فإذا علمنا أن نسبة الأكراد لا تقل عن 20% وأضفنا إليها 4% هي نسبة الأقليات غير المسلمة فإن نسبة السنة العرب لا يصبح لها وجود تماماً إلا في موقع وهمي يمكن العثور عليه عن طريق الرقم 12% تحت الصفر.
ومع كل هذا فإن هذه دعوى أن نسبة الشيعة 85% تقال وتكتب وتنشر بكل صفاقة؛ مع الصمت المطبق من علماء أهل السنة ترفعاً ـ من جانب واحـــد ـ عـــن إثــارة الحساسيات الطائفية؛ فكيـــف لا يصدق الناس في الداخل والخارج ما يدعي الشيعة؛ بحيث يكون المتواضع منهم من يقول بأن نسبة الشيعة 60% أو 65%؟
ومن هذه الدعاوى الضعيفة التي تنشر بلا معارض وتسري بلا عقبات:
قولهم بأن نسبة الـشيعة في محافظـة الأنبار 25% مع أنها لا تكاد تحتسب.
وقولهم بأن قضاء سامراء في محافظة صلاح الدين أغلبيته شيعية مع أنه منطقة سنية صافية سوى بعض الزوار الذين يقصدون مرقد الحسن العسكري وعلي الهادي، وسرعان ما يرجعون من حيث أتوا.
وقولهم بعدم وجود نسبة تذكر لأهل السنة في البصرة؛ مع أنهم في الحقيقة يشكلون نسبة لا تقل عن 35%.
وقولهم إن عدد سكان مدينة الثورة في بغداد ـ وفيها غالبية شيعية ـ يساوي مليونين ونصف المليون؛ ورغم صفاقة هذا القول الواضح من حيث إنه يعني أول ما يعني أن أهل الثورة وحدهم يساوون أكثر من نصف سكان مدينة بغداد؛ وهذا واضح البطلان ـ لكنه شائع إلى حد التصديق. أما الحقيقة فإننا نجدها في إحصائية وزارة التجارة لحساب الحصص التموينية لعام 2002م إذ يتبين من خلالها أن عددهم حوالي (900.000) علماً أن هذا العدد لا يمكن التلاعب به بالناقص؛ لأنه متعلق بحساب الحصة التموينية الخاصة بكل فرد مع احتمال تزويره بالزيادة، ولا سيما أن أهل الثورة معروفون بإتقانهم لعمليات التزوير، وسوق (مريدي) شاهد حي على ذلك.
فإذا رجعنا بالعدد إلى عام 1996م - وهي الإحصائية التي اعتمدناها في حسابنا في هذا البحث - وأخذنا بالاعتبار وجود نسبة لا بأس بها من أهل السنة في مدينة الثورة، مع احتمال تزوير الرقم بالزيادة وهو احتمال وارد جداً - فإن هذا الرقم (900.000) سيقل كثيراً. ومن الأقوال التي يشيعونها بلا تردد أن نسبة الشيعة في المملكة العربية السعودية 25% وهكذا.
■ عدد زوار كربلاء مقارنة بعدد حجاج مكة المكرمة:
الواقع أن التشيع مذهب يقوم على الإشاعة والإعلام. وقد تزعج هذه المقولة الكثيرين رغم أني لا أريد إزعاجهم، ولكن ماذا أفعل إذا كانت هي الحقيقة؟ ولهذا قيل: إن الحقيقة مرة.
وإلى هؤلاء الذين قد ينزعجون أسوق هذا المثل الواقعي الصارخ، فليقرؤوه ثم بعد ذلك سيدرك من يبغي الحق ويطلب الحقيقة من هو الأوْلى بالانزعاج.
في زيارة (الغدير) أو (أربعينية الحسين) يعطي الشيعة أرقاماً مذهلة عن عدد الزوار تصل أحياناً إلى اثني عشر مليوناً (12.000.000) مع أن الشيعة كلهم في العراق لا يصل عددهم إلى عشرة ملايين، والمقل منهم يتواضع لينزل بالعدد إلى أربعة أو خمسة ملايين. وإذا جئنا لنقرأ الحقائق بمنطق العقل والواقع، وأجرينا مقارنة بسيطة بين مدينة مكة المكرمة وبين مدينة كربلاء فإننا نجد أن مكة المكرمة على سعتها وامتدادها وكثرة مبانيها وعماراتها، والأرض الفسيحة التي تمتد في الصحراء المترامية الأطراف حولها، وتطور خدماتها المذهلة، وكونها مدينة عالمية، وهي بمثابة قلب العالم الإسلامي ومهوى أفئدة المؤمنين جميعاً في العالم كله تكاد تختنق بأعداد الحجاج وتحدث ـ نتيجة زحامهم ـ مشاكل كثيرة كل عام وبعضهم يكاد أن يسحق أو يختنق، ولا يمر موسم دون احتمال هذه الحوادث التي قد تصل إلى فقدان الأرواح، ومع هذا كله فإن عدد الحجاج كل عام لا يزيد على مليونين (2.000.000) إلا قليلاً وقد يقل عن ذلك أحياناً؛ فكيف يصدِّق عاقل أن كربلاء تلك المدينة الصغيرة ذات الأزقة الضيقة، والفنادق الصغيرة القليلة، والبنايات المتواضعة، والخدمات البسيطة يستوعب مركزها أربعة ملايين أو أكثر أو أقل؟ علماً أن زوارها طيلة السنين الماضية يقتصر عادة على أهل العراق وعلى الشيعة منهم فقط؛ بينما يقصد الحجاج مكة المكرمة من كل فج وصوب من أكثر من خمسين دولة إسلامية، وعشرات بل مئات الدول الأخرى سنة وشيعة، وهؤلاء جميعاً لا يتجاوز عددهم المليونين إلا قليلاً.
والمزعج في هذا كله أن بعض الشيعة يتجرأ ليفتخر قائلاً: (إن زوار كربلاء هذا العام اكثر من حجاج بيت الله الحرام) علماً أننا بتنا نسمع مثل هذا جهاراً نهاراً في كل عام.
■ المنتسبون إلى البيت العلوي:
خذ مثلاً آخر: كثرة المنتسبين إلى البيت العلوي أو من يسمون أنفسهم ويلقبونها بـ (السادة) كم يبلغون عدداً في العراق وإيران فقط؟ إنهم لا يقلون عن خمسة ملايين؛ والآن نسأل كم عدد رجال العرب أيام ســيدنا علي رضــي الله عنه؟ لا شك أنهم لا يقلون في كل الأحوال عن مائة ألف (100.000) فإذا كانت ذريــة واحدة مــن هــؤلاء المائة الألف الذي هـــو علي ـ رضي الله عنه ـ قد بلغت خمسة ملايين فكم ينبغي أن تبلغ ذرية هؤلاء جميعاً؟
والجواب يتبين علمياً من ضرب خمسة ملايين بمائة ألف.
أتدري كم هو الناتج؟
إنه يعادل عدد سكان العالم اليوم مائة مرة، وعدد سكان الصين الشعبية أربعمائة مرة.
وإذا لم تصدق فتأكد بنفسك من صحة هذه العملية الحسابية:
100.000 * 5.000.000 = 500.000.000.000
هل تعلم أن عدد العرب في العالم كله اليوم لا يزيد على ربع مليار؟ وقس على ذلك!
إذاً لا تنزعج وتلُمْ إن قلت لك: إنك تعيش عالماً من الأوهام، أو عالماً هو عبارة عن خدعة كبيرة رسختها في ذهنك وسائل الإشاعة والإذاعة والإعلام، وأنك في أوهامك لا تختلف عن الصيني والياباني مثلاً وهو يعيش أوهام عقيدته البوذية.
م.ن | |
| | | | عدد المحافظات السنية فى العراق , عدد المحافظات الشيعية فى العراق , أعداد سكان العراق سنة وشيعة , محافظات العراق السنية , المدن السنية العراقية | |
|
مواضيع مماثلة | |
|
مواضيع مماثلة | |
| » محافظات العراق , صور محافظات العراق , اسماء محافظات العراق , خريطة محافظات العراق , ويكبيديا محافظات العراق , المحافظات العراقية , العراق مقسم إلى 18 محافظة » محافظات العراق السنية , ما هى محافظات العراق السنية , اسماء محافظات العراق السنية » اسماء مدن العراق , اسماء مدن العراق ومعناها , أسماء المدن العراقية ، أصولها ومعانيها , أسماء المدن والمناطق العراقية , أسماء المدن والمواقع في العراق » عقارات العراق, شقق العراق, محلات العراق, للبيع وللايجار في العراق , عقارات للبيع في بغداد، اربيل، البصرة وجميع المحافظات العراقية , عقارات العراق - عقارات اون لاين , بيع وشراء عقارات عراقية » صور العراق 2013 - موقع صور , صور العراق - صور عراقية , صور العراق , صور معالم العراق في بغداد و كافة محافظات العراق , صور محافظات العراق
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| |