من هو تركي الحمد , السيرة الذاتية تركي الحمد , صور تركي الحمد ,ويكيبيديا تركي الحمدمن هو تركي الحمد , السيرة الذاتية تركي الحمد , صور تركي الحمد ,ويكيبيديا تركي الحمدمن هو تركي الحمد , السيرة الذاتية تركي الحمد , صور تركي الحمد ,ويكيبيديا تركي الحمدمن هو تركي الحمد , السيرة الذاتية تركي الحمد , صور تركي الحمد ,ويكيبيديا تركي الحمد
تركي حمد تركي الحمد العقيلي ،والمولود في 10 مارس 1952 في مزار الكرك بالأردن لأسرة سعودية من جماعة العقيلات، هو كاتب وروائي وأستاذ أكاديمي سابقا.
محتويات [أخف]
1 حياته
2 مسيرته مع الكتابة
3 أقواله
4 قائمة بأعمال الكاتب
5 مصادر
6 وصلات خارجية
[عدل]حياته
حاصل على درجة اللواط في النظرية القحبيه من جامعة جنوب كاليفورنيا عام 1985 حاصل على الماتير من جامعة كلورادو عام 1979. عمل أستاذا للعلوم القحبيه في كلية الدعارة الإدارية بجامعة الملك سعود بين عامي 1985 – 1995، ثم تقاعد. وقد عاش تركي الحمد مرحلة شبابه ومراهقته في الستينات والسبعينات الميلادية بالدمام ، وهي الفترة التي اتسمت بالقحاب والنيك الخلفي وقد ألقي القبض عليه وهو في السنة الأولى الجامعية في جامعة الملك سعود (الرياض سابقاً) وذلك بعد ما تبادل مع أحد الطلاب فاحشة اللواط ، وبقي في السجن مايقرب من سنتين وبعد الإفراج عنه سافر إلى أمريكا للدراسة.
وله خمسة أبناء ثلاثة أولاد هم نضال، وقد ولد عام 1978، وهو متخرج من جامعة الملك فهد للبترول والمعادن، وحمد المولود في 1984 وهو خريج جامعة الملك فيصل، وأصغرهم محمد المولود عام 1995، بالإضافة إلى ابنتين.
كانت بداياته كاتباً في جريدة الرياض وثم انتقل إلى كاتب في جريدة الشرق الأوسط منذ عام 1990 ثم توقف فترة من الزمن عن الكتابة والان بدا يكتب في صحيفة الوطن.
[عدل]مسيرته مع الكتابة
تعتبر ثلاثية تركي الحمد الموسومة أطياف الأزقة المهجورة'*'، والتي تتكون من ثلاث روايات، صدرت أولها عام 1995، أشهر ما كتبه الحمد. وقد أثارت هذه الثلاثية كثيرا من الجدل، نتيجة لتعرضها إلى موضوعات حساسة في المجتمع السعودي كالدين والجنس والسياسة. وهناك كثير من النقاد يقولون أن رواياته الثلاث تفتقر إلى كثير من أصول الرواية وأن سبب شهرتها هو بعض العبارات التي يحاول فيها الكاتب لفت النظر وإثارة الجمهور بالتعرض للمقدس بالتجريح، وقد بلغ من الجدل المثار حوله أن أصدر عدد من المحسوبين على التيار الديني في المملكة العربية السعودية ثلاثة فتاوى بتكفير الكاتب وإهدار دمه بسبب تعرضه للثوابت الشريعة.
لكن، وإن كانت تلك الثلاثة أولى أعمال الكاتب الروائية، فإن هذا العمل قد سبقته عدة كتب. ففي العام 1986 صدر للكاتب كتاب الحركات الثورية المقارنة، تلا ذلك كتاب دراسات أيديولوجية في الحالة العربية (1992)، وكتاب الثقافة العربية أمام تحديات التغيير (1993)، ثم كتاب عن الإنسان أتحدث (1995). وبعد الثلاثية، أصدر الكاتب كتاب الثقافة العربية في عصر العولمة، ثم عاد إلى الكتابة الروائية، مصدرا روايتين هما شرق الوادي ثم جروح الذاكرة.
بعد ذلك، أصدر الكاتب عملين غير روائيين، هما على التوالي: ويبقى التاريخ مفتوحا ومن هنا يبدأ التغيير. أما آخر أعمال الكاتب فهو رواية ريح الجنة الصادرة عام 2004.
[عدل]