صور هيجيتا مدرب حراس فريق النصر يسجد للجمهور 1434 , فيديو يوتيوب هيجيتا مدرب حراس فريق النصر يسجد للجمهور 1434

صور هيجيتا مدرب حراس فريق النصر يسجد للجمهور 1434 , فيديو يوتيوب هيجيتا مدرب حراس فريق النصر يسجد للجمهور 1434 صور هيجيتا مدرب حراس فريق النصر يسجد للجمهور 1434 , فيديو يوتيوب هيجيتا مدرب حراس فريق النصر يسجد للجمهور 1434 صور هيجيتا مدرب حراس فريق النصر يسجد للجمهور 1434 , فيديو يوتيوب هيجيتا مدرب حراس فريق النصر يسجد للجمهور 1434

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

: أثار هيجيتا مدرب حراس فريق النصر الأول لكرة القدم استغراب المتابعين خلف الشاشات لمباراة النصر والتعاون التي أُقيمت مساء أمس الثلاثاء ضمن دور الـ16 من مسابقة كأس ولي العهد، حيث أظهرت الكاميرا ذهاب المدرب إلى جماهير النصر لتحيتهم بعد الفوز، وعند اقترابه من اللاعبين قام بالسجود للجماهير في مبادلة منه للجماهير احتفالية الفوز والتأهل.
الدكتور الشيخ خالد الشايع الأمين العام المساعد للهيئة العالمية للتعريف بالرسول "صلى الله عليه وسلم" من جهته وفي اتصال هاتفي مع "سبق" قال: "يُدرك أهل الإسلام جميعاً أن السجود عبادة وتعظيم لا يجوز إلا لله عز وجل، وحتى لو صدرت من إنسان غير مسلم فإن هذه العبادة ممنوعة إلا لله سبحانه وتعالى".
وأضاف الشايع: ربما أن هذا المدرب تأثر بمشاهدة عددٍ من اللاعبين المسلمين عند الفرح بتسجيل هدف أو تحقيق انتصار يسجدون شكراً لله عز وجل، ولعله تأثر بهم وأراد أن يفعل العمل نفسه، دون أن يعي أن ثمة فرقاً بين السجود لله والسجود للخلق.
وطالب الشيخ الشايع، الرئاسة العامة لرعاية الشباب باستحداث إدارة للشؤون الدينية والقضايا الشرعية التي من مهمتها متابعة الأوضاع في الميادين الرياضية عامة وكرة القدم خاصة لتوعية الشباب والعاملين في هذا المجال سواء فيما يتعلق بالعادات والملابس وقصات الشعر وضبط بداية اللعب ونهايته على مواقيت الصلوات.
من جهة أخرى، أكد سالم العثمان مدير الكرة في نادي النصر أنه تم سؤال المدرب هيجيتا عن هذه الحركة فأكد أنه شاهد اللاعبين يفعلون ذلك في الملعب ففعل مثلهم، وقال العثمان:
"أوضحنا للمدرب الفرق بين ما قام به والسجود الذي يقوم به اللاعبون".


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

ربما أن هذا المدرب تأثر بمشاهدة عددٍ من اللاعبين المسلمين عند الفرح بتسجيل هدف أو تحقيق انتصار يسجدون شكراً لله عز وجل، ولعله تأثر بهم وأراد أن يفعل العمل نفسه، دون أن يعي أن ثمة فرقاً بين السجود لله والسجود للخلق.