الاسماء المرشحة فى قيادة جناح حماس العسكري 2013 , قائد جناح حماس العسكري بعد مقتل الجعبرى 2013 الاسماء المرشحة فى قيادة جناح حماس العسكري 2013 , قائد جناح حماس العسكري بعد مقتل الجعبرى 2013 الاسماء المرشحة فى قيادة جناح حماس العسكري 2013 , قائد جناح حماس العسكري بعد مقتل الجعبرى 2013
لا زالوا يكنّون الاحترام لمن يعتبر القائد العسكري الأبرز حتى الآن محمد ضيف (مواليد 1965)، لكن في الواقع فإن ضيف مقعد ولا يمكنه أن يؤدي مهام قيادة الحركة، وذلك جراء إصابته بشكل خطير في واحدة من محاولات اغتياله عام 2006، حيث قطعت أطرافه وفقد بصره في إحدى عينيه، ومنذ ذلك الوقت وهو على كرسي عجلات. فضلا عن الإعاقة، لا يزال ضيف يخشى محاولة تصفيته ولذلك يفضل أن لا يظهر في الميدان"
وقالت المنظمة "الاسم الثاني هو مروان عيسى (أبو براء)، والذي عمل إلى جانب الجعبري، بنفس الرتبة"، وشغل منصب "رئيس وحدة العمليات الخاصة" في حماس وكان المسؤول عن العلاقة مع "الخارج"، وقد ولد عيسى عام 1965 في قطاع غزة، و"قضى 5 سنوات في السجن الإسرائيلي، جراء مساهمته في عمليات إرهابية تحت جناح حركة حماس، واعتقل بعدها وقبع في سجن السلطة الفلسطينية"
واضافت "قد نجى عيسى من محاولة اغتيال في عام 2006 إلا أنه أصيب في منطقة الحوض إصابة بالغة، ونقلت مواقع إخبارية في إسرائيل الخبر أن مروان عيسى هو من سيحل مكان الجعبري"، لكن حركة حماس لم تؤكد الخبر
وذكرت ان الاسم الثالث هو قائد منطقة الجنوب محمد أبو شمالة "أبو خليل"(38 سنة)، الذي "كان معتقلاً في إسرائيل على مدار تسعة أشهر، ومدة ثلاث سنوات أخرى من قبل السلطة الفلسطينية". وقالت "تحته يوجد محمد السنوار، (أبو إبراهيم)، قائد القوات العسكرية في خان يونس (مواليد 1975)، والذي كان موقوفاً لمدة ثلاث سنوات من قبل السلطة الفلسطينية، وكان شريكاً في التخطيط وتنفيذ العديد من العمليات ضد إسرائيل. وذُكر كذلك اسم السنوار مرشحا للجعبري".
واضافت "رائد العطار الذي يترأس شعبة رفح وكان قائدا لمشروع الأنفاق في حماس، هو مرشح آخر"
وتابعت "في مركز القطاع نجد أيمن نوفل، رئيس القوات العسكرية في حماس. وسُجن نوفل في مصر في عام 2008 لكنه أفلح في عام 2011 في الهروب من السجن المصري والعودة إلى القطاع، منذ ذلك الحين وهو يشغل منصب القائد الفعلي لمنطقة مخيمات اللاجئين في مركز القطاع"
واشارت الى انه "في شمال القطاع فهنالك أحمد غندور "أبو أنس" (مواليد 1967)، وقد قضى حكم سجن في إسرائيل ما بين سنة 1988-1994 وخمس سنوات أخرى في السلطة الفلسطينية). وعمل غندور، منذ انتفاضة الأقصى، كمساعد لعدنان الغول، مهندس حماس في القطاع واليد اليمنى لمحمد ضيف. من بعد القضاء على الغول في 2004، عُين غندور كقائد لشمال القطاع. ويُعد غندور ساعِد أحمد الجعبري الأيمن، وهو يمثل الشق المتشدد في قيادة حماس. ارتبط اسمه مع علمية اختطاف الجندي شاليط. ويُشرف غندور على العمليات الهجومية ويصادق عليها لأفراد لجان المقاومة الشعبية. هو ورجاله على علاقة وثيقة مع محمد درموش، رئيس لجان المقاومة الشعبية، ويقوم بتوجيه نشاطهم"
واضافت" يذكر كذلك قائد القوات العسكرية في داخل مدينة غزة هو رائد سعد (مواليد 1972)"