تراكم ثاني أوكسيد الكربون قد يزيد من حوادث تصادم الأقمار الصناعية في الفضاء
كشفت دراسة علمية أن المزيد من الأقمار الصناعية والمخلفات التي تدور في الفضاء يمكن أن تتصادم في الطبقات العليا للغلاف الجوي لان تراكم ثاني أوكسيد الكربون يقلل من القوى التي تعيق مرور جسم من خلال مادة مائعة ما قد يؤدي إلى سقوط مخلفات الفضاء على كوكب الأرض.
واظهرت الدراسة التي نشرت في دورية نيتشر جيوساينس ونشرتها رويترز اليوم انه على مدى السنوات الثماني الماضية ارتفع تركيز ثاني أوكسيد الكربون في الطبقات العليا من الغلاف الجوي نتيجة احراق الوقود الاحفوري ما أدى إلى ارتفاع درجة حرارة سطح الأرض وزيادة درجات الحرارة.
وأكدت الدراسة انه من الممكن أن يؤدي هذا إلى تبريد الغلاف الجوي وخفض كثافته على ارتفاع اكثر من 90 كيلومترا وهذا سيؤدي بدوره إلى خفض مقاومة الهواء للجسم المتحرك فيما يتعلق بالأقمار الصناعية وربما تكون له اثار سلبية على محيط المخلفات المدارية الذي هو غير مستقر بالفعل.
وقالوا إن النساء لم تبدأن بالتدخين حتى ستينيات وسبعينيات القرن الماضي مشيرين إلى أن النساء وقعن ضحية الإعلانات التي تروج لفكرة التدخين الجذابة التي تساعد في خسارة الوزن.
ونقلت صحيفة صن البريطانية عن أماندا سانفورد مديرة قسم البحوث بمنظمة أكشن أون سموكنغ آند هلث قولها إن "التدخين كان مرتبطاً بالنحافة والجاذبية" مشيرة إلى أن بعض أنواع علب السجائر استعملت اسم سليم الذي يعني النحافة مثل الماركة الأميركية فيرجينيا سليم لاصطياد النساء.
ومن جهتها قالت الرئيسة التنفيذية في شركة ماكميلان الخيرية لدعم مرضى السرطان إن "سرطان الرئة غالباً ما يتم الاستهتار به بالمقارنة مع سائر أنواع السرطان" غير أنها اعتبرت أن هذه الأرقام يجب أن تذكر بأنه سرطان قاتل.