كتاب يونس خضري يسب فيه رسول الله علنا امام الطلاب اليوم 2012 , تفاصيل سب الدكتور يونس خضري استاذ التاريخ الاسلامي بكلية الاداب جامعة المنيا رسول الله وال البيت اليوم 2012 كتاب يونس خضري يسب فيه رسول الله علنا امام الطلاب اليوم 2012 , تفاصيل سب الدكتور يونس خضري استاذ التاريخ الاسلامي بكلية الاداب جامعة المنيا رسول الله وال البيت اليوم 2012 كتاب يونس خضري يسب فيه رسول الله علنا امام الطلاب اليوم 2012 , تفاصيل سب الدكتور يونس خضري استاذ التاريخ الاسلامي بكلية الاداب جامعة المنيا رسول الله وال البيت اليوم 2012 كتاب يونس خضري يسب فيه رسول الله علنا امام الطلاب اليوم 2012 , تفاصيل سب الدكتور يونس خضري استاذ التاريخ الاسلامي بكلية الاداب جامعة المنيا رسول الله وال البيت اليوم 2012
في حادثة هي الاولي من نوعها طالب مجموعة من طلاب كلية اداب جامعة المنيا والمنتمون لحركة 6 ابريل بالتحقيق مع الدكتور يونس خضري استاذ التاريخ الاسلامي بكلية الاداب جامعة المنيا كما طالبوا بوقف الخضري عن التدريس وذلك لسبة رسول الله علية افضل الصلاة والسلام والسيدة عائشة والصحابة حيث اكد الطلاب انة وصف ال البيت باوصاف لا تليق بهم في كتابة الذي يتم تدريسة لطلبة السنة الثانية في الكلية كما قام عشرات من الطلاب السلفيين بحشد مظاهرات للمطالبة بعزل الخضري من الجامعة وتعالت الهتافات الا احباب رسول الله ....الا رسول الله حيث اتهمة الطلاب بانة ذكر في كتابة
ان طلحة و الزوبير بايعوا في بداية الأمر علي ابن أبي طالب لأمور دنيوية وعندما لم يحققوا هذه المطالب خرجوا عليه واظهروا ما كانوا يبطنون كما قالوا انه اتهم السيدة عائشة بالتأمر مع طلحة والزبير لوضع أسس حركتهم التمردية ضد الخلافة الشرعية الطلاب رفعوا لافتات مكتوب عليها "عائشة رضي الله عنها حبيبة رسول الله".
وجاء رد من الدكتور انة تفاجئ بالطلاب وحشودهم وما يقولونة عن سبة لرسول الله وسبة للصحابة وانة لم يفعل ذلك وان كل ما قالة وكتبة في كتابة مؤكد بوقائع تاريخية واكمل قائلا
وأضاف أستاذ التاريخ لا يمكن اعتبار حادثة آلافك من الإسرائيليات، نافيا الإساءة للنبي صلي الله عليه وسلم أو السيدة عائشة أو الصحابة، و قال انه لا يوجد لخروج السيدة عائشة علي سيدنا علي سببا إلا أنها في قلبها شيء من علي ابن أبي طالب تعود جذوره إلي سنه 5 هجرية، حينما خرج الرسول صلي الله عليه وسلم في غزوة بني المصطلقة، واصطحب السيدة عائشة فتخلفت السيدة عائشة لأمور خاصة بها في الطريق فقابلها صفوان احد صحابة النبي ووصلها إليه، فأشاع كفار قريش أن عائشة علي علاقة بصفوان وقد آذي ذلك الاتهام النبي وعائشة وسيدنا أبو بكر، وفي ذلك كان موقف سيدنا علي ابن آبي طالب من النبي أن طلب منه أن يطلقها حتى يستريح من الشائعات حتى نزل القران وبرءها.