صور وفيديو طوارئ مكة المكرمة بعد اعلان ايران عن مراسيم لطم في الحج 1433 , اخر اخبار وتفاصيل اعلان مكة المكرمة حالة الطوارىء بعد اعلان ايران عن مراسيم لطم في الحج 2012 صور وفيديو طوارئ مكة المكرمة بعد اعلان ايران عن مراسيم لطم في الحج 1433 , اخر اخبار وتفاصيل اعلان مكة المكرمة حالة الطوارىء بعد اعلان ايران عن مراسيم لطم في الحج 2012 صور وفيديو طوارئ مكة المكرمة بعد اعلان ايران عن مراسيم لطم في الحج 1433 , اخر اخبار وتفاصيل اعلان مكة المكرمة حالة الطوارىء بعد اعلان ايران عن مراسيم لطم في الحج 2012
صور وفيديو طوارئ مكة المكرمة بعد اعلان ايران عن مراسيم لطم في الحج 1433 , اخر اخبار وتفاصيل اعلان مكة المكرمة حالة الطوارىء بعد اعلان ايران عن مراسيم لطم في الحج 2012
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] اعلنت مكة المكرمة حالة الطوارىء وذلك بعد اعلان ايران عن مراسيم لطيم في الحج هذا الموسم وقد طالبت السلطات السعودية بتوفير الامن للايرانيين اثناء اداء هذه الافعال في الحرم.
وقال المشرف على الحجاج الإيرانيين، إن مراسيم الدعاء كميل الذي تنقله كل القنوات الشيعية باستمرار عبر بكائية فيها الكثير من الندب واللطم، ومراسيم البراءة من المشركين جزء من الحج القادم، على أن يكون دعاء كميل المنقول عن أحفاد علي بن أبي طالب، يقام في المدينة المنورة بينما مراسيم البراءة من المشركين ستقام في الوقفة الكبرى.
وطالب المملكة العربية السعودية مساعدة الحجاج الإيرانيين في مناسكهم، وهو رد إيراني سريع على تحذيرات قدمتها السعودية على لسان وزير الحج بندر بن محمد حجار، لكل من يريد تحويل الحج إلى منبر سياسي خاصة أن الأزمة السورية التهبت في الأيام الأخيرة في غياب حجاج سوريين تقرر عدم إرسالهم للبقاع المقدسة، وكانت إيران قد قاطعت الحج لمدة ثلاث سنوات ولم تعد إليه إلا في موسم 1991، وولى حجاج إيران وجوههم شطر العراق وبالتحديد نحو كربلاء والنجف.
ولم تجد صعوبة في عهد صدام حسين الذي كان يستقبل الزوار الإيرانيين ولكنه يمنع أي لطم أو بكاء ويسجن من يقوم بأعمال الشرك.
وأصبحت زيارة النجف وكربلاء في عهد صدام حسين، أشبه بالزيارات السياحية بعيدا عن الشعوذة واقتصرت فقط على لعن يزيد بن معاوية، وقتلة الحسين بن علي رضي الله عنهما، ولكن بعد رحيله عادت مشاهد اللطم والدم والكثير من الشرك ليس في أيام عاشوراء المصادفة لمقتل الحسين فقط، وإنما في كامل أيام السنة، وتمّنت المملكة السعودية أن تكون إيران قد نسيت نهائيا ما تسميه بمراسيم البراءة، وخاصة أن الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد، أدى العام الماضي فريضة الحج بدعوة من الملك عبد الله بن عبد العزيز.