لا شيئ يمنعني عن حبك ●
●لا قوانين بشر ●
●ولا حدود سفر ●
●ولا تصرفاتٍ تبعث في النفس القهر ●
●فكن كما تريد أن تكون ●
●فعشقك في قلبي مدفون ●
●ولن يمحيه العبث والجنون●
الشخص الاول ‘ الذي يمر في ذهنک عند اللحظہ
التي تفتح عينيک بعد ليلہ نوم طويلہ
هو سبب سعاادتک او المک !!
عـنـدمــا لا نبـكـي عــلى أحـزانــنـا فهذا لا يـعـنـي أنـنـا فـقـدنـا الإحـســاس ..
بــل أحـــزانـــنـــا كـــثـــرت عــــلــيـــنــا ..
فــلــــم نـــجـــد دمـــــوعــــاً تـــعادلـهـــا ..
فإكتـفـيـنـــا بــــالــــصــــمـت !!!
أحْتَـآُج الْى نظارتي السوداء . . !
ليَسَ مِنْ أَجْل " الوقاية " مِن أَشِعَة اَلشَمِسْ .!
بـــل مـــن أجــــل عدم رَغَبَتي بِـ" مشاهدة " "بياض عالم زائف " !
يُؤلمِڳ قّلبڳ عندمَا. .
تُعاتِب مَن تُحبّ
وَ بعدَ العِتَابْ ، ،
تُفڳر بٍ ڳلـآمڳ . . ☇ ۉ تَندم̉
... ... لٍـآنڳ لٍـآ تُريد . . .
أنْ تُعڳرَ صفوَ حياتہّ
.وَلڳنّ الٍـأڳثَر ألمَاً
بعدَ عِتابڳ معَہ ، ،
لـٍا تحصُلْ علىَ أيہّ نتيجَہ
نصــمت احـــيانــاً لشــدة ذهــولــنا بمــوقــف ما ..حتــى أن الــدمــوع لا
تــحرك ســاكناً !
و احــيـاناً مــن شدة صــدمتــنا بـ أناس وثـقنــا بـــهم نضحك !!!
ربــما نــضحك عــلى حــماقــة قــلوبـنا
و ربــما لأن عــقلنــا يــدرك بـــأن مـــن وثقنا به لا يــستــحق دمــوعــنــا.
سَـأَعْـتَـذِر
لِـعيـنْـي التـي رأتْ مَـن لا يَـراها
سَـأَعْـتَـذِر
لِـروُحـي الـتي وَهَبْـتُـها لِـمَـنْ قَـتَلَـهْا
سَـأَعْـتَذِر
لِـقَـلَمـيْ الـذْي كَـتـَبَ لِـمَـنْ لا يَـقْـرأ
سَـأَعْـتَـذِر
لِـقَلـبـْي ألـذيْ أسْـكَــنْتُ فِـيْهـِ أُنـآسٌ
لا يَـعْـرِفـْوونْ مَــعْنـْى الـحُـبْ
هنآكَ إختِلآفً بَينْ آلإعجَآبّ [وَ] آلحُبّ . .
إذِآ أعجَبتكِ { وَردِهـِ } سَتقطْعَهآ !! ’’
وَلِكَن :إذِآ أحبَبتهّا سَـِ/ تسْقيهَـآ كُلّ يَومً ||~ [♥]
أَصعَب لَحَظَات حَيَاتَك هِيَ :
عِندَمَا تَرَى [ بِعَينَيكَ ] مَا لَا يُصَدِّقه[ قَلبَك ]
مُشْكِلَتـﮯ انَي دائماَ أَرَاعَي شعُور الغــيَر . .
لـﮗـن للأَسَف[] الـﻍـيَر لم يستطع أن يَراعَي ّشُعُوري
شُكراً لِكُل مَنْ خرج مِنْ حَياتِي ..
فـ هُو بذلِك برهن علَى اننِي { كنز } لا يستطِيع أحَد اكتِشافه بسُهولَة
مــن يحبــك فعــلا ...
ليــس الــذي يبكــي عليــك حينمــا تمــوت...
بــل الــذي يمــوت حينمــا انــت تبكــي
-ﻳـﻌـﺠـﺒـﻮﻥ ﺑـﻚ ﺛـﻢ ﻳـﺤـﺒـﻮﻧـﻚ ﺛـﻢ
ﻳـﻤـﻠـﻮﻥ ﻣـﻨـﻚ ﻭ ﻳﺘـﺮﻛـﻮﻧـﻚ ﻫـﺬﻩ ﻫـﻲ
ﻃـﺒﻴـﻌـﺔ ﺁﻟـﺒـﺸـﺮ :'(