آَهٍـ كَمْ هِيَ مُوْجَعُهُ وَأَلِيمُهُ
فًـ بَعْدَ الْرَّحِيْلِ
يَمُرُّ شَرِيْطُ الْذِّكْرَيَاتِ الْأَجْمَلْ
وَتِلْكَـ اللَّحَظَاتِ الْأَنْقَىَ
فًـ تَمَلَّكَكَـ غُصَّةٍ مُهْلِكُهُ
تُحَطِّمُكْـ لِأَنَّكَـ مُهِمٌّـآَ إِنْتَظَرَتْ إِنْتَــظَّرْتً إِنْتَــظَّرْتً
لَيْسَ هُنَّـآَكَ أَمَلُ فِيْ الَلْقِـآءٌ
وَلَيْسَ هُنَّـآَكَـ أَمَلُ فِيْ سَمِّـآَعْ صَوْتَهُمْ مُجَدَّدَا
حِيْنِهِـآَ تَبْدَأُ بِتَوْبِيخٍ ذَآَتِكْـ وَتَلُوْمُ نَفْسَكَـ
آَهٍـ كَمْ كُنْتُ مُقَصِرآً فِيْ حَقِّهِمْ
وَكَمْ تَمَنَّيْتُ أَنْ أَجْلِسَ مَعَهُمْ وَقْتِـآَ اطْوَلُ
مُتْنَـآَسِيَا أَنِ ذَلِكَـ قَدْرَ " هُمْ الْسَّابِقُوْنَ وَنَحْنُ اللَاحِقُوْنَ "
ابداااااااااااااااااااااااااع ما له حدود!!!!!!!!