تعليقات الفيس بوك وتويتر على نجاح شفيق فى المرحلة الأولى من الانتخابات الرئاسية , صور تعليقات الفيس بوك وتويتر على نجاح شفيق فى المرحلة الأولى من الانتخابات الرئاسية

تعليقات الفيس بوك وتويتر على نجاح شفيق فى المرحلة الأولى من الانتخابات الرئاسية , صور تعليقات الفيس بوك وتويتر على نجاح شفيق فى المرحلة الأولى من الانتخابات الرئاسية تعليقات الفيس بوك وتويتر على نجاح شفيق فى المرحلة الأولى من الانتخابات الرئاسية , صور تعليقات الفيس بوك وتويتر على نجاح شفيق فى المرحلة الأولى من الانتخابات الرئاسية تعليقات الفيس بوك وتويتر على نجاح شفيق فى المرحلة الأولى من الانتخابات الرئاسية , صور تعليقات الفيس بوك وتويتر على نجاح شفيق فى المرحلة الأولى من الانتخابات الرئاسية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

كعادته استقبل جمهور الفيسبوك نجاح الفريق شفيق فى اجتياز المرحلة الأولى من الانتخابات الرئاسية بالسخرية مع الدعابة. ولهذا امتلأت صفحات موقع التواصل الاجتماعى بمجموعة من التعليقات والعبارات والصور الساخرة، وخاصة بعد إعلان تكهنات نتائج نجاح أحد مرشحى الرئاسة الفريق أحمد شفيق أو مرشح حزب الحرية والعدالة الدكتور محمد مرسى، واختلفت الآراء ما بين مؤيد لهذا ومعارض.

ويرجع خوف المعارضين من أحمد شفيق كونه واحداً من أفراد النظام السابق، ويخشون سيره على نفس النهج والنظام، دون الالتفات لمصلحة الوطن أو حق الشهداء، كما يرى البعض مسئوليته عن بعض الأحداث التى أساءت للثوار فى 25 يناير، ودعمه للنظام السابق وتأييده لهم.

وعلى الجانب الآخر يخشى البعض أيضا من الدكتور محمد مرسى، نظرا لكونه مرشح حزب الحرية والعدالة "الإخوان"، وهذا يرجع لعدم الثقة فى جماعة الإخوان وبعض مواقفها غير الواضحة التى قامت بها.

وعلى الرغم من حالة الاستنفار التى أصابت الشباب من النتيجة وانعكست على صفحاتهم الخاصة على موقع التواصل الاجتماعى، إلا أن حس الدعابة والسخرية حالفهم فى التعبير عن موقفهم تجاه المرشحين، فكتب الشباب "مصر أمامها اختيارين أحلاهما مر"، "شعار الانتخابات السنة دى لا اخترناه ولا بايعناه نجح إزاى سبحان الله"، وعلق أيضا البعض أنه لو كانت والدة أحد المرشحين أجنبية الجنسية لكانت حسمت الموقف "مفيش واحدة أمريكية جدعة تطلع تقول مرسى وشفيق أولادى"، وتوالت العبارات الساخرة والنكات والصور الكاريكاتورية أيضا لعل الشعب المصرى يحاول التخلص من حالة الإحباط العام التى أصابته باللجوء للسخرية والدعابة.