اربد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اربد

منتدى معلومات عامة
 
صفحة الاعلاناتالمنشوراتالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر

 

 بوذا والعلمانية والماسونية

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
????
زائر
avatar



بوذا والعلمانية والماسونية Empty
مُساهمةموضوع: بوذا والعلمانية والماسونية   بوذا والعلمانية والماسونية Icon-new-badge15/3/2010, 00:02

مريدها فتسيطر على مفاهيمه وتنال من حياته الإرادية واللاإرادية معاً ، وكأنها بهذا تهيئه ليقبل بتلك الفكرة كاملة فمن أين أتت فكرة إنشاء الأساطير والروايات الخرافية ؟
نشأت بذرتها الأولى من تفكر أصحابها بكيفية ترويج أفكارهم وجعلها عامة وقابلة للإيمان بها كعقيدة روحية ، وهي معروفة بعلم ( الايتومولوجيا ) ، ويبحث هذا العلم في تبسيط فكرة ما بغرض ترويجها وإقرارها مادياً ليصل بهذه الفكرة في نهاية مطافه إلى إيمان من يتلقاها فيعتنقها كعقيدة فكرية روحية ، إذ يعمل على تعديل بعض عناصر الفكرة ذاتها ويمزجها بتواريخ يختارها مؤلفها من فعل يده، شريطة أن تتلاءم تلك التواريخ مع زمن ذهنية تنعدم لديه بصيرة الشك نهائياً ، مع أن تواريخ بدايات تلك العناصر المكونة للأسطورة غامضة تماماً ، إذ يستهل مؤلف الخرافة أسطورته بذكر شخصيات الآلهة المادية التي ألفها ورصدها لتقوم بمهام ووظائف كونية مستقاة من الطبيعة المحيطة بمن يتلقفها دون أن يبين بداية تاريخها أو حتى مكانها المادي مستغلاً بذلك سذاجة زمن ومكان المؤمنين بها لإقرار مصداقيتها بشكل مطلق والعمل بها مما يجعل شخصيات الأسطورة كرموز مقدسة لا يسمح العبث بها أو نقضها أو حتى تداولها بشكل لا يليق بقدسيتها ، ولذلك صارت رموزها مستحبة وعامة انتشرت دون أن تترك لأتباعها فرصة التفكر بها ، وعلى هذا المنوال عششت الماسونية الرمزية بنفوس أصحابها ونالت منهم مآربها وكأنها قامت بعملية مزج مزدوجة إذ ركنت الله جانباً ونسفت أثره كلياً ومن ثم فرغت روح الذات لدى أفرادها لتقصيهم عن بصائرهم وتغزوهم بما أرادت هي خدمة لمصالحها ، فإذا لم يؤمن أحد مريديها بعنصر من عناصر فكرتها فإنه وبالتأكيد سيؤمن ببقية عناصرها ، من هنا نرى أهمية استعمال الرموز الأسطورية بالماسونية الحرة والتي سمت نفسها ( بالماسونية الرمزية ) ، وعلى ذلك سعت الماسونية الرمزية لخلق وتأليف عناصر خبيثة تشكل محاور عقيدتها العبثية مما حدا بمؤلفيها أن يبدعوا بنسج ترهات وخزعبلات غزت عقول أممها كعقيدة مطلقة غير قابلة للريب بها .
فما هي العناصر المكونة لفكرة أساطيرها ؟؟؟؟
إنها عناصر أيديولوجية تبعث الروح في فكرتها الوحيدة التي لا قرين لها ( السيطرة على البشرية كلها ) من منطلق أنها ( الماسونية ) هي صاحبة الحق في امتلاك حياة الأمم منذ نشأتها وحتى يومنا هذا ، لنلج معاً لباطن فكرتها الوحيدة كي نقف على كيفية تأليفها للأساطير ونرى مدى آثارها التخريبية الفوضوية ونكشف عن زخمها الأيديولوجي الذي دعاها لتستمر منذ أول تاريخ البشرية إلى عصرنا الحاضر ، لقد آمنت الماسونية بعقيدة وحيدة هي :
- أن رب العمل ( وتقصد به الله عزّ وجلّ ) قد ترك أرضه وبيته وكنوزه ( والمقصود بهذا كرتنا الأرضية ) وذهب لمكان آخر مهاجراً ليعمل ويعيش فيه ويتزوج من التقى بها وأحبها >>> انظروا هنا إلى كيفية طرح الفكرة بإنزال قدر الخالق من مستوى الإلوهية إلى مستوى البشرية العادية جداً وتوصيف الذات الإلهية بصفات البشر وبأنه يمتلك نزعة الحاجة للهجرة بغرض أن يعمل ليغنى أو من شعوره بالوحدة ولحاقه بفاتنة أحبته وأحبها ، وهذا الطرح سرقه كاتب التوراة ودوّنه بسفر التكوين فذكر الخالق على تلك الهيئة المادية المستغربة وسنتطرق إليه لاحقاً لنتابع بقية عناصر الفكرة العاصية :::: وبعدما غادر رب العمل طلعت الشمس فرآها ديك كبير كان على سطح أقرب الكواكب للشمس ( عطارد ) فصاح عالياً معلناً بداية الفجر ( أي البشرية ) فارتعدت الأرض واهتزت أركانها وتجمعت من رعشتها ذرات عدة من مواد تركيبها
على هيئة جسد إنسان ، وظل ذاك الجسد أياماً عدة يهتز يومياً كلما ظهرت الشمس وصاح الديك إلى أن أتى اليوم الأخير واخترق صياح الديك ذاك الجسد فانتعش وانتصب واقفاً حياً >>>> إنها مصدر الأفكار والنظريات المادية التي تؤمن بالعبثية المطلقة ، وهذا وارد بسفر التكوين أيضاً لنتابع بقية عناصر الفكرة ::::: وبعدما قام ومشى عمل على بناء حدائق عدن وتناسلت منه أمم وحضارات إنسانية .
- تلك ماسونية ما قبل الميلاد التي غرست أنيابها بأرواح أمم غابرة ، وللولوج أكثر عمقاً بمصطلح الماسونية دعونا نقف على تعريفها الذي نعتت به نفسها كشعار أزلي لها ( البناؤون الأحرار ) ، إن كل حرف من ذاك التعريف فيه خديعة وأسطورة عبثية لترسخ لنظام مادي روحي غير ديني إطلاقاً ، فمن كلمة البناؤون نجد عناصر فكرتها التي ذكرتها آنفاً ، إذ اعتبرت ماسونية ما قبل الميلاد أن ( كايين : قابيل ) هو رمزها الخالد الذي اقتدت به معتمدة بهذا الطرح على سببين :
1 – أن البشرية كلها جاءت من نسل قابيل فقط ، ولهذا رأت أن تنسب تاريخها وكل أعمالها وتعاليمها إليه مباشرة كي يقال عنها أنها هي أول من نزل من السماء كهبة من الطبيعة الكونية .
2 – اعتبرت أن قابيل هو معلمها الأكبر حينها وأنه هو من أقر نظامها وتعاليمها ، فما تفعله هي إنما من استقته من قابيل نفسه فهو الذي أرسى قواعد البشرية كلها ، وعلى ذلك اقتدت فعملت على ذات الفعل الذي قام به قابيل عندما غدر بأخيه هابيل وقتله ، فأخذت من تلك القصة عبرات صارت منهاجاً لها بأن ( الحياة ستدوم للأقوى ) وأن لا ريب أو تردد في قتل أقرب الناس إلينا بغرض دوام السلالة البشرية >>>> وهنا تظهر روح فكرتها الهمجية <<<<< ولم تكتفي بذلك إذ طورت تلك القصة وأخذت منها تعليلاً مادياً بحتاً مفاده (((( أنه عندما مات هابيل انتهت حياته وأغلقت كلياً وكأنه بهذا قدم هدية ودعماً لبقاء روح قابيل الذي خرجت من نسله البشرية )))) وشبهت تلك الحادثة بهذا المثل الحي الذي تعتبره أحد أهم تعاليمها وهو ((( عندما يلتهم حيوان ما حشائش غضة فإن الحشائش انتهت حياتها حينها لتهب للحيوان البقاء حياً , فالحيوان يأكل المزروعات وكذلك الإنسان يأكل الحيوان ليبقى حياً )))) >>>> وتفسير ذلك فلسفياً بأن المزروعات تهب حياتها للحيوان الذي بدوره يهب حياته للإنسان ، أي أن موت حياة مخلوق ما يكون هو بداية حياة مخلوقاً آخر أكثر منه قوة , وهذا ما سنراه مذكوراً بكثرة في التوراة عندما ذكرت بقية الأمم الغير يهودية بالدواب ( غوييم ) لتكون على نمط عناصر روح الماسونية <<<<< .
- ومن ذلك المنهج نسجت الروايات والأساطير القديمة أفكارها معتمدة على فكرة الآلهة الكونية الرمزية التي باركت يد أول من بدأ بناء الحضارات البشرية وأرسى دعائمها فخلعت عليه هباتها بأن جعلته وريثها وأنه إلهاً مثلها يصون حقوقها وينشر صورها وتماثيلها فتحيا وتخلد تعاليمها ، وعلى هذا نرى عقائد أمم ما قبل الطوفان كيف ذهبت لعبادة آلهة مصورة على هيئة تماثيل وأصنام مادية طاغية .
- أما تعريف الأحرار فقد استقته من أن قابيل كان حراً عندما قتل أخاه ولم يتعرض لمسآلة من أحد معتمدين على تفسير فلسفي لتلك الحادثة كما ذكرناه سابقاً ، ولكونه كان حراً فقد أبدع وابتكر أسمى مراتب الإنسانية المدنية حين بنت سلالته حدائق عدن فأوجدت حضارات وأمم لا زالت آثارها خالدة حتى يومنا هذا ، وكلمة الأحرار خاضعة لرؤية فكرية وروحية لا تبديل بها ولا تعديل لمضمونها فهي ترسخ لمبداً العنصرية العرقية ومفادها (((( أنهم هم ورثة قابيل لأنهم هم الوحيدون الذين تمسكوا بتعاليمه التي أرساها وفق نظريتهم العابثة ، وعلى هذا فهم أحرار بتفسير حياة الأمم كلها كما يرونها من زاوية نظريتهم الفلسفية مما يشكل تبريراً مقنعاً لهم لما سيفعلونه بأية أمة تخالف عقيدتهم الجارفة >>>>> أليس هذا ما يحصل لنا كأمة عربية وإسلامية غافية ؟! ب ؟! ل ؟! ى <<<<<<< .
- من الأسباب آنفة الذكر نستخلص بأنه صار من حقهم العبث بذات الفرد نفسه وتفريغه كلياً ليصار إلى استنساخه ثانية كما يريدون له أن يكون ويحيا ، فالفرد بنظر الماسونية هو جزء من معادلة مادية تخلق عناصر حضارة تنشدها وترغب بتخليقها ، مما يسمح لها أن تعبث بنواحي حياته كلها بدءا من ذاته الفردية إلى مدنيته واجتماعيته واقتصاديته وحتى الروحية والسياسية الموجهة والمحددة مسبقاً ، وذلك من مبدئها الناشط دائماً والمغلف بنزعة واهية تطالب به علانية ( بناء الإنسانية المادية الحرة ) معللة عقيدتها بعزل الدين أو نسفه كلياً بحجة أن رب العمل هجر أرضه ولم يتدخل ببناء البشرية منذ بدايتها ولهذا لا يحق له أو للمؤمنين به أن يطالبوا بما ليس لهم فيه حق أو حصة في الحكم أو حتى في الحياة كلها , فرب العمل جاء متأخراً ولم يؤدِ واجبه المطلوب منه عندما بنوا بأنفسهم الإنسانية المدنية مما يمهد لاحقاً لإنكاره كلياً وعليه فإن هذا المحور يرسخ لتعصب أعمى ضد كل الديانات السماوية ، فنادت على مريديها أن يلفظوا كل ما من شأنه أن يدعو لعبادة الخالق أو يذكر فضله بخلق البشرية وحضاراتها الإنسانية ، مما يكشف لنا عن أيديولوجيات أمم ما قبل الطوفان والأمم التي لحقت بأثرها من بعدها في كفر وشرك ومعصية للخالق جلّ وعلا ، وهذا ما علمناه من أخبار قوم نوح ( عليه السلام ) وما بعده من أمم مشركة وكافرة .
- لقد استطاعت الماسونية الرمزية ( الوثنية ) أن تلعب دوراً هاماً بتكذيب الرسل ودياناتهم السماوية فأنكرت على أتباع الرسل أفعالهم ومناهجهم الإيمانية ، إذ بررت أفعالهم بأنها مجرد ردود أفعال نابعة من فقر حالهم أو لكونهم من طبقات مهمشة أو معدومة أو غير ذلك من الحجج المادية ، ولم تكتفِ بذلك بل طلبت الماسونية من مريديها عدم التفاعل مع المؤمنين بعقيدة الرسل وحثت كذلك على مجادلتهم بدلائل مادية ملموسة يراد منها النيل من معتقداتهم الغيبية الغير مادية والغير مبرهنة وفق رؤيتها القاصرة للحق دائماً ، وكانت أبسط طرق المواجهة بين الرسل وأتباع الماسونية الوثنية بأن يسأل الوثنيون أتباع الرسل أسئلة تبسيطية مادية بحتة كسؤالهم المكرر دائماً (( نحن نعرف أن هذا يعني كذا > وأن ذاك يعني كذا > وأن رب الزرع هو الإله كذا > وأن رب السماء هو الإله كذا > وأن رب الخصوبة هو الإله كذا > وأن رب الشمس وأن رب القمر وأن رب القوة وأن ربة الجمال وأن ..... الخ وإننا نعبدهم منذ الأزل ولهم تماثيل في معابدنا نراها كل يوم ونتبارك بها وترزقنا ونخاف من لعنتها علينا ... فأين إلهكم كي نراه ونقف على تقدير قوته كي نؤمن به إن كان أقوى من آلهتنا تبعناكم أو ؟ أو ؟ أو ؟ أو؟؟ فماذا لديكم سوى غيبيات تؤمنون بها وإلهكم غيبي لا يملك شيئاً !!! )) كانت أسئلتهم تجريبية مادية ممزوجة بروحية يؤمنون بها معللين كفرهم بالرسل بقولهم ((( إن آمنا بما جئتم به فإن أرواحنا ستصبح ملعونة وغريبة عما نحن عليه حالياً ، مما سيعرضنا للفقر وخسارة ثروتنا الغنية التي نأمل كلنا أن نملكها ، فهل يمكنكم درء القتل عن نفوسنا أو هل سيمنحنا إلهكم الثروة التي نرغبها لنعيش أفضل مما نحن عليه حالياً ؟؟ ))) إنها أيديولوجيا مادية بحتة استقت ذرائعها من وظائف ومهام الشخصيات الأسطورية المتجسدة بأصنام رمزية لآلهتهم الوهمية ، إذ كانت نظرتهم تلك جائلة حول فلك مادي وحيد صار بمثابة قانون رئيسي للماسونية الوثنية ومفاده (( إقرار نظام المقارنة بين العقائد الإلهية وعقيدة الماسونية من زاو
ية وفرة المكاسب المادية وحجم الفوائد منها وكميتها >>> وتفسير ذلك بأن الإله الذي يعطيني مادة أكثر وأفضل سأتبعه وسيكون إلهي شريطة ألا يقصر بواجبه معي ووعده لي عندما اتخذته إلهاً علياً <<<<< إنه مصطلح عقيدته في كلمتين ليس إلا / حساب الكمية / أي توجيه خيارات الفرد المصيرية وتنظيمها ضمن منظور رؤيته لكمية الفائدة التي سيحصدها عن طريق المقارنة بين فروق النوعية ودرجاتها وحسابات مكاسبها !!!!
- وأخيراً وليس آخراً سنقف على أخطر عناصر العقيدة الماسونية ؟!
قبل أن يصيح ديك عطارد كان جسد الإنسان مبعثراً ومشتتاً إلى أن رجفت الأرض من صيحة الديك وتجمعت عناصر جسده من مكونات الأرض وعناصرها وهذا وفق عقيدة الماسونية الفوضوية العاصية .
لم يترك كهنة التنوير تلك العقيدة كما هي بل استخرجوا منها أيديولوجية خطيرة جداً ، إذ استنبطوا من باطنها السام أسلوباً عقائدياً عن كيفية محاربة العقائد السماوية ضمن طرح عملي مفاده :
(( اجمع ما هو مبعثر ومشتت ))
من ذاك الطرح نهجوا أسلوب اجتماعاتهم السرية الغامضة لطقوسهم الخفية عن ديانات الأمم الأخرى ، إذ صار كبيرهم يجتمع مع من يعرفهم ويثق بإيمانهم بالوثنية الرمزية ضمن قاعة تخفيهم عن الآخرين ليجمع منهم آراءهم ومشورتهم في قضية ما ويتخذوا بعدها قراراً موحداً يخدم توجههم العقائدي دون النظر للكيفية التي سيعملون بها .
(( اجمع ما هو مبعثر ومشتت )) شعار يشمل كل شيء على وجه البسيطة ويجمع ما فيها وما عليها ليصبح في قبضة الماسونية الحرة لوحدها ، وهو مبدأ يكفل جمع أفرادها المؤمنين بها بطقوس خفية ويحقق كذلك جمع كل ما تعتبره من حقها الذاتي الذي رسخ لنظام عنصري بحت يصعب التعاطي معه كونه سرياً وغامضا .
من هنا نشأت البذرة الأولى لفكرة تكوين محافل الماسونية التي سنتناولها بالتفصيل لاحقاً .
- فمن هو مبعثر ومشتت أكثر من أمتنا العربية والإسلامية !!!!!!!!
تلك مقدمة مبسطة وضرورية كان لا بد منها كي نقف على رؤية حقيقية للأساطير الخرافية وأهدافها المبطنة التي سنتناولها ................. [b]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الـزTaMeRعبـي

الـزTaMeRعبـي



بوذا والعلمانية والماسونية Empty
مُساهمةموضوع: رد: بوذا والعلمانية والماسونية   بوذا والعلمانية والماسونية Icon-new-badge15/3/2010, 00:32

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]شـــــــكرا ....



على الموضوع الرائــــــــع
.......... تمنياتي بالتوفيق ....................[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
remxx

remxx



بوذا والعلمانية والماسونية Empty
مُساهمةموضوع: رد: بوذا والعلمانية والماسونية   بوذا والعلمانية والماسونية Icon-new-badge15/3/2010, 00:54

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
بوذا والعلمانية والماسونية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اربد :: المنتدى العلمي :: منتدى التاريخ :: امم وحضارات-
انتقل الى: