سبب اخفاء الرجال لمشاعر الحب , ماهو سبب اخفاء الرجال لمشاعر الحب
سبب اخفاء الرجال لمشاعر الحب , ماهو سبب اخفاء الرجال لمشاعر الحب
سبب اخفاء الرجال لمشاعر الحب , ماهو سبب اخفاء الرجال لمشاعر الحب
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]معظم الرجال يترددون عند الاعتراف بمشاعرهم والتحدث عن مشاعرهم الداخلية، كالمخاوف والاحلام والعواطف؛ لأنهم يعتقدون أنها تجعلهم عرضة للخطر ،
وهذا سبب اخفاء الرجال لمشاعر الحب، مما يجعلهم غير مستعدين للبوح بها.
الرجال أقل رومانسية من النساء:
المرأة تميل إلى التفكير في المشاعر وتقاسم الاحاسيس مع الرجل ، ومعظم النساء متسرعات في الكشف عن عواطفهن ورغباتهن ، وعلى العكس من هذا الرجل ، فالرجال يعتبرون عدم البوح بمشاعرهم يجعلهم أكثر غموض وجاذبية للمرأة .
يعتقد الرجل أنه سيبدو أحمقا حين يبوح بما يجول في صدره:
أحيانا يعتقد الرجل أنه إذا قال كل شيء لأمرأة ( أماله ومخاوفه وأحلامه وتطلعاته ) سيبدو أحمقا أو متهورا وقليل الحكمة أمام المرأة، وهذا ما يجعله مترددا في الحديث عن مشاعره.
الشعور بالاستقلالية:
يقدس الرجل الاستقلال والظهور بالمظهر القوي والمستقل في كل شيء، وليس في مشاعره فقط، بل في كل موقف وتصرف له في الحياة.
الرجال بحاجة إلى الثقة:
المرأة تذهب وراء غريزتها والحدس أو الحاسة السادسة التي تثق بها ثقة عمياء ، والامر مختلف تماما مع الرجل ، فالرجال يحتاجون إلى الثقة أولا ، فيجب أن يشعر الرجل أنه يمكن أن يثق بالمرأة التي أمامه حتى يسمح لها بأن تعرف عنه كل شيء ، ومن ثم يبدأ في البوح لها بمشاعر الحب وأسراره .
الرجل يحتاج أن يقتنع بمشاعرك:
كما أن الرجل بحاجة إلى أن يثق بالمرأة ويضمن أخلاصها له ليبدأ في مشاركة مشاعره معها ، هو أيضا في حاجة إلى التأكد من حب حواء له بعمق، وأنه يملك كل مشاعرها وقلبها ، ليتمكن من مشاركة أسراره الخاصة والخاصة جدا معها ، وكم من الرجال لا يشاركون زوجاتهم أقل القليل عن أنفسهم ، وهذا نتيجة عدم الزواج عن حب ، وعدم وجود الالفة والمودة والرحمة والثقة المتبادلة بين الزوج والزوجة.
الخوف من الرفض:
الهاجس الاكبر لدى كل الرجال هو خوفهم من الرفض عند عرض مشاعرهم على حواء، حتى ولو كان غارق في مشاعر الحب اتجاهها منذ الصغر ، لأن احساس الرفض يسبب الالم وجرح قاتل في القلب عند الرجل ، وهو قد يجد صعوبة في التأم هذا الجرح، وخاصة في حالة الرفض وعدم استطاعة البوح بما يشعر لأي كان ، فيظل الرجل مترددا في الاعتراف بمشاعره لحواء قلبه ، إلى أن يكون في غاية التأكد من أنها تحبه كما يحبها.