فيديو رقص امل حجازي في باحه مسجد الحسن 2012 , صور رقص امل حجازي في مسجد الحسن 2012 , فيديو يوتويب اغنية بيعاملني امل حجازي 2012

فيديو رقص امل حجازي في باحه مسجد الحسن 2012 , صور امل حجازي في مسجد الحسن 2012 , فيديو يوتويب اغنية بيعاملني امل حجازي 2012 فيديو رقص امل حجازي في باحه مسجد الحسن 2012 , صور امل حجازي في مسجد الحسن 2012 , فيديو يوتويب اغنية بيعاملني امل حجازي 2012 فيديو رقص امل حجازي في باحه مسجد الحسن 2012 , صور امل حجازي في مسجد الحسن 2012 , فيديو يوتويب اغنية بيعاملني امل حجازي 2012 فيديو رقص امل حجازي في باحه مسجد الحسن 2012 , صور امل حجازي في مسجد الحسن 2012 , فيديو يوتويب اغنية بيعاملني امل حجازي 2012


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



أكدت إدارة مؤسسة مسجد الحسن الثاني في الدار البيضاء المغربية، الأربعاء، أنها لم ترخص للمغنية أمل حجازي بتصوير مقاطع من إحدى أغانيها في الساحة الكبرى المحاذية للمسجد، فيما أوضحت الفنانة أنها صورت مشهدًا واحدًا فقط في الباحة الخارجية للمسجد، وكان المشهد يظهرها تتمشى في الساحة وبقربها ولد صغير. وردًا على ما تناقلته بعض الصحف المكتوبة والإلكترونية بشأن أغنية حجازي٬ ذكرت إدارة المسجد٬ أنه لم يسبق لها أن رخصت للمغنية المذكورة أو لغيرها بالتصوير أمام هذ المعلم الدينية٬ مؤكدة أنها لن تسمح بذلك مطلقًا.
ورجحت الإدارة، في بيان صدر الأربعاء في الرباط، أن "الأمر يتعلق بما تشهده الساحة المحاذية للمسجد من توافد للسياح الأجانب الذين يحمل الكثير منهم كاميرات أو هواتف نقالة يلتقطون بها صورًا أو مشاهد فيديو تذكارية٬ وهو ما لم يثر انتباه مصالح الأمن أو الحراس في المكان".
وشددت مؤسسة مسجد الحسن الثاني على أن "تصوير المقاطع المشار إليها لم يكن أبدا موضوع إعداد تقني أو لوجستيكي بساحة المسجد أو حتى اتصال بأي كان من الإدارة المعنية".
في المقابل ذكر بيان صادر عن مكتبه الفنانة، أن "أمل صورت مشهدًا واحدًا فقط قرب المسجد أي في الباحة الخارجية للمسجد والمشهد كان عبارة أمل تتمشى في الساحة وبقربها ولد صغير، أما المشاهد التي تم الاٍستياء منها صحيح أنها صورت في المغرب ولكن ليست في المسجد كما تم الادعاء، والمشاهد الراقصة تم تصويرها على الكورنيش في المغرب".
وكانت تقارير صحافية في الرباط قد أشارت إلى أن "عرض كليب الفنانة اللبنانية أمل حجازي (بيعاملني) قوبل باستياء وغضب شديدين من بعض المتتبعين المغاربة، حيث تم تصوير جزء من الكليب في باحة مسجد الحسن الثاني في الدار البيضاء وأروقته".
ووجهت جهات عديدة إلى المغنية أمل حجازي والمخرجة ميرنا خياط، اتهامات بـ"الإساءة إلي معلم ديني عريق بأداء حركات راقصة أمام باحته وداخل أروقته", كما تم اتهام المخرجة ميرنا خياط، بـ"اللجوء إلي تضليل المشاهد عبر تجنب تصوير المئذنة لعدم لفت الأنظار أثناء عرض الكليب الذي صورت غالب لقطاته في المغرب"