ممنوع ومرغوب يه فى العلاقة الزوجية +18

ممنوع ومرغوب يه فى العلاقة الزوجية +18
ممنوع ومرغوب يه فى العلاقة الزوجية +18
ممنوع ومرغوب يه فى العلاقة الزوجية +18

موضوع خاص للكبار ما فوق سن 18 عام
وخاص بالازواج

عاني عدد متزايد من الزوجــات والأزواج مــــن الشعور بعدم الرضا التام أثناء ممارسة العلاقة الزوجية الحميمة. وتتفاقم هذه المشكلة وتزداد حدّتها في ظل وجود بعض المنغّصات التي قد تحدث أثناء اللقاء الزوجي.
في هذا الإطار، «سيدتي» اطلعـت من استشــــاري أمراض الذكورة والعقـم الدكتور مازن السمّان على السلبيات والإيجابيات في المعاشرة بين الزوجين.
. الرياض ـ وليد الشيخ
تتلخّص مقوّمات العلاقة الحمـــيمة النـــاجـــحة في التناغم والتفاهم والتجاوب بين الزوجين.وفي هذا الإطار، ينصح الدكتور مازن السمّان الزوجة بالخطوات التالية بهدف تحقيق الإشباع، أثناء هذه العلاقة:

[ 1] إسألي زوجك عمّا يفضّله في ما يخصّ العلاقة الحميمة.

[ 2] تجمّلي وتدلّلي وداعبي زوجك وشاكسيه فهو «طفل كبير»، وكوني له أمّاً وأختاً وصديقةً وحبيبة.

[ 3] قومي بتولي زمام المبادرة أحياناً في توقيت بدء العلاقة الحميمة، وافعلي ذلك بالتلميح وليس التصريح، فالزوج يحب أن تعرب زوجته عن احتياجها له أحياناً.

[ 4] إن ممارسة أنواع مختلفة من الملاطفة بين الزوجين تساعد كثيراً على تهيئة الزوج أو الزوجة وخصوصاً من يعانون من البرود ******، على بلوغ مرحلة الذروة في العلاقة الحميمة. ولكن ثمة شروط للقيام بذلك، أهمّها: موافقة ورضا الطرفين، ونظافة الجسد التامة.

[ 5] يعتبر تغيير الأوضاع أثناء المعاشرة الزوجية من الأمور المفيدة، وخصوصاً إذا كان الزوج يعاني من سرعة الوصول إلى الذروة .

ممنوع…

ويوضح الدكتور السمّان «أن هناك بعض الأمور التي تعتبر من الممنوعات في العلاقة الزوجية الحميمة، ويجب على الزوجين أن يتجنّباها وذلك لتفادي الآلام والمعاناة المترتبة عنها».ويعدّد هذه الأمور، بالتالي:
[ 1] الممارسة في الأماكن غير المسموح بها شرعاً، نظراً لما تسبّبه من آلام شديدة للزوجة، فضلاً عن احتمال تعرّض الزوجين لبعض الأمراض.
[ 2] ممارسة العلاقة الزوجية أثناء الحيض، وكذلك خلال فترة النفاس التي تعقب الولادة، وذلك تجنّباً لإصابة الزوجين بالأمراض، فضلاً عن أنه محرّم.
[ 3] ممارسة العلاقة الزوجية عند وجود التهابات لدى الزوج أو الزوجة، لأنها تؤدّي إلى تأخير شفائها.
[ 4] مشاهدة الأفلام الممنوعة أثناء ممارسة العلاقة الزوجية إذ تؤدّي محاولة تقليدها إلى عواقب وتبعات خطيرة.
[ 5] ممارسة العلاقة الزوجية بصورة عنيفة، لأن ذلك يؤذي المرأة وقد يؤدّي إلى إصابتها بنزيف دموي.
[ 6] ممارسة العلاقة الحميمة وفق أوضاع معيّنة قد تكون صعبة أو مؤلمة للمرأة.

هذه التصرفات يكرهها الأزواج…

ويشدّد الدكتور السمّان « أنه على الزوجة تجنّب بعض التصرفات التي تؤدّي إلى نفور زوجها منها، ومن الأمثلة على ذلك:
» جهل المرأة أو عدم رغبتها في محاولة التعرّف على كيفية ملاطفة زوجها، عندما يطلب الزوج من زوجته أن تلمسه بطريقة معيّنة، تبدأ بالضحك والسخرية منه، وذلك في الوقت الذي يكون فيه جدياً وحسّاساً في طلبه هذا، ما يجعله يفقد اهتمامه بها.
» توقّع الزوجة أن الزوج يستطيع قراءة أفكارها ومعرفة رغباتها دون أن تفصح عمّا تريده، فيفاجأ بعد نهاية العلاقة بعدم رضا زوجته لأنها لم ترد بأن تكون في تلك الوضعية، ما يرسّخ في ذهنه فكرة أنه غير قادر على إرضائها.
» المزاجية: تكون الزوجة أحياناً متحمّسة لممارسة العلاقة الحميمة، وأحياناً أخرى لا تكون بدرجة الحماسة عينها، فيجد الزوج نفسه في موقف صعب. فهو لا يدري إلى أين سوف يأخذه مزاجها المتغيّر، ما يقوده إلى إلقاء اللوم على نفسه معتبراً أن هذا التأرجح في المزاج إنما يرجع إلى عدم قدرته على إشباع رغبات زوجته.
» كثرة أو عدم الكلام أثناء العلاقة الحميمة: يؤدّي الكلام الكثير خلال العلاقة الزوجية إلى أن يفقد الزوج تركيزه، أما إذا ساد الصمت فسوف يعطيه ذلك إيحاء بعدم تجاوب زوجته معه.
» الإستسلام السلبي: يحتاج الزوج، أثناء ممارسة العلاقة الحميمة، إلى مشاركة زوجته له بمشاعرها وتصرفاتها، وليس أن تقدّم له جسدها فقط، مكتفيةً بالقيام بدور المتلقية فحسب.

ثقي بجسدك

بيّنت دراسة في جامعة «أوهايو» الأميركية أن %75 من الزوجات الواثقات من أنفسهن وأجسادهن شعرن بالرضا التام أثناء العلاقة الزوجية، في حين أن %25 منهن لم يشعرن بأي رضا نتيجة الخوف من نزع ملابسهن في غرفة النوم. وتنصح الدراسة الزوجات بالثقة في أنفسهن وأجسادهن، وعدم الخوف من بضعة كيلوغرامات زائدة هنا أو هناك. فالزوج قد يتغاضى عن هذه الأخيرة إذا ما وجد من شريكة حياته تفهّماً وتجاوباً أثناء ممارسة العلاقة الزوجية الحميمة.

الحكي هذا قبل الانجاب ام بعد ياااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه الله يرحم ايام قبل