تحليل قصيدة متى يشفى منك الفؤاد المعذب مجنون ليلى
شرح قصيدة متى يشفى منك الفؤاد المعذب قيس بن الملوح مجنون ليلى
متى يشتفى منك الفؤاد المعذب
وسهم المنايا من وصالك أقرب
فبعد ووجد واشتياق ورجفة
فلا أنت تدنينى ولا أنت أقرب
كعصفورة فى كف طفل يزمها
تذوق حياض الموت والطفل يلعب
فلا الطفل ذو عقل يرق لما بها
ولا الطير ذو ريش يطير فيذهب
و لو كان لى قلبان عشت بواحد
وأفردت قلبا فى هواك يعذب
و لى ألف وجه قد عرفت طريقه
ولكن بلا قلب .. إلى أين يذهب؟
تحليل هو:
ان الشاعر قيس احب ليلى حب المجنون فكاد ان يميته بالمه فشبها بالعضفورة في يد طفل و اضن ان الطفل هو الحب الدي
فلا الحب يعرف انها لقيس فتركها ولهي تاركة الحب ولو كان لي قلبان عشت بواحد فانت احق ان يهواك الثاني اي القلب
فلي الف وجه اي يستطيع ان يتلون اي له وجوه عدة ولكن القلب عنده واحد اي لاتتبدل مشاعره