اليك طريقة بسيطة وخفيفة توقف الألم وتجعل الولادة أكثر سهولة وأقل ألما. إنها إبرة التخدير الموضعي الخاص بالولادة أو "ابيدورال". لكن عليك أن تتأكدي من بعض الأمور أولا
هل أنت خائفة من ساعة الولادة؟ معك كل الحق في أن تخافي، فإذا لم تجربي ذلك من قبل فـستكون هذه الذكرى التي لا تمحى سريعا من ذاكرتك. ولأن لكل جسم قدرة محددة على التحمل فلا بأس من أن تعرفي بأن لديك اختيارات أخرى غير الاستسلام للألم.
إذا كنت ترغبين في التأكد من عدم شعورك بأي ألم خلال دقائق المخاض الأكثر إزعاجا؟ إليك طريقة بسيطة وخفيفة توقف الألم وتجعل الولادة أكثر سهولة وأقل ألما. إنها إبرة التخدير الموضعي الخاص بالولادة أو "ابيدورال". وللحصول على هذه الإبرة يجب أن تتأكدي من بعض الأمور أولا:
1. تأكدي من العثور على طبيب يساند فكرة استعمال إبرة التخدير. الكثير من الأطباء لا يساندون فكرة الولادة بالتخدير، لأسباب شخصية، أو مهنية، لذا اسألي طبيبك أولا عن رأيه باستعمال إبرة التخدير، فإذا كان لا يشجع ذلك، قومي بالعثور على طبيب أخر يشجع هذه الفكرة.
2. راجعي مع الطبيب فوائد ومضار استعمال إبرة التخدير لتكوني على يقين من أن اختيارك هو الأنسب لحالتك.
3. قومي بكتابة رغبتك في الحصول على تخدير في طلب الولادة. ثم قومي باستشارة الطبيب حول الوقت الأنسب للحصول على إبرة التخدير بحيث تتمكني من الوصول إلى المستشفى في اللحظات المناسبة.
4. معظم المستشفيات لا تعطي إبرة التخدير حتى تتوسعي لغاية 3 سم أو 7 سم. لذا تأكدي من النظام المتبع في المستشفى الذي ستلدين به.