ولا بطيقها
ما في اكدب منهم ومن اخبارهم
طب احكيلك موقف
كتبوا مرة عن صحفي عندهم بلا ذكر اسمه انه تعرض لحادث وحالته حرجة
طبعا كان وقتها موجود بشركة زوج خالتي و اللي صار انه طبق الباب على اصابعه ههههههههههههههههههههههههههههههههههه
وهاتي شوفي كم الرسائل الكبير اللي وصلهم على هالخبر و المبالغ اللي لهفوها