اربد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اربد

منتدى معلومات عامة
 
صفحة الاعلاناتالمنشوراتالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر

 

 تحميل مشاهدة فيديو يوتيوب الفيلم المغربي على الحافة

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
nermeen

nermeen



تحميل مشاهدة فيديو يوتيوب الفيلم  المغربي على الحافة  Empty
مُساهمةموضوع: تحميل مشاهدة فيديو يوتيوب الفيلم المغربي على الحافة    تحميل مشاهدة فيديو يوتيوب الفيلم  المغربي على الحافة  Icon-new-badge7/12/2011, 14:55

تحميل مشاهدة فيديو يوتيوب الفيلم المغربي على الحافة

تحميل مشاهدة فيديو يوتيوب الفيلم المغربي على الحافة

على الحافة» فيلم أسود عن الحياة عُرِضَ في Cannes
درجت السينما المغربية على تصوير الكثير من الصبية التائهين في شوراع المدن المغربية قادمين من احزمة تلك المدن الفقيرة، غير ان ليلى كيلاني في تجربتها الروائية الاولى «على الحافة» التي تشارك في تظاهرة «اسبوع المخرجين» في مهرجان كان قدمت سيرة مختلفة لاربع فتيات عاملات يجبن شوارع مدينة طنجة ويخضن صراعا يوميا محموما من اجل البقاء.
ويصور الفيلم قساوة الحياة وعدم رأفتها بفتيات في سن صغيرة يتولين مسؤولية انفسهن من دون احد لمساعدتهن او توفير قسط من العطف والحنان.
ضغط نفسي
فتاتان تعملان في مصنع لتعليب الغمبري، في المغرب المعولم اليوم، حيث تستغل اليد العاملة الصغيرة والفقيرة ضمن اجواء من الضغط النفسي الذي تعيشانه نتيجة عملهما الكثير وكسبهما القليل مما يقربهما من بعض اكثر ويضطرهما للبحث المستمر عن فرص عمل اضافية.
وتقودهما محاولاتهما تلك للالتقاء بفتاتين اخريين تحاولان مثلهما التخلص من وضعهما الوضيع لكنهما تجدان طرقا اخرى لا تحبذانها وهما تبدوان اقل جمالا، وبالتالي اقل استعدادا للسقوط في الجانب الآخر، من حيث تستحيل العودة وتتحول الحياة الى شيء آخر.
غير ان لقدرتهن على المقاومة بعمرهن الصغير امام مصاعب الحياة حدودا وهو ما يصوره الفيلم الذي تتبع لحظاته حركتهن الدائبة ليل نهار وجهودهن المتواصلة كما محاولاتهن الفاشلة لتغيير وضعهن وحيث يواجهن قساوة الحياة بشجاعة تولد قساوة مع الذات والآخرين.
بين الحافة والسقوط
وصور الفيلم في الحيز الزمني لتلك المسافة الصغيرة الفاصلة بين الحافة، وبين سقوطهن في مدينة طنجة التي تعرفها المخرجة جيدا، والتي صورتها في اعمال سابقة، وحيث تلحق كاميرتها هنا تلك الاجسام الصغيرة في شوارع المدينة العتيقة، وصولا الى الميناء حيث يعملن قبل العودة الى مكان سكناهن في حي شعبي.
ويتميز «على الحافة» بتقنيات تصويره العالية والصورة القريبة من الوجوه، والكاميرا التي تسير على ايقاع صبايا مراهقات دائمات الحركة، لا يتعبهن ويجربن شتى السبل للخلاص الذي لا يأتي طالما استمرت حياتهن.
لا حدود
وقالت ليلى كيلاني عن انتقالها من الوثائقي الى الروائي، ان لا حدود بينهما لديها، وان الانتقال لم يكن صعبا او مختلفا سوى لناحية ادارة الفريق.
اما عن طبيعة السينما التي تصنعها فاعتبرت: «انا بالاساس باحثة، وفي السينما ابحث دائما عن الماهية، اضع نفسي في الخطر وامام عقبات وتحديات. السينما لدي ليس فيها طقوس والواقعية التي انتهجها دين يتطلب الاحترام، يتطلب ان نخوض التحدي والا نبحث عن النفعية من خلال العمل السينمائي».
اما عن كيفية اختيار الممثلات غير المحترفات للفيلم فقالت انه الشيء الاصعب، واستغرق منها العمل لمدة 3 اشهر مستخدمة كل الوسائل من الانترنت وصولا الى توزيع اعلانات في الشارع: «اختياري للفتيات الاربع كان لطريقة تفاعلهن مع بعضهن».
اما عن طريقة العمل معهن فتوضح: «عملت كثيرا على ايجاد علاقة عضوية لهن مع المدينة قضينا 3 اشهر في فيللا وكنت ادربهن على الرقص والرياضة والراب…دربتهن على التفاعل مع احياء المدينة حتى اتمكن من لقطات عبارة عن مشهد كامل».
علاقة عضوية
وتضيف المخرجة المغربية التي تمثل في كان جيلا جديدا من المخرجين في المغرب «عملت على خلق علاقة عضوية بين اجسامهن وحركاتهن، والمدينة لأحصل على الايقاع المركب. كان يهمني ان التقط هذه الطاقة وهذا الانطلاق.. كان الامر صعبا واردت ان انجح».
اما عن مدينة طنجة فقالت ان «علاقة غرامية بل عضوية» تربطها بها «طنجة بالنسبة لي عضو ينبض، جغرافيتها غنية ودائمة التحول، فالمدينة تكبر بسرعة وهي في الوقت نفسه روائية وشاعرية لكن قاسية وعنيفة، صعبة وحنونة وهي مرفأ يتغير سكانه باستمرار كما يتغير مشهدها العمراني».
وفي ختام حديثها لوكالة فرانس برس عبرت ليلى كيلاني عن اعتزازها بالحضور مع فيلمها الذي انجزت العمل عليه الاثنين الماضي فقط، وعبرت عن حبها لـ: «الكتابات الجديدة في منطقتنا، تلك التي تعبر عن خصوصية قوية وتعطي عنا صورة يمكن لها ان تمسني».
وتعيش ليلى كيلاني اليوم بين باريس وطنجة وهي انجزت سابقا افلاما وثائقية مثل «طنجة، حلم الحراقة» حول المهاجرين غير الشرعيين الذين يحاولون ترك المغرب نحو اوروبا كما انجزت شريط «اماكننا الممنوعة» الوثائقي وشريطا آخر عن الموسيقي اللبناني زاد ملتقى.
كاميرا ذهبية
على الحافة هو فيلمها الطويل الاول وهو بين الافلام المرشحة لنيل جائزة الكاميرا الذهبية التي تكافئ العمل الاول للمخرج، وانتج بالتعاون بين المركز السينمائي المغربي و«شركة اورورا» الفرنسية للانتاج، كما حصل على دعم برنامج سند الذي يمنحه مهرجان ابو ظبي.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
theredrose

theredrose



تحميل مشاهدة فيديو يوتيوب الفيلم  المغربي على الحافة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: تحميل مشاهدة فيديو يوتيوب الفيلم المغربي على الحافة    تحميل مشاهدة فيديو يوتيوب الفيلم  المغربي على الحافة  Icon-new-badge7/12/2011, 17:07

قصة تهم المجتمع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تحميل مشاهدة فيديو يوتيوب الفيلم المغربي على الحافة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اربد :: منتدى المرئيات و المسموعات :: افلام ومسلسلات و ممثلين-
انتقل الى: