بالعبريةاللفظالترجمة
כל עוד בלבב פנימה
נפש יהודי הומייה
ולפאֲתי מזרח קדימה
עין לציון צופייה -
עוד לא אבדה תקוותנו
התקווה בת שנות אלפיים
להיות עם חופשי בארצנו
ארץ ציון וירושלים.
كول عود باليڤاڤ پنيما
نيفش ييهودي هوميا
أولفأتيه مزراخ كاديما
عاين ليتسيون تسوفيا.
عود لو أڤداه تكڤاتينو
هاتكڤاه بات شنوت ألپايم
لهيوت عام خوفشي بأرتسينو
إيرتس تسيون ڤيروشالايم. طالما في القلب تكمن،
نفس يهودية تتوق،
وللأمام نحو الشرق،
عين تنظر إلى صهيون.
أملنا لم يضع بعد،
أمل عمره ألفا سنة،
أن نكون أمّة حرّة في بلادنا،
بلاد صهيون وأورشليم القدس.
نشرت النسخة الأولى للنشيد بعنوان "أملنا"، وكان البيت الثاني فيها كما يلي:
بالعبريةاللفظالترجمة
עוד לא אבדה תקוותנו
התקווה הנושנה
לשוב לארץ אבותינו
לעיר בה דוד חנה.
عود لو أڤداه تكڤاتينو
هاتكڤاه هانوشاناه
لشوڤ لإيرتس آڤوتينو
لعير با داڤيد حاناه أملنا لم يضع بعد،
الأمل الأزلي
أن نعود إلى بلاد آبائنا،
إلى المدينة التي نزل عليها داود.
كلام "المدينة التي نزل عليها داود" تشير إلى وصف مدينة أورشليم (أي القدس) في سفر إشعيا (29:1): "قرية نزل عليها داود"، ولكن عند جعل القصيدة نشيدا رسميا للحركة الصهيونية تقرر ذكر اسم مدينة القدس بوضوح.
أول سطر من المقطع الثاني "أملنا لم يضع بعد" ("עוד לא אבדה תקוותנו") شبيه بسطر من النشيد الوطني البولندي والذي يقول "بولندا لم تضع بعد" (Jeszcze Polska nie zginęła) مما دفع البعض إلى الإشارة إلى التشابه بين الصهيونية والحركة الوطنية البولندية.
استنكرت وزارة العدل فى حكومة غزة اليوم الاثنين طرح مشروع قانون فى الكنيست لإجبار اللاعبين الفلسطينيين من سكان أراضى (48) المحتلة، الذين يلعبون ضمن المنتخب الإسرائيلى، على ترديد النشيد الإسرائيلى "هتكفا" قبل المباريات والاعتراف بيهودية الدولة.
واعتبرته وزارة العدل هذا المشروع مخالفة واضحة للقوانين الدولية لاسيما "الإعلان العالمى لحقوق الإنسان" لتؤكد السياسة العنصرية المتجذرة لدى الاحتلال حتى فى الرياضة الذى طالما طالب بفصل السياسة عن الرياضة.
وحذرت من أن إقرار مشروع القانون فى الكنيست سيؤدى لطمس الهوية الفلسطينية على المستوى الرياضى وهو إشارة واضحة للاستهتار بالشعب الفلسطينى ومقوماته.
وأوضحت أن رفض اللاعبين الفلسطينيين ترديد هذا النشيد ورفض الاعتراف بيهودية الدولة حق طبيعى لهم كفلته كافة الأعراف والقوانين الدولية وتمسكهم برفض هذا الأمر يدل على تشبث الإنسان الفلسطينى بهويته وأرضه وثقافته.وطالبت وزارة العدل اللاعبين الفلسطينيين الثبات على موقفهم ورفضهم سياسة التمييز العنصرى وكافة الضغوطات التى تمارس عليهم وإن لزم الأمر الانسحاب من المنتخب الإسرائيلى.
كما دعت المجتمع الدولى والأمم المتحدة والمؤسسات الحقوقية برفض هذه القوانين العنصرية والتدخل لعدم إقرارها والوقوف إلى جانب الشعب الفلسطينى بكافة قضاياه المشروعة.
وكان عضو الكنيست ميخائيل بن ارى من حزب الاتحاد القومى قد كشف عن مشروع قانون يعتزم تقديمه للكنيست، يلزم بموجبه اللاعبين العرب فى الدرجات المتقدمة من دورى كرة القدم الاسرائيلى والمنتخب الإسرائيلى، بإنشاد النشيد القومى الإسرائيلى "هتكفا".
وجاء اقتراح القانون حسب مقدمة فى أعقاب تزايد عدد اللاعبين العرب فى الدرجات المتقدمة من الدورى الإسرائيلى، واختيار العديد منهم فى المنتخب الإسرائيلى الذى يلعب أمام دول أخرى.
يشار إلى أن عدد اللاعبين الفلسطينيين الذين يلعبون فى المنتخب الإسرائيلى ازداد فى الآونة الاخيرة، حيث وصل فى المباراة التى جرت أمام منتخب الشبيبة فى بلاروس 7 لاعبين من مجموع 11 لاعبا، وهو عدد غير مسبوق.