اخر اخبارانتخابات مجلش الشعب 28/11/2011 -

انتخابات مجلش الشعب 28/11/2011 -
انتخابات مجلش الشعب 28/11/2011 -
قرر المجلس الأعلى للقوات المسلحة، بدء انتخابات مجلس الشعب، في 28 نوفمبر المقبل، على ان تجرى انتخابات الشورى في 29 يناير 2012.

ونقلت وكالة أنباء الشرق الأوسط، عن مصدر عسكري قوله إن الانتخابات ستجرى على أساس النظام المختلط بحيث يتم انتخاب ثلثي مقاعد مجلس الشعب بنظام القوائم النسبية المغلقة والثلث الأخر بالنظام الفردي.

كان مجلس الوزراء وافق الأحد على تعديلات لمشروع قانون انتخاب أعضاء مجلسي الشعب والشورى بحيث يكون انتخاب ثلثي أعضاء مجلس الشعب بنظام القوائم الحزبية المغلقة والثلث الأخير بالنظام الفردي، وأحيل المشروع إلى المجلس الأعلى للقوات المسلحة لإقراره.

ويقضي المشروع المعدل الذي وافقت عليه الحكومة بحظر ترشح أعضاء الأحزاب على المقاعد الفردية، وبإسقاط عضويتهم في حال انضمامهم لأحد الأحزاب بعد نجاحهم كمستقلين في الانتخابات.

ومن المقرر أن تجري كل من انتخابات مجلس الشعب ومجلس الشوري على ثلاث مراحل حتى يتسنى تنظيمها تحت الإشراف القضائي، إذ أن عدد القضاة في مصر لا يمكن أن يغطي عدد مكاتب الاقتراع إذا ما أجريت الانتخابات في جميع أنحاء مصر في يوم واحد.

وبحسب مشروع القانون المعدل، يتألف مجلس الشعب من 498 عضواً فيما يتألف مجلس الشورى من 270 عضواً.

العليا للانتخابات تشكل 6 لجان لإعداد ترتيبات إدارة الانتخابات البرلمانية

تشكيل 6 لجان لإعداد ترتيبات إدارة الانتخابات قرر المستشار عبد المعز إبراهيم رئيس اللجنة العليا للانتخابات البرلمانية، التي ستضطلع بالإشراف على الانتخابات المقبلة لمجلسيوالشورى ، تشكيل 6 لجان يتولى رئاسة كل منها عضو باللجنة العليا.
]وتضم [ [/url]في عضويتها عددا من أعضاء الأمانة العامة للجنة، والبالغ تعدادها 16 عضوا، وذلك لتولى كافة الترتيبات والاستعدادات اللازمة لإدارة العملية الانتخابية من بدايتها وحتى نهايتها.]

وقال رئيس اللجنة العليا للانتخابات - في تصريح له اليوم - إن هذه الخطوة بإنشاء لجان نوعية من أعضاء اللجنة وأمانتها العامة تأتي في إطار الحرص على سرعة إنجاز مهمة اللجنة على الوجه الأكمل والأمثل وتحقيق انتخابات حرة ونزيهة تتم في إطار من الشفافية بحيث تأتي نتيجتها معبرة عن إرادة جموع الناخبين من خلال إشراف قضائي كامل على العملية الانتخابية برمتها. ]وتشكل اللجنة الأولى برئاسة المستشار محمد السيد عمر وتتولى تشكيل الانتخابية بالمحافظات واللجان العامة ولجان الفرز واللجان الفرعية الخاصة بالانتخابات والمنصوص عليها بالقانون. وتشكل اللجنة الثانية برئاسة المستشار سمير أبو المعاطي وتتولى إعداد الإشراف على جداول الانتخابات من واقع بيانات الرقم القومي ومراجعتها وتحديثها.. كما تشكل اللجنة الثالثة برئاسة المستشار محمد ممتاز متولى وتضطلع بوضع وتطبيق الرموز الانتخابية. ]وتشكل اللجنة الرابعة برئاسة المستشار أحمد علي عبد الرحمن، وتتولى تلقى البلاغات والشكاوى المتعلقة بالعملية الانتخابية والتحقق من صحتها وإزالة أسبابها.. بينما تشكل اللجنة الخامسة برئاسة المستشار أحمد شمس الدين خفاجي وتتولى وضع القواعد المنظمة لمشاركة منظمات المجتمع المصرية والدولية في متابعة كافة العمليات الانتخابية. ]
وتشكل اللجنة السادسة برئاسة علي فكري صالح وتتولى وضع القواعد المنظمة للدعاية الانتخابية طبقا لما قرره القانون.
ويضم تشكيل الأمانة العامة للجنة العليا للانتخابات 16 عضوا برئاسة المستشار محفوظ صابر عبد القادر (مساعد وزير العدل لشئون التفتيش القضائي).. والمستشار طه أحمد شاهين (رئيس المكتب الفني لرئيس محكمة استئناف القاهرة) والمستشار عدنان فنجري (النائب العام المساعد مدير التفتيش القضائي بالنيابة العامة) نائبان لرئيس الأمانة العامة.

وتضم الأمانة العامة للجنة في عضويتها 10 مستشارين آخرين هم كل من المستشارين: أحمد نادر عبد المنعم، هاني عبد الحميد أحمد، يسري عبد اللاه محمد، محمد أبو الأسرار، مجدي عبد الباري علي، محمد شوقي فتحي، علي عرفان عبد الوهاب، فتحي عبد الوهاب القشلان، عبد الغفار أحمد أحمد، علاء رجب قطب.. إلى جانب اللواء محمد رفعت قمصان واللواء عصام محمد بركات والمهندس ياسر القاضي .

وردت إشارة عاجلة إلى مستشفى الفيوم العام من وزارة الصحة تطالب المستشفى بالاستعداد لإعلان حالة الطوارئ ابتداء من 24 نوفمبر الجارى وحتى 6 ديسمبر، استعداداً لانتخابات مجلس الشعب بالمحافظة، والتى تبدأ يوم 28 نوفمبر الحالى.

وتضمنت الإشارة التنبيه على الاستعانة بأطباء من محافظة بنى سويف إذا لزم الأمر، والتنسيق مع المستشفى الجامعى التابع لجامعة الفيوم بشأن توفير أطباء بصفة دائمة خلال هذه الفترة، وذلك فى تخصصات المخ والأعصاب والأوعية الدموية والجراحة والتخدير.

سادت حالة من الغضب أمام لجنة المعاملات التجارية بدائرة شبرا، بعد قيام رئيس اللجنة بغلق اللجنة رقم 335، بحجة أنه سيختم البطاقات التى تم التصويت عليها، وهو ما شكك الناخبون فى التلاعب بالبطاقات.

وقال ماجد إبراهيم، أحد الناخبين، إنه عندما ذهب للتصويت باللجنة نفسها، لم يجد أختاما على بطاقات التصويت، وعندما رفض التصويت قبل ختمها أخبره أحد ضباط الشرطة ورئيس اللجنة حازم عمر، "قوم بالتصويت وسوف يتم ختم البطاقات فى نهاية اليوم".

وكان الناخبون قد احتجوا ضد غلق اللجنة رقم 336 ورفضوا التصويت لأكثر من ساعة، لعدم وجود أختام على البطاقات وبعد إصرار الناخبين على عدم التصويت فوجئوا بإخراج رئيس اللجنة أوراقا مختومة للتصويت عليها وأخذ أحد الضباط المعاونين له ختم البطاقات الأخرى، مما زاد من غضب الناخبين لهذا التصرف وطالبوا بإعادة الانتخابات فى هذه اللجنة، نظراً لتصويت كثير من الناخبين على بطاقات غير مختومة.

على جانب آخر استمرت الدعاية الانتخابية لبعض المرشحين باستخدام مكبرات الصوت للتأثير على الناخبين، وقام أعضاء حزب النور بتوزيع ملصقات دعاية خاصة بهم.

[youtube][/youtube]

وصل من خلال عدد من شهود العيان فيديو من منطقة المرج يوضح الاقبال الشديد من قبل الناخبين للادلاء بأصواتهم بالانتخابات البرلمانية ,و بالرغم من قرار اللجنة العليا للانتخابات ببدء التصويت فى انتخابات مجلس الشعب فى الساعة الثامنة صباحا، إلا أن بعض المدارس بدائرة عين شمس والمطرية والسلام والمرج لم تفتح باب التصويت حتى الساعة التاسعة صباحا .

كشف مصدر أمنى من المشرفين على تأمين الانتخابات بالزاوية الحمراء والشرابية، عن خطة التأمين التى ستضمن حماية الصناديق من أى تزوير.

وقال المصدر الذى رفض ذكر اسمه لـ"اليوم السابع " إن خطة التأمين تشمل حماية المقار الانتخابية خلال اليوم الأول وحتى الساعة السابعة مساء، حيث سيتم إغلاق المقار الانتخابية تمامًا وتنفيذ الجزء الثانى من خطة التأمين.

وتبدأ خطة التأمين الثانية بتكليف كل قاض أن يقوم بإغلاق صناديق الاقتراع بالشمع الأحمر فى حضور مندوبى المرشحين ثم سيتم جمع الصناديق الخاصة باللجان كلها فى لجنة واحدة وإغلاقها بالشمع الأحمر، ثم إخلاء المقر الانتخابى من المدنيين وحراسته كثكنة عسكرية حتى صباح اليوم التالى، وفى فترة الليل تقوم سيارات المتابعة من القوات المسلحة بالمرور على المقارات الانتخابية لحمايتها.

وفى أعقاب انتهاء اليوم الثانى سيتم نقل صناديق الاقتراع فى حراسة القوات المسلحة إلى مقرات فرز الأصوات والتى سيتم حراستها أيضا من قبل القوات المسلحة بالتعاون مع الشرطة وحتى إعلان النتائج.

أدلى الدكتور كمال الجنزورى، رئيس مجلس الوزراء الجديد، بصوته فى الانتخابات البرلمانية فى مرحلتها الأولى بمدرسة مصر الجديدة الإعدادية للبنات، عصر اليوم الاثنين، بعد أن تخطى طابور من قرابة 500 فرد، منتظرين حقهم فى التصويت باللجنة التى تم تعطيلها لحين حضور "الجنزورى"، بالإضافة إلى صناديق اقتراع جديدة بعد أن امتلأت صناديق اللجنة.

"الجنزورى" أربعة أفراد فقط من الحرس الخاص به، قادمًا من المجلس الأعلى للقوات المسلحة، فيما حيا الناخبين برفع يده ليتوجه على الفور إلى داخل اللجنة للتصويت.

وعقب دخول "الجنزورى" اللجنة تم غلق الباب ومنع الناخبين من الدخول حتى ينتهى رئيس مجلس الوزراء الجديد، إلا أنه وبعد دقائق من دخوله مقر اللجنة تم فتح الباب.

قرر المجلس العسكرى، بالتنسيق مع اللجنة العليا للانتخابات، مد فترة التصويت بجميع اللجان الانتخابية حتى التاسعة مساء، وذلك نظرا للإقبال الكبير من الناخبين على اللجان.

وتبدأ خطة التأمين الثانية بتكليف كل قاض أن يقوم بإغلاق صناديق الاقتراع بالشمع الأحمر فى حضور مندوبى المرشحين ثم سيتم جمع الصناديق الخاصة باللجان كلها فى لجنة واحدة وإغلاقها بالشمع الأحمر، ثم إخلاء المقر الانتخابى من المدنيين وحراسته كثكنة عسكرية حتى صباح اليوم التالى، وفى فترة الليل تقوم سيارات المتابعة من القوات المسلحة بالمرور على المقارات الانتخابية لحمايتها.

وفى أعقاب انتهاء اليوم الثانى سيتم نقل صناديق الاقتراع فى حراسة القوات المسلحة إلى مقرات فرز الأصوات والتى سيتم حراستها أيضا من قبل القوات المسلحة بالتعاون مع الشرطة وحتى إعلان النتائج.