اربد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اربد

منتدى معلومات عامة
 
صفحة الاعلاناتالمنشوراتالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر

 

 ايها الظالم قف !!! حامد النجم

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
jistcoirbid

jistcoirbid



ايها الظالم قف !!! حامد النجم Empty
مُساهمةموضوع: ايها الظالم قف !!! حامد النجم   ايها الظالم قف !!! حامد النجم Icon-new-badge10/11/2011, 16:42


في أيام الظلم والفتن والابتلاءات.. في أيام يراد فيها أن تقلب الموازين فيصبح الظلم عدلاً والعدل غريباً بين الناس.. والحق الواضح يغطى بالباطل المهترئ.. في مثل هذه الأحوال آثرنا أن نوقظ النفوس ونصدح بالحق وبصوت عالٍ.. أيها الظالم قف.

الإنسان من طبيعته النسيان، لأنه لو تذكر ما ألم به من آلام و أحزان، و ما أحاطه من مكائد وشدائد لكره العيش، وسئم الحياة.. إنما رحمة الله به جعلته يتذكر القريب، فإذا ضربه الزمن بأيامـه ولياليه فان الأيام تنتهي، والساعات تنقضي، والجروح تندمل، والأحزان تنمحي، ويشغل الإنسان بحاضره لكن هل ما ينساه الإنســان ينساه الملك الــــديان؟ كــــلا ثم كلا، وإنما الأمم أفـــــــراداً وجماعات تفعل ما تفعل، وتترك ما تترك، لكنها يوماً ما ستقف أمام ربها.. وستواجه بما فعلت وستحاسب بما تركت {وَتَرَى كُلَّ أُمَّةٍ جَاثِيَةً كُلُّ أُمَّةٍ تُدْعَى إِلَى كِتَابِهَا الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ مَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ} [الجاثية: 28].

وما يحدث في الأمة من موبقات إنما هي لعنات تمتد إلى أصحاب الأيدي الآثمة، والقلوب المظلمة، والعقول المتأسلمة، إنها موبقات مفجعة.. أموال تغتصب، وإعراض تنتهك، وحريات تصادر، وإرادات تزور، وفتن تمرر...

إنهم يحبون إشاعة الفاحشة في الذين آمنوا، يخططون لذلك ويعاونهم إبليس ويناصرهم كل خائن خسيس.. {إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} [النور: 19].

إنهم يعشقون الفتن سواء في نواديهم النكراء، أو على جرائدهم الصفراء، أو في لياليهم الحمراء كما يسمونها ويطلقون عليها، لذلك {إِنَّ الَّذِينَ فَتَنُوا الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَتُوبُوا فَلَهُمْ عَذَابُ جَهَنَّمَ وَلَهُمْ عَذَابُ الْحَرِيقِ} [البروج: 10].

إرشادات الدين في طريق الظلم و الظالمين

هذه لوحات إرشادية وضعها الدين لكي يقلع الظالمين عن هذا الطريق الذي سلكوه.. أيها الظالم احذر أعمالك تستنسخ.. ألا يعلم هؤلاء أن الإنسان مراقب على مدار اللحظة.! الطباعة الإلهية تنسخ ما يفعل، وتسجل ما يترك حتى يوم العرض الأكبر {يَوْمَئِذٍ تُعْرَضُونَ لَا تَخْفَى مِنكُمْ خَافِيَةٌ} [الحاقة:18] لا جيوب ولا نتوءات.. لا خزائن ولا حصالات.. لا صناديق ولا أوراق.. لا وساطات ولا وجاهات، هناك ينطق ما سجلت، ويخرج ما طبعت {هَذَا كِتَابُنَا يَنطِقُ عَلَيْكُم بِالْحَقِّ إِنَّا كُنَّا نَسْتَنسِخُ مَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ} [الجاثية: 29]، عملك ينسخ في آلة إلهية لا تضل ولا تنسى، ويحفظ في مكان مأمون لا يتلف ولا يسرق، ولا يصادر، ولا يتغير بتغير المناخ من أعاصير أو رياح كلا.. وإنما {فَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْراً يَرَهُ {7} وَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرّاً يَرَهُ} [الزلزلة: 7-8]، وهذا تحذير من الذي إليه ترجع الأمور.. كيف؟ {يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ مَّا عَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ مُّحْضَراً وَمَا عَمِلَتْ مِن سُوَءٍ تَوَدُّ لَوْ أَنَّ بَيْنَهَا وَبَيْنَهُ أَمَداً بَعِيداً وَيُحَذِّرُكُمُ اللّهُ نَفْسَهُ وَاللّهُ رَؤُوفُ بِالْعِبَادِ} [آل عمران: 30]؛ كيف؟ {وَمَا تَكُونُ فِي شَأْنٍ وَمَا تَتْلُو مِنْهُ مِن قُرْآنٍ وَلاَ تَعْمَلُونَ مِنْ عَمَلٍ إِلاَّ كُنَّا عَلَيْكُمْ شُهُوداً إِذْ تُفِيضُونَ فِيهِ وَمَا يَعْزُبُ عَن رَّبِّكَ مِن مِّثْقَالِ ذَرَّةٍ فِي الأَرْضِ وَلاَ فِي السَّمَاء وَلاَ أَصْغَرَ مِن ذَلِكَ وَلا أَكْبَرَ إِلاَّ فِي كِتَابٍ مُّبِينٍ} [يونس: 61]، لا ظلم ولا جور وإنما هناك العدل المطلق الذي قامت عليه السموات والأرض.. {إِنَّ اللّهَ لاَ يَظْلِمُ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ وَإِن تَكُ حَسَنَةً يُضَاعِفْهَا وَيُؤْتِ مِن لَّدُنْهُ أَجْراً عَظِيماً} [النساء: 40]، كيف ذلك؟ {وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ فَلَا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئاً وَإِن كَانَ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِّنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنَا بِهَا وَكَفَى بِنَا حَاسِبِينَ} [الأنبياء: 47]؛ ورغم ذلك يكذبون ويجادلون ويلهيهم الأمل.

{وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَا تَأْتِينَا السَّاعَةُ قُلْ بَلَى وَرَبِّي لَتَأْتِيَنَّكُمْ عَالِمِ الْغَيْبِ لَا يَعْزُبُ عَنْهُ مِثْقَالُ ذَرَّةٍ فِي السَّمَاوَاتِ وَلَا فِي الْأَرْضِ وَلَا أَصْغَرُ مِن ذَلِكَ وَلَا أَكْبَرُ إِلَّا فِي كِتَابٍ مُّبِينٍ} [سبأ: 3].

أيها الظالم ضللت الطريق:

كلما مرّ عام عليك يجب أن يعلن فيك أنك تقترب من قبرك وتقترب من آخرتك وتقترب من ربك وتقترب من حسابك وتقترب من مصيرك.. تقترب من عملك الذي عملت.. الليل والنهار يعملان فيك فاعمل فيهما.. يقربان كل بعيد، ويبليان كل جديد، ويفلان كل حديد.. أنت بين يوم مشهود ويوم موعود فقدم لليومين واعمل للدارين.. اعمل لمعادك كما تعمل لمعاشك واعمل لآخرتك كما تعمل لدنياك.

الله عز وجل يُقسم بأجزاء الوقت يقسم بالليل ويقسم بالنهار، يقسم بالفجر ويقسم بالعصر، والعظيم لا يقسم إلا بعظيم، ولا يقسم الله عز وجل بشيء إلا ليلفتنا إليه.. يلفتنا إلى قيمة الوقت فلا يُقتل ولا يُضيع.. يريد الله أن نستبين المؤمن من الكافر، والجاحد من الشاكر، والناسي من الذاكر والصادق من المنافق {هُوَ الَّذِي جَعَلَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ خِلْفَةً لِّمَنْ أَرَادَ أَن يَذَّكَّرَ أَوْ أَرَادَ شُكُوراً} [الفرقان: 62].

أيها الظالم ارعوي من وضعك إذا كنت أحد هؤلاء:

• الذين يسرقون أموال الناس، وينهبون أقوات البشر، ويدمرون عزائم الشعوب، ويثبطون همم الشباب، لتسعهم هذه الآيات {وَيْلٌ لِّلْمُطَفِّفِينَ {1} الَّذِينَ إِذَا اكْتَالُواْ عَلَى النَّاسِ يَسْتَوْفُونَ {2} وَإِذَا كَالُوهُمْ أَو وَّزَنُوهُمْ يُخْسِرُونَ {3} أَلَا يَظُنُّ أُولَئِكَ أَنَّهُم مَّبْعُوثُونَ {4} لِيَوْمٍ عَظِيمٍ {5} يَوْمَ يَقُومُ النَّاسُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ {6} كَلَّا إِنَّ كِتَابَ الفُجَّارِ لَفِي سِجِّينٍ {7} وَمَا أَدْرَاكَ مَا سِجِّينٌ {8} كِتَابٌ مَّرْقُومٌ{9} وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِّلْمُكَذِّبِينَ} [المطففين: 1-10].

• الذين يتجرءون على الغلول ويكذبون من أجل الوصول هذا مصيرهم {وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ تَرَى الَّذِينَ كَذَبُواْ عَلَى اللَّهِ وُجُوهُهُم مُّسْوَدَّةٌ أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوًى لِّلْمُتَكَبِّرِينَ} [الزمر: 60].

• الذين يحاربون من أجل التملق وينافقون من أجل التسلق هذا مقرهم {إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ وَلَن تَجِدَ لَهُمْ نَصِيراً} [النساء: 145].

• الذين يتعدون على حقوق الآخرين ويغشون من أجل عرض الدنيا حرم الله عليهم الجنة «ما من عبد يسترعيه الله رعية يموت يوم يموت وهو غاش لرعيته إلا حرم الله عليه الجنة» [تحقيق الألباني: (صحيح) انظر حديث رقم: 5740 في صحيح الجامع]. ‌

• الذين يتعاملون بالربا ويأكلون أموال الناس بالباطل لهم العذاب الأليم {وَأَخْذِهِمُ الرِّبَا وَقَدْ نُهُواْ عَنْهُ وَأَكْلِهِمْ أَمْوَالَ النَّاسِ بِالْبَاطِلِ وَأَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ مِنْهُمْ عَذَاباً أَلِيماً} [النساء: 161]؛ بل ويقتلون أنفسهم بالبطيء {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَأْكُلُواْ أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ إِلاَّ أَن تَكُونَ تِجَارَةً عَن تَرَاضٍ مِّنكُمْ وَلاَ تَقْتُلُواْ أَنفُسَكُمْ إِنَّ اللّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيماً} [النساء: 29].

• الذين يصدون عن سبيل الله ويكنزون نِعَمْ الله فبشرهم بانتقام الله {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِنَّ كَثِيراً مِّنَ الأَحْبَارِ وَالرُّهْبَانِ لَيَأْكُلُونَ أَمْوَالَ النَّاسِ بِالْبَاطِلِ وَيَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللّهِ وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلاَ يُنفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللّهِ فَبَشِّرْهُم بِعَذَابٍ أَلِيمٍ} [التوبة: 34].

• الذين يأكلون أموال اليتامى ظلماً هذا طعامهم {إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَتَامَى ظُلْماً إِنَّمَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ نَاراً وَسَيَصْلَوْنَ سَعِيراً} [النساء: 10].

• الذين يحاربون الله ورسوله بالإفساد في البلاد والعباد هذا جزاؤهم {إِنَّمَا جَزَاء الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَاداً أَن يُقَتَّلُواْ أَوْ يُصَلَّبُواْ أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْاْ مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ} [المائدة: 33].

• الذين يتعدون على الأبرياء، يسرقون حقهم، ويستمرؤن عذابهم، ويستعذبون ظلمهم لهم إقامة دائمة في العذاب.. {وَتَرَى الظَّالِمِينَ لَمَّا رَأَوُا الْعَذَابَ يَقُولُونَ هَلْ إِلَى مَرَدٍّ مِّن سَبِيلٍ {44} وَتَرَاهُمْ يُعْرَضُونَ عَلَيْهَا خَاشِعِينَ مِنَ الذُّلِّ يَنظُرُونَ مِن طَرْفٍ خَفِيٍّ وَقَالَ الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ الْخَاسِرِينَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنفُسَهُمْ وَأَهْلِيهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَلَا إِنَّ الظَّالِمِينَ فِي عَذَابٍ مُّقِيمٍ} [لشورى: 44-45].

• الذين يصادرون حريات البشر، ويزورون إرادات الشعوب فأصيبوا باللعنات لارتكابهم الكبائر، عن أبي بكرة رضي الله عنه قال كنا عند رسول الله  فقال: «ألا أنبئكم بأكبر الكبائر ثلاثاً الإشراك بالله وعقوق الوالدين وشهادة الزور ألا وشهادة الزور وقول الزور وكان متكئاً فجلس فما زال يكررها حتى قلنا ليته سكت» [صحيح رواه البخاري ومسلم والترمذي].

لكن هناك يوم لا ظلم فيه ولا جور.. {الْيَوْمَ تُجْزَى كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ لَا ظُلْمَ الْيَوْمَ إِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ} [غافر:17]، نعم لا ظلم اليوم، إنه العدل المطلق، إنه يوم إعادة الحقوق لأصحابها، العملة فيه ليست بالدرهم أو الدينار، ليست بالكنوز أو الدولار، إنما بالحسنات والسيئات: {فَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْراً يَرَهُ {7} وَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرّاً يَرَهُ} [الزلزلة:7-8].

قال الفضيل بن عياض رحمه الله لرجل مسن ينصحه: كم عمرك؟ قال الرجل: ستون عاماً، قال منذ ستين عاماً وأنت تسير إلى الله، قال الرجل: إنا لله وإنا إليه راجعون، قال الفضيل: من عَلِم أنه إلى الله راجع فليعلم أنه بين يدي الله موقوف، ومن علم أنه بين يدي الله موقوف فليعلم أنه بين يدي الله مسؤول، ومن علم أنه بين يدي الله مسؤول فليعد للسؤال جواباً.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عمر قديسات ابو صهيب

عمر قديسات ابو صهيب



ايها الظالم قف !!! حامد النجم Empty
مُساهمةموضوع: رد: ايها الظالم قف !!! حامد النجم   ايها الظالم قف !!! حامد النجم Icon-new-badge10/11/2011, 19:50

السلام عليكم
اخي هشام :
على اي من الظلمه تنادي ليستفيق ...
مثلما السماء تتلبد بالغيوم امتلأت الازقة والساحات وكل المساحات بالظلمه ...
فجورهم افسد البر والبحر ...
رائحة نتنهم زكمت كل الانوف حتى انوفهم ...
من للمستضعفين ؟ ... من للبائسين ؟ ... من للمظلومين ؟ ...
من لكل المقموعين ؟ ... من لهم ؟ ... اعرف عزيزي من لهم فلا تعجل علي ... انه الله !!
ولاننا ممن لهم الله فارفع كيفيك معي تضرعا لله وقل كما قال نبينا وحبيبنا محمد بن عبدالله (صلى الله عليه وسلم ) .
اللهم اهدي قومي فانهم لا يعلمون !!

شكرا لكم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
jistcoirbid

jistcoirbid



ايها الظالم قف !!! حامد النجم Empty
مُساهمةموضوع: رد: ايها الظالم قف !!! حامد النجم   ايها الظالم قف !!! حامد النجم Icon-new-badge11/11/2011, 13:30

اهلا اخي ابا صهيب شكرا لمداخلتك الرائعة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ايها الظالم قف !!! حامد النجم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اربد :: المنتدى العلمي :: ادب و شعر :: نثر و مقالات-
انتقل الى: