لأول مرة عرض أزياء عربي للملابس الداخلية تقدمه تونسيات للأسف

قدمت مجموعة من عارضات الأزياء التونسيات في العاصمة تونس عرضا علنيا للملابس النسائية الداخلية هو الأول من نوعه لعارضات أزياء عربيات.
وشارك في العرض 50 مؤسسة لصناعة الملابس الداخلية من تونس ومصر وسورية وإيطاليا وفرنسا واليونان.
شارك في العرض 10 شابات جامعيات من تونس (23 عاما) ويقطن أغلبهن بأحياء راقية في العاصمة تونس.
وقدمت العارضات آخر التصاميم العالمية للملابس النسائية الداخلية وملابس السباحة والنوم.
ودعي إلى حضور الحفل الذي أقيم مساء الخميس صحافيون ومستثمرون في صناعة الملابس الداخلية وسفراء.كما حضره عدد من زوار المعرض بينهم نساء محجبات. ولم يسمح منظمو الحفل سوى للمصور الفوتوغرافي الرسمي للمعرض بتصوير العرض. وقد طلب من الصحافيين عدم التصوير بكاميراتهم الشخصية لكن كثيرا من الحاضرين صوروا العرض بهواتفهم المحمولة.
وقالت نزيهة نمري مصممة الأزياء التونسية ومنظمة عرض الأزياء في تصريح لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) إن هذه 'أول مرة في تونس والمنطقة العربية التي يتم فيها تنظيم عرض (علني) للملابس الداخلية' تقدمه عارضات عربيات مسلمات.
وردا عن سؤال حول الانتقادات الكبيرة التي أثارها تقديم العرض في تونس البلد المسلم والمحافظ قالت نمري إن عروض الأزياء بصفة عامة 'مهنة كأي مهنة' وأن تقديم هذا النوع من العروض لا يعني أن العارضات 'غير محترمات'.
وأضافت نمري التي تدير وكالة لعارضات الأزياء التونسيات إن العارضة الواحدة تقاضت 300 دينار تونسي (حوالي 230 دولارا) عن العرض الذي استمر ساعة واحدة.
وقالت عارضة الأزياء خولة خياطي التي شاركت في العرض إن والدها رفض بشدة دخولها عالم عرض الأزياء، لكن أمها وافقت على ذلك وأشارت إلى أنها قدمت أول عرض أزياء في سن 16 عاما.
وأضافت خولة'هذه أول مرة نقدم عرضا (علنيا) للملابس الداخلية...ما المشكل في ذلك فالتونسيات يسبحن منذ سنوات في الشواطئ وهي أماكن عامة بالبيكيني ثم إننا لا نقوم بالإغراء بل نقدم عرضا تجاريا لماركات من الأزياء التي يلبسها الناس'.
وأثار تنظيم العرض سيلا من الانتقادات بين من سمع به من المواطنين وقد ذهب بعضهم إلى حد اعتباره 'إحدى العلامات على قرب الساعة'.
يذكر أن تونس رابع مصدر عالمي للملابس الداخلية بعد الصين وتركيا والهند.
وتمثل الملابس الداخلية ثاني صادرات تونس من الملابس الجاهزة بعد السراويل. بلغت عائدات تصدير الملابس الداخلية عام 2009 نحو 570 مليون دينار تونسي (407 مليون دولار).


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ممكن اعرف رأيك انتي امونة في هذا الموضوع

أسلاميا أكيد أنا ضد الف بالمئة وما في شك يعني بنهاية أنا مو موافقة وما أقبلها ع حالي

وحتى منطقيا صحيح احنا في زمن العولمة وها التنفاسات في مجال التحضر أصبحت موجودة كثير بس المشكله هنا هو المفهوم الخاطئ للتحضر لانو عمرو ما كان التحضر والمنافسة في مين يعري أكثر في مجالات كتيرة علمية وثقافية وتكنولوجية نقدر نبين فيها مواهبنا وقدراتنا الابداعية مع اني لست ضد مهنة عارضات الأزياء بس المبالغات ما بحبها ليش لحد نعمل عرض أزياء للملابس الداخلية بنهاية احنا مسلمات لكن ان أضع كل اللوم على الحكومة التونسية السابقة لانها هي السبب الوحيد في النقص الوزاع الديني لدى اغلبيات التونسيات

كما تفضاتي من قبل بأن الاكتفاء باللباس الداخلي على الشواطئ في كثير من الدول فهذا يسهل عملية عرض الازياء وممكن نقلد اكثر وان نمسح من الحياء اكثر من هيك
كلامك عسل

الله يخليك والله انك بتحرجني كثير شكرا أخي

لية الاحراج يا بنت
كلامك كلة عسل

هههههههههههههههههه تسلم أخي ألف شكر

ههههههههههههههههههههههههههههههههه
انا بحكي كلام صحيح

عولمة متاصلة تنخرنا

نعم الانفتاح اكثر كلما مر الزمن والوقت

يعني احنا العرب كتير تاثرنا بالغرب

وصار ماعندنا حدود لاعمالنا وهل نحن عرب ومسلمين

اللي بنشوفه من برامج عالتلفاز ومشاركة بناتنا العربيات فيه بطرق مبتذلة

متل ستار اكاديمي وبرامج الرقص
ماصار فيه عيب كله بنظرنا صح

ونروج لة كذلك
اذا مررتي في المحال التجارية في السوق تنظرين من كل جانب فيكون نظرك على صورة فتاة متعرية من ملابسها لتكن دعاية لاي مادة كيماوية للبشرة اوملابس

هذا بكون عادي ان يكون جسمها المغري على الحائط

ما دام البنت بتكون بلا ملابس على الشاطئ فما المانع ان تتعرى على المسرح