وقالوا أيضا ايتها الصداقة: لولاك لكان المرء وحيدا، وبفضلك يستطيع المرء ان يضاعف نفسه وان يحيا في نفوس الاخرين. وقلت أيضا : اللهم قني شر أصدقائي أما أعدائي فأنا كفيل بهم)
ما رأيكم أأنا على خطأ أنا الذي خضت تجاريب في الحياة أم داك الذي يبقى مجرد كلام قالوه ليزرعوا الحب في نفوس الآخرين . أم أنا سيئ الحظ في الأصدقاء ياترى . أريد ولو نصيحة منكم أيها الأعزاء . من الذي منكم لديه صديق.؟ ومن الذي خانه أعز الأصدقاء فليكتب كلمة ؟