اربد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اربد

منتدى معلومات عامة
 
صفحة الاعلاناتالمنشوراتالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر

 

 اخبار طبية 2011

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
اسمر66660

اسمر66660



اخبار طبية 2011 Empty
مُساهمةموضوع: اخبار طبية 2011   اخبار طبية 2011 Icon-new-badge10/10/2011, 16:10

اخبارطبيه ،جديد الطب ، اخر ماتوصل له الطب ، تطورات طبيه
، اخبار جديده بعالم الطب اخبارطبيه ،جديد الطب ، اخر ماتوصل له الطب
، تطورات طبيه ، اخبار جديده بعالم الطباخبارطبيه ،جديد الطب ،
اخر ماتوصل له الطب ، تطورات طبيه ، اخبار جديده بعالم الطب
اخبارطبيه ،جديد الطب ، اخر ماتوصل له الطب ، تطورات طبيه ،
اخبار جديده بعالم الطب


توجد مع 1 من كل 10 ولادات

الوحمة.. من لمسة جمال إلى خطر محتمل على صحة الطفل


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يولد طفل من كل 10 أطفال مع وحمة أو أكثر على جسمه وأكثرها شيوعا تلك المعروفة بوحمة الفراولة وهي غالبا غير مؤذية ولكن ذلك يعتمد على مكانها وحجمها.



وتعد علامة فارقة في الجسد وأحيانا لمسة جمال طبيعية، فهي ورم يتكون من مجموعة كثيفة من الأوعية الدموية قبل الولادة أو بعدها ببضعة أشهر.



وهي من الأورام التي قد تتلاشى لوحدها مع مرور الزمن، إلا أن هناك حالات يوصي اختصاصيو الأمراض الجلدية بضرورة علاجها مثل تلك التي تنشأ حول العينين والتي يمكن أن تسد أو تمنع النمو الطبيعي للبصر إذا لم تعالج، و10% من هذه الأورام مرتبطة بالعرق القوقازي.



ويمكن أن تكون سطحية وتتمركز على الجلد فقط أو داخلية وتنمو على الأعضاء الداخلية وأحيانا تأخذ الشكلين معا، وفي حال نمت على الأعضاء الداخلية وبحجم كبير فهي قد تنذر بإمكانية الإصابة بأمراض القلب والعين والأوعية الدموية وحتى الضعف العقلي.



ويكمن خطر الوحمة إذا دخلت مرحلة النمو السريع سواء في الرقعة أو الحجم، فالوحمة الكبيرة يمكن أن تتطور إلى التهابات خطيرة، تسبب النزيف خصوصاً إذا تعرضت للخدش أو الجرح. لذلك يجب توعية الطفل على حقيقة هذه الوحمات لتوخي الحذر وحتى لا يقوم بدافع كرهه لها بإصابة نفسه بالضرر، وعلى أصحاب الشامات على أنواعها تفادي التعرض لأشعة الشمس وفحص وحماتهم دائما ففي حال نزفت أو تغير لونها أو ازداد حجمها لا بد من استشارة الطبيب فورا

في دراسة حديثة



نزهات الهواء الطلق "تحمي" الأطفال من الإصابة بقصر النظر


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

تقول دراسة حديثة إن الأطفال الذين يقضون أوقاتا أطول في الهواء الطلق أقل عرضة للإصابة بقصر النظر. ويعتقد خبراء العيون أن قضاء ساعات طويلة في المنزل أمام التلفاز أو شاشة الكمبيوتر أو حتى في القراءة يعرض الأطفال للإصابة بقصر النظر الذي يتسبب في ضبابية الإبصار التي في تزايد حول العالم.



وقد وجدت دراسة حديثة أن الأمريكيين الذين تتراوح أعمارهم بين 12 إلى 5 سنوات زادت لديهم نسبة الإصابة بقصر النظر بنسبة 66% في الفترة بين عام 1970 إلى عام 2000، وهو الأمر الذي عانت منه أيضاً الشعوب الآسيوية خاصة في المناطق الحضرية كما نشرت جريدة "لوس أنجليس تايمز" هذا الأسبوع.



وتستفحل حالات قصر النظر عند الأطفال وبنسب عالية، ورغم وجود العوامل الجينية في هذا المرض إلا أن زيادة معدلاته الكبيرة لا يمكن أن تُفسّر وفق العوامل الجينية فقط كما تقول سوزان فيتال باحثة علم الأوبئة بالمعهد القومي للعيون بأمريكا". هناك عوامل عدة تتفاعل معاً بشكل معقد وتتسبب في انتشار هذا المرض بين الصغار".



وكانت دراسات حديثة أكدت أن الوقت الذي يقضيه الأطفال خارج المنزل يمكن أن يلعب دورا هاما كذلك في الحماية من هذا المرض.. ففي عام 2008 أثبتت دراسة نشرت في جريدة طب العيون أن الأطفال في عمر الـ 12 عاما ممن يقضون أوقاتا في الهواء الطلق لفترات تزيد عن 2.8 ساعة باليوم تقل لديهم فرصة الإصابة بقصر النظر عنهم ممن يقضون أوقاتا أقل خارج المنزل بصرف النظر عن قيامهم بأنشطة مجهدة للعين.



ويُرجع الباحثون ذلك إلى حاجة العين للتعرض لمقدار محدد من الضوء المركز. كما أن قضاء بعض الوقت خارج المنزل يتيح للعين مشاهدة أشياء متناغمة على مسافات بعيدة.


ويعمل الباحثون وأخصائي العيون حالياً على تطوير علاجات جديدة لتحقيق تقدم في علاج قصر النظر. وتشتمل هذه العلاجات على نظارات متخصصة وعدسات لاصقة ونوع جديد من العدسات ذات البؤرتين وقطرات للعين وعدسات لاصقة توضع بالعين ليلاً لإعادة تشكيل القرنية.



وبالرغم من هذه الوسائل التكنولوجية الواعدة إلا أنه ليست هناك طريقة واضحة لتجنب قصر النظر أو إيجاد علاج له. ويأمل العلماء أنه بفهم أفضل لتفاعل العامل الجيني مع العوامل البيئية ووظيفة العين سيمكن تقليل تأثير قصر النظر على بصر الشخص طوال حياته.



وعادة ما ينشأ قصر النظر أثناء الطفولة أو بداية مرحلة المراهقة بين أعوام 8 إلى 10 سنوات إلا أنها قد لا تظهر قبل سن البلوغ. وأحياناً ما تتدهور الحالة لبعض الأشخاص بمرور الوقت. فالأشخاص الذين يعانون حالة قصور نظر حادة قد ترتبط بالتغيرات الهيكلية للعين والإصابة بالمياه البيضاء والمياه الزرقاء (ارتفاع ضغط العين) والعمى.


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
theredrose

theredrose



اخبار طبية 2011 Empty
مُساهمةموضوع: رد: اخبار طبية 2011   اخبار طبية 2011 Icon-new-badge10/10/2011, 16:16

مشكور يا نبيل على النصائح الطبية الرائعة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
اسمر66660

اسمر66660



اخبار طبية 2011 Empty
مُساهمةموضوع: رد: اخبار طبية 2011   اخبار طبية 2011 Icon-new-badge10/10/2011, 16:18

لا شكر على واجب وعد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ديمه

ديمه



اخبار طبية 2011 Empty
مُساهمةموضوع: رد: اخبار طبية 2011   اخبار طبية 2011 Icon-new-badge10/10/2011, 16:19

بالنسبة لقصر النظر هيه مجرد دراسة
و الوراثة تلعب الدور الاكبر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
اسمر66660

اسمر66660



اخبار طبية 2011 Empty
مُساهمةموضوع: رد: اخبار طبية 2011   اخبار طبية 2011 Icon-new-badge10/10/2011, 16:27

وهي مشكلة اكبر حين تكون وراثة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ديمه

ديمه



اخبار طبية 2011 Empty
مُساهمةموضوع: رد: اخبار طبية 2011   اخبار طبية 2011 Icon-new-badge10/10/2011, 16:37

هلا عمليات الليزر بتحل كل مشاكل الابصار بس عند عمر معين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
اسمر66660

اسمر66660



اخبار طبية 2011 Empty
مُساهمةموضوع: رد: اخبار طبية 2011   اخبار طبية 2011 Icon-new-badge10/10/2011, 16:38

حلو كثير تطور العلم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
اخبار طبية 2011
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اربد :: منتدى الاسرة :: منتدى الاسرة :: الصحة و التغذية-
انتقل الى: