طريقة دلال الزوجة لزوجها
السلام عليكم
تشتكي بعض الزوجات أن زوجها مثل الطفل في بعض تصرفاته، حتى إنه يغار من أولاده!!!
هذا مضحك ولكنه صحيح وينطبق على كل الرجال....
وهذه حالة طبيعية كما يقول الاختصاصيون، بل هي مفتاح إلى قلب الرجل، وعلى كل زوجة أن تبحث عن الطفل في داخل زوجها، فإذا وجدت هذا الطفل فما أسهل امتلاك قلبه...
ومن مظاهرهذا الدلال الذي يمكن أن تقدميه إلى زوجك ما يلي:
1 )قشري له الفواكه وأطعميه بيدك، كما تطعمين طفلك.
2)جهزي له ملابسه بعد خروجه من الاستحمام، وجيد أن تدخلي معه لتدلكيه.
3) ذكريه بأخذ أغراضه الشخصية وهو خارج إلى العمل، تماما كما تذكري طفلك عند ذهابه
إلى المدرسة.
4) شجعيه بكلمات الثناء عندما يقوم بعمل جيد أو ينجح في مشروعه، كما تشجعين طفلك عندما يحصل على درجة عالية في المدرسة.
5) استقبليه بوجه بشوش وعناق وتقبيل.
6)لا تقدمي اهتمامك بالأولاد على اهتمامك به،فالرجل يغار كالطفل.
7) ساعديه على ارتداء ملابسه، كإدخال أزرار الثوب والقميص وضم حزام البنطال.
8) ضعي رأسه على حجرك ومرري يدك على شعره.
فإذا استطعت أيتها الزوجة أن تكتشفي الطفل الصغير داخل زوجك الكبير فقد نجحتى نجاحا كبيرا..
.
كيف يعبرالرجل عن حاجته للدلال؟
ولا تتوقعي أيتها الزوجة أن يأتي إليك زوجك ويقول لك: د لليني، أو يقول لك: أطعميني بيدك أو ألبسيني بيدك... فهو لا يدرك هذه الحاجة لديه،لكنه يشعر أن شيئا ما ينقصه، ويمكن أن يقول لزوجته مثلا: أنت لا تقومين بخدمتي جيدا، أو أنت لا تعتنين بي على الوجه الكامل، وتستغرب المرأة من هذا الاتهام، بينماهو يقصد الدلال... ونرى الزوجة عندما يقال لها: دللي زوجك تقول: هو لم يطلب ذلك... نعم هو لم يطلبها لأنه لا يدركها أو لأنه يستعلى على طلبها، وليس لأنه لايحتاجها.
وعندما يشتكي أحد الأزواج من زوجته أنه يدللها وهي لا تشبع دلالا، فهوربما لا يشتكي من كثرة طلبها للدلال، بل في الواقع يشتكي من عدم تدليلها له، ويعبرعن حاجته بطريقته العفوية الخاصة.
ويأتي التعبير الجميل من الرجل عن حاجته إلى الدلال عندما يقع تحت ضغط عمل كبير، أو يتعرض لأزمة أو ضائقة، وتكون علاقته بزوجته علاقة حميمة، فهو الآن يلجأ إلى أحضان زوجته وربما يطلب منها الدلال مباشرة ويقول: أنا اليوم بحاجة إليك...
وعندما تكبر الزوجة ... وتتحول الصبية التي كانت تدلل زوجها إلى امرأة ترى أن هذه الحركات لم تعد مناسبة في مثل هذه السن!!! ويا ليتها تعلم أن زوجها الآن بحاجة أكبر إلى الدلال لأنه لم يعد شابا يتحمل ما كان يعانيه من ضغوطات العمل المختلفة، فهو الآن يحتاج إلى دلال أكثر ليفرغ هذه الشحنات المتراكمة على كاهله..
قد لا يدرك زوجك حاجته إلى الدلال، وهذا هو الغالب... فلا تغفلي أنتى عن هذه الحاجة
شوفواوشلون دلع الزوجة والحبيبة تخلي االزوج يرجع البيت بسرعه وطيران
** وتخلي العزوبي يتحسر على نفسه**
وانا نقلت لكم هذه المواقف
والتصرف الايجابي والسلبي فيها عشان تعرفون بس الفرق
******************
إحدى الزوجات تقول : كنت إذا أردت إيقاظ زوجي من النوم للصلاة أغسل يدي بالماء حتى تكتسب نوعاً من البرودة وأعطرها بالعطرالمفضل لديه ، فإذا ما لامست برودة يدي جسمه الدافىء واستنشقت أنفاسه عبير ذلكا لعطر استيقظ من نومه وإن كان يغط في سبات عميق
.
ماهو مثل بعض الزوجات تصيح عليه قم قم الحق الصلاة سهر با لليل ولا جات الصلاة نمت ياويلك من الله)
تخليه يعاند ويقول ماني مصلي
*****************
وتقول أخرى : قال لي بغلظة سوف أذهب للغداء مع أصدقائي هل تريدين شيئاً ؟ قلت له : حسناًولكن لا تتأخر لأن الكهرباء سوف تنقطع . استدار نحوها في تعجب وقال : من قال لك أنها سوف تنقطع ؟ أجابته بقولها : أنا أقول لك ذلك ، بمجرد خروجك من البيت يظلم كل شيء وبمجرد دخولك البيت يضيء كل شيء . تبسم بعد أن أدرك ما ترمي إليه وذهب وكله شوق للعودة إلى البيت .
( ماهو مثل بعض االزوجات لاقالها ابي اروح اتغدى تقول ايه انت كل يوم غداء برا وتخلينا بروحنا انت انانى ولا قفلت
الباب وراه تسمع صوت الباب فى اخر الحارة )
***************
أرادت أن تمازح زوجها قالت له : أفتح فمك وأغمض عينيك . أغمض عينيه وفتح فمه في ترد د فإذابها تلقمه قطعة من الحلوى اللذيذة . وعندما أراد الذهاب قالت مرة أخرى : أفتح فمك وأغمض عينيك ، أغمض عينيه من دون تردد وكله شوق إلى تلك الحلوة اللذيذة فإذا بها تلقمه ورقة تلك الحلوى التي وضعتها في المرة الأولى .
(ماهو مثل يعض الزوجات لاقا لتله افتح فمك قالت وشفيك بسم الله فاتح فمك كأنك السيد قشطة بشويش لا تأكل يدية تخليه ماعاد يفتح فمه مرة وبعدين تشتكي تقول زوجى مايتكلم ولا يحاورنى مغير ساكت كأنه ابو الهول*
**************
قالت أخرى : أعتاد زوجي كلما ذهب مع الشباب في رحلة أن اخبىء له بين ملابسه رسالة حب تعبر عن مشاعري نحوه وقت غيابه وحالي وحال أولاده من دونه . وذات مرة لم أكن راضية عن سفره فلم أكتب له تلك الرسالة وعندما عاد من السفر فاجأني بقوله : لم أترك شبراً في الحقيبة إلاّ وفتشت فيه عن رسا لتك التي عود تني عليها بل أني فتشت الحقيبة ثلاث مرات في كل مرة أقول في نفسي لعلها وضعتها هنا ولم أرها لعلي أفتش جيداً عنها ... تند مت كثيراًعلى فعلي ذلك وأنا المح حنين الشوق في تعبيرات وجه ، عزمت في نفسي بعدها إلا أقطع عادة حسنة كنت أقوم بها ما استطعت
( ماهو مثل بعض الزوجات اذا جاء يسافر زوجها مع اصدقائه حاست الدنيا وصاحت وقالت انت ويش عندك رايح وتاركنا لازم تأخذ نا معك ليش تروح وتخلينا وتكلم اهله واهلها واذا عاندها وراح جاء وما لاقاها بالبيت وسارت الدنيا حوسة علشان سفرة.
***********************
ها معاي حق والا لأ ؟؟؟
يلا اي وحده متزوجه والا مقبله على الزواج تخترع طريقة جديدة
اسألالله تعالى أن يجمع بين كل زوجين بالخير
ويجعل السعادة ترفرف فوق بيوتكموبيوتنا جميعا وبيوتكم جميع
المسلمين يارب