يقول اللة سبحانة وتعالي(وان تطع اكثر من في الارض يضلونك عن سبيل اللة يتبعون الا الظن وان هم الا يخرصون)وهانحن نري الكثير قد غرقو في وهم الحب الزائف فانظري لمن هم حولك فهذه قد تعلق قلبها بشاب واخري قد اعجبت بفتااةفانظري من الذي امتلك قلبك واعلمي رحمك اللة انة يحشر المرء مع من احب فهذا شاب وتلك فتاة تواعدا علي معصية اللة...علي مسمع ومراي من اللة...فركبت معة في سياارتة ضااحكة لااهية ولكنها كاانت حذرة خوفا من الناس اما رب الناس فكانت منة في امان وبعد ان اقنعها بانة قد شغف قلبة بحبها وقد ساعدة في ذالك ثالثهما الشيطان..ثم اخذ يقنعها ان السيارة لا تصلح للقاء لان الناس حولنا..وبعدالخوف والتردد والالحاح وافقت بشرط ان يذهبا الي مكان امن لانها كانت تحس بخوف تريدمكانا امنا لايراهما فية الناس..فاستغل تلك المبادرة فقال مستهترا متظاهرا بثقتة:مكان لا يرانا فية ناس واللة لاخذك الي مكان(ثم تبرا منة لسانة)فقال:مكان اللة لا يرانا فية(ولا تحسبن اللة غافلا عما يعمل الظالمون انما يؤخرهم ليوم تشخص فية الابصار)انظروانظري الي اين اوصلة الشيطان رب كلمة يقولها المرء لا يلقي لها بالا يكتب اللة بها علية سخطة الي يوم يلقاة..فسمعة من؟؟؟سمعة اللة جبار السموات والارض..الذي حرك قلبة واجري دمة..سمعة الجبار الذي خسف بقارون سمعة الجبار الذي اغرق فرعون..فاطلق الجباراوامرة من فوق عرشة سبحانة فاذا بمداهمة ليست كالمداهمات مداهمة تحركت من فوق السموات مداهمة لا تاخذ الاجسادبل تاخذ الارواح فلما استخفيا من الناس وامنا من مكر اللة وتوارت عنهما اعين الناس ظنا ان لا رقيب..قال تعالي(وما كنتم تستترون ان يشهد عليكم سمعكم ولا ابصاركم ولا جلودكم ولكن ظننتم ان اللة لا يعلم كثيرا مما تعملون)لما خلع ملابسة فاذا بة يخر من طولة..اوقف اللة قلبة وعطل اركانة واخرس لسانة..فاذا بة يخر منكبا علي وجهه عليها..قامت تقلبة يمينة ويسرة..تلمس نبضة تحس انفاسة؟؟؟لا انفاس ولا نبض فاذا بها كالمجنونة خرجت ونسيت نفسها عند الناس وهي تصرخ بعدان مات وهي تقول(يقول مايشوفة اخذ روحة)ولكن كيف وجد تلك النهاية؟؟؟بل كيف انتزعت الروح؟؟؟وكيف انتزعها ذالك الملك؟؟؟ وعلي اي حال صعدت روحة للسماء؟؟؟بل ماذا حكم علية رب الارض والسماء؟؟؟ وكيف قابلة منكرونكير؟؟؟وكيفحالة الان وقدسالت العيون علي الخدود ؟؟؟بل كيف بة وقد عاث في انفة وبطنة الدود؟؟؟وكيف سيقف مع هذه الخاتمة؟؟؟ كيف وقفتة امام الجبار ذي البطش الشديد؟؟؟قال تعالي(ان الينا ايابهم ثم علينا حسابهم)وكم هم الاخلاء في الدنيا الذين وصف اللة العظيم لنا حاالهم في قولة تعالي(الاخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدوالا المتقين)فسبحان اللة حين تنقلب المشاعر الي عداوة وبغضاء قال تعالي(ويوم يعض الظالم علي يدية يقول ياليتني اتخذت مع الرسول سبيلا وياليتني لم اتخذ فلانا خليلا لقد اضلني عن الذكر بعد اذ جاءني وكان الشيطان للانسان خذولا) لا تنسوني من