من كتاب قبيله بني تميم في
الاردن لثامر كاظم زيدان خلف التميمي)
وهو يتحدث عن جميع المنتمين لهذه القبيله في تلك البقاع
و بنسبه لتواجد قبيله بني تميم والتي تتواجد في كل بقاع العالم
العربي ومن هذه البقاع الاردن
وقد حاولت جاهداً بعد الأعتماد على الله عز وجل أن اذكر في كتابي
هذا كل العشائر التميميه الأصل النجدية المنبع ، وبعد جولات
متاعدده قمت بها في محافظات المملكه الاردنيه الهاشميه اتسطعت
الوقوف على 8 عشائر تميمية مقطوع في صحه نسبها إلى قبيله بني
تميم المضريه العدنانيه النجديه
وهذه العشائر هي :
1- المعايطه ( حكام صبحا )
2- المجاليه
3- البيايضة
4- المهيرات
5- العناقره
6- تميمية هام
7- ال حماد في الكورة
8- ال شبانه
وتوجد 4 من هذه العشائر تنحدر من أصل واحد هي :
المعايطه و المجاليه و البيايضه و المهيرات
وهذه العشائر تنحدر من ذريه او من ابناء عمومه الفارس المشهور
رميزان بن غشام المزروعي التميمي
اي انهم من عشيره المزاريع عشيره رميزان التميمي
وأما بنسبه للعناقره فهم ينحدرون من عشيره العناقر التميميه
وبنسبه لتميميه هام و ال حماد في لواء الكورة فهم جميعاً من ال
حماد من بني العنبر بن عمرو بن تميم
واما بنسبه لعشيره ال شبانه فهي من تميم الخليل ولها تواجد في
الاردن وهم من عشيره الوهبه التميميه
وهناك عشائر اخرى في الاردن يرجج أنها من قبيله تميم إلا انه غير
مقطوع بصحه انتسابها لقبيله تميم
وهي 8 عشائر
1- الحويطات
2-بنو حسن
3-العثامنه
4- النواصره
5-الشياب
6- الجهامنه
7- عيال ال حصان
8- تميميه الخليل
————-
اولاً المعايطه
————-
ونخوتهم حكام صبحا وصبحا هذه مدينه في نجد في منطقه سدير تولي
الامير رميزان التميمي الحكم فيها عام 1057هـ و المعايطه هم أخوه
المجاليه و البيايضه
وبعد ان قتل رميزان بن غشام التميمي هاجرت ذريه رميزان ‘لى الكرك
ثم الخليل ثم الى عادو الكرك
وقد شارك المعايطه جبناً إلى جنب مع ابناء عمهم المجالي في
حروبهم ومعاركهم وغزواتهم مع العشائر الاخرى وهناك اكثر من حادثه
تؤكد ما قلناه
الاولى
مشاركه المعايطه مع المجالي في غزوهم للحويطات في شوبك بعد ان
استنجد بهم الشوابكه
وقد قتل في هذه الغزوه مصلح المجالي التميمي و سبيتان بن عواد
المعايطه التميمي
وإلى الان قبر الفارس سبيتان المعايطه التميمي يجاور قبر مصلح
المجالي التميمي على سفح قلعه الشوبك
والحادثه الثانيه
فهو الدور الذي قام به ابناء هذه العشيره في ثوره الكرك عام
1910م
حيث كان الشيخ ساهر المعايطه التميمي يشارك ابن عمه الشيخ قدر
المجالي التميمي في قياده الثوره
وقد اعدمت انتقمت الدوله العثمانيه من المعايطه بسبب مناصرتهم
للمجاليه في هذه الثوره
وقد اعدمت السلطه العثمانيه الشيخ ساهر المعايطه التميمي في دمشق
واعدمت الشيخ معمر المعايطه التميمي في قلعه الكرك
وبعد ما ذكرناه يمكننا القول ان كل المجد الذي حازة المجاليه ،
للمعايطه نصيب فيه كيف لا وهم ابناء عمهم وسندهم القوي في الكرك
وقد كان يعد المعايطه و المجاليه و البيايضه عشيره واحده إلى وقت
قريب
وهناك كتب للمؤرخ خير الدين الزركلي الذي زار الكرك عام 1922م
وقد اورد وصف للمعايطه
يقول الزركلي : في كتابه :
قلنا ان المعايطه هم أقرب إلى البداوه منهم إلى الحضاره وهم أكثر
العشائر عدداً يميلون إلى السلب والنهب ، ولذا تجد كل زعماء
الكرك يتقربون منهم ومن مشايخهم
اي انهم بدو رحل
وقد حاز المعايطه على امتيازات في منطقه الكرك لم يحصل عليها اي
عشيره اخرى من عشائر الكرك وهذه الميزات هي :
1- امتلاك المعايطه لمنابع المياه في الكرك
فنرى ان منابع الماياه في وادي ابن حماد هي للمعايطه ومنابع
المياه في وادي اللجون هي للمعايطه ايضاً
ومنابع اللجون هذه أخذها المعايطه عنوة من عشائر اخرى ومنابع
المياه في وادي الكرك هي للمعايطه ايضاً
وهذه المنابع الثلاث هي اغزر منابع للمياه في الكرك على الاطلاق
ومن المعلوم انه في الازمنه السابقه كانت لمنابع المياه أهميه
كبيره جداً فلا يحوز على منابع المياه إلا العشائر القويه
وذالك لان المياء هو عصب الحياه في الحاضر فكيف في الماضي وغير
انهم اصحاب مواشي عديده و يحتاجون إلى الماء اكثر من الارض
2- والميزه الثانيه التي حصل عليها المعايطه من دون غيرهم هي :
بوجود عديد كبير جداً من العبيد لهم ( وكلنا عبيد الله ) ولاتوجد
عشيره في الكرك تمتلك عبيداً إلا المعايطه و المجاليه مع ان عبيد
المعايطه اكثر من عبيد المجاليه
3- الميزه الثالثه التي تتمتع بها عشيره المعايطه هي
كثره حلفاؤها حيث انه يوجد اكثر من 10 عشائر متحالفه مع المعايطه
و من المعلوم ان العشائر القليله العدد و الأمكانيات تلتف حول
العشائر القويه ذات الشوكه والسطوه والنفوذ
والعشائر المتحالفه هي
1- الشماليه
2- المحادين
3- المدادحه
4- الاغوات
5- العبيسات
6- الجلامدة
7- العلاويه
8- الشرفا
9- الايوييون في سيل الكرك
10- الطنشات في مركز الكرك
(( وقضيه التحالف موجودة عند غالب العشائر ، إلا انها تختلف عند
المعايطه
فبقيه العشائر العشائر تختلط مع حلفائها اختلاطاً كلياً حتى يصعب
عليك معرفه الحليف من الأصيل
اما المعايطه فبالرغم من كثره حلفاؤهم إلا انهم لم يختلطو معهم
اختلاطاً كلياً بتاتاً
فالمعطي معطي و الحليف حليف ))
ينحدر المعايطه من جدهم معاطي ومعاطي اعقب صمور وصمور اعقب ثلاثه
ابناء هم
يوسف وهو جد عشيره الزكايله التي تسكن في آذار
ورشيدا وهو جد الرشايده ويسكن الرشايده في بتير
ومصطفى وهو جد السوادحه
وقد برز من المعايطه شخصيات عديده لعبت دوراً مهماً في الكرك ومن
هذه الشخصيات
الشيخ ساهر بن محمد بن سالم ال معايطه المزروعي التميمي
قاد الشيخ ساهر ثوره الكرك بمشاركه ابن عمه وهو شيخ مشايخ الكرك
قدر ال مجالي المزروعي التميمي
والشيخ ساهر التميمي هو شيخ ال رشايده من ال معايطه
ويعتبر الشيخ ساهر التميمي و ابنائه من بعده شيوخ من افذاذ
الرجال حيث انهم حافظو على المكانه التي بناها لهم ابوهم ساهر
فمن حيث الشجاعه و الكرم و الهيبه و المروءه فحدث ولا حرج
ومنهم ايضاً الشيخ يوسف ال معايطه المزروعي التميمي
وهو شيخ عشيره ال زكايله والشيخ يوسف هو ابن عم الشيخ معمر ال
معايطه التميمي احد زعماء الثوره
والشيخ يوسف قلد العبائه الذهبيه من السلطان العثماني عبد المجيد
والشيخ يوسف التميمي هو احد الاعضاء السته في مجلس بلدي الكرك و
كانت الكرك حينذاك تضم الطفيله و السلط إضافه إلى الكرك
صبحا
ونخوة عشيره المعايطه التميميه كما قلنا هي حكام صبحا
وصبحا هذه قاره او جبل وسط وادي سدير وسدير هذا كان اميراً فيها
الفارس الشجاع رميزان التميمي
وصبحا هذه هي نخوة ال سهيل وهم من رؤساء بني تميم في العراق وهي
نخوتهم إلى الان وهي من الاسر التميميه التي هاجرت من سدير إلى
العراق ومكانتهم في العراق عاليه و معروف
———
ثانياً المجالي
———
لعبت عشيره المجالي التميميه دوراً قيادياً مهماً في الكرك خلال
القرنين و النصف السابقين
يقول الرحاله بير كهارت الذي كانت رحلته في جنوب الاردن عام
1812م
ويقول الرحاله بير كهارت :
بعد وصولي للكرك والتقائي بـ الشيخ يوسف المجالي التميمي اخبرني
مرافق الشيخ انـ لا يمكنني التجول بعد وصولي في المنطقه دون صدور
اذن من الشيخ يوسف التميمي ولن يصدر الامر إلا بعد دفع مبلغ من
المال ( وكان المجاليه التميميين يأخذون الخاوة من كل رحاله
يتجول في المنطقه ولا يسمحون لأحد بالتجول فيها دون الدفع )
و كلام بيركهارت هذا يدل على ان نفوذ ال مجالي في الكرك ابتداً
من عام 1770 م على اقل تقدير
وذالك لان بيركهات قبل حوالي اربعين عاماً حدث اجلاء العمرو عن
الكرك والكلام في عام 1812م ةهذه الوثيقه تعتبر اهم وأول وثيقه
مكتوبه وصلت الينا عن بدايه حكم المجالي للكرك
وثم انتقل بيركهارت للكلام عن علاقه الشيخ يوسف المجالي المزروعي
التميمي بـ ال سعود ويقول
يبدو انه علاقه ابن سعود مع شيخ الكرك حسنه جداً حتى انه ارسل له
هدايا يعتد بها في العام الماضي اي عام 1811م ويقول
ايضاً ان ابن سعود منح الشيخ يوسف ال مجالي التميمي لقب أمير على
البدو المخيمين من دمشق ولغايه البحر الاحمر
ثم ذكر ان بعض عشائ الكرك تدفع اتاوه سنويه لشيخ يوسف المجالي
التميمي و الاماكن التي تقع تحت سيطره الشبخ يوسف التميمي
كثربا و العراق و خنيزيرة و آدر و ذات راس و حجفه و مداده و
الثنيه و دين و مؤته و جلحون و جغيراس
و يذكر الرحاله ايضاً انه في احد الايام خرج مع الشيخ يوسف
المجالي التميمي للجنوب ومعه اربعين خيالاً من أهل الكرك
حيث بداء اعجابه بخيل الشيخ يوسف التميمي و وصفه بأنه أحسن حصان
في سوريا اي انه ااصل ما يوجد هناك
وبعد انسحاب الأتراك عن الكرك 1918م من شرق الاردن
بقيت الكرك خلال هذه الفتره تحت نفوذ القوى المحليه في الكرك
واختار اهالي الكرك رفيفان باشا المجالي التميمي متصرفاً للواء
الكرك
وفي عام 1920م اتفق شيوخ الكرك على تشكيل حكومه في الكرك واطلقوا
عليها اسم الحكومه العربيه المؤابيه
وجرت الانتخابات لتأليف المجلس العالي للحكومه وهم :
عن الكرك
1- عطوي ال مجالي التميمي
2- نايف ال مجالي التميمي
3- سلامه ال معايطه التميمي
4- الخزري عوده ابو شوارب
5- حسين الطراونه
6- عبيد الله العكشه
—–
المجاليه والحياه النيابيه
في اواخر الدوله العثمانيه
—–
بعد انقلاب العثماني 1908 م جرت أول انتخابات لمجلس المبعوثان
وانتخب توفيق المجالي التميمي مبعوثاً عن لواء الكرك
وهو الاردني الوحيد الذي حصل على عضويه ذالك المجلس
وفي الفتره الثانيه من الانتخابات فقد مثل الكرك الشيخ زعل ال
مجالي التميمي
اما بنسبه لتمثيل المجالي في مجلس اداره لواء الكرك فهو كتالي
الاعضاء المنتخبين 4 ومنهم صالح المجالي التميمي و خليل المجالي
التميمي وعضوين اخرين وقد خفضت الدوله العثمانيه العدد الى 3
ذالك في عام 1892م
اما في عام 1897م كان كل الاعضاء هم
صالح المجالي و خليل المجالي و خليل الصناع و يحيى الصيرايره
وفي عام 1899م عاد المجلس الى ثلاثه اعضاء حيث بقي المجالي في
نفس الشي
و المجلس البلدي للكرك فقد كان يرئسه الشيخ فارس الجالي التميمي
عام 1897 - 1899- 1900م
هكذت ترى اخي القارء ان لابناء عشيره المجالي التميميه باع طويل
في الحياه النيابيه ليس في الاردن فحسب وإنام في العالم الاسلامي
اجمع
حيث شاركوا في مجلس المبعوثان وهو مجلس كان يشمل كل انحاء الوطن
العربي الاسلامي ولم يشارك غيرهم من اهالي الاردن فيه
وهذه مفخره لهم خاصه ولأهالي الكرك عامه ثم لا ننسى مشاركتهم في
مجلس اداره ولايه سوريا ولم يمثل مسلمي الكرك احد غيرهم
هذا بالإضافه إلى مشاركاتهم في اداره مجلس لواء وبلديه الكرك
—–
مشيخه المجالي
—–
كانت المجالي في اول عهدها في فخذ الغبون من ال مجالي ثم انتقلت
إلى ابناء عمهم اليوسف وذالك في عهد الشيخ يوسف بن سليمان
المجالي التميمي عام 1804م
واستمرت مشيخه المجالي في فخذ ال يوسف إلى يومنا هذا وهي كما يلي
:
تولي الشيخ يوسف المجالي التميمي مشيخه عشيره المجالي في بدايه
القرن التاسع وفي عهد الشبخ يوسف بسط المجالي نفوذهم على كل
عشائر الكرك
فكان شيخ مشايخ الكرك يختار من عشيره المجالي وبالتحديد من فخذ
ال يوسف
وبعد الشيخ يوسف التميمي تولي مشيخه المجالي والكرك الشيخ
اسماعيل اليوسف المجالي التميمي
وكان يلقب بـ الشوفي
وبعده تولي المشيخه الشيخ عبد القادر اليوسف المجالي التميمي
وبعده ابنه الشيخ محمد بن عبد القادر ال يوسف المجالي التميمي
وقد منح الاتراك رتبه فخريه للشيخ و قلدوه حكم الكرك
وبعده تولي المشيخه الشيخ صالح بن محمد بن عبد القادر ال يوسف
المجالي التميمي
و الشيخ صالح هو اخو للشيخ رفيفان باشا المجالي التميمي و اخو
للشيخ دليوان باشا و الشيخ فريوان باشا و الشيخ مصلح المجالي
التميمي
وبعده تولي ابنه الشيخ قدر بن صالح بن محمد المجالي التميمي
والشيخ قدر التميمي هو ابرز رجالات المجالي
وقد توفي مسموماً سنه 1916 م من اعدائه في دمشق
وبعده تولي المشيخه اخوه الشبخ عطوي ابن صالح المجالي التميمي
وبعده تولي ابنه الشيخ جمال بن عطوي المجالي التميمي
وبعده تولي ابنه الشيخ سلطان المجالي التميمي
و شيخ المشايخ في الوقت الحاضر
هو الشبخ سلطان بن جميل بن عطوي بن صالح بن محمد بن عبد القادر
بن يوسف ال مجالي ال مزروعي العمري التميمي
ومنصب شيخ المشايخ في الكرك بقي حكراً على ذريه الشيخ صالح بن
محمد ال مجالي المزروعي التميمي
و اما كرسي الباشويه الكرك فقد كان محصوراً في الشيخ رفيفان
المجالي التميمي وذريته
حيث ان 6 من ابناء رفيفان نالو لقب الباشويه
وتنقسم عشيرة المجالي إلى عده افخاذ :
1- ال يوسف وفيهم الشيخه
2-ال سليمان
3-ال جبور
4- المعاسفه
5- الغبون، والغصوب ، وقوم الجد ، وهؤلاء الثلاثه ينتسبون لأب
واحد
ويقطن المجاليه في محافظه الكرك ، في قرى ربة و القصر و شيحان و
الياروت ومورد و الحوية و مدين
ويعتبر المجاليه من أكبر عشائر الكرك في الوقت الحالي
والجد الجامع للعشيرة هو جلال التميمي
———
ثالثاً البيايضة
———
وهم اخوة المجاليه و المعايطه ، وبيوض الذي ينحدر منه البيايضه
هو الأخ الثالث لجلال ومعاط التميمي
ويقطن البيايضه الآن في قريه مدين وهي من قرى محافظه الكرك
ويقسم البيايضه إلى افخاذ وهي:
1- ال حسن
2- ال عمير
3-عيال قاسم
4- ال وعريه
5- ال دغيم
6- ال احمد
——
رابعاً المهيرات
——
تنحدر عشيره المهيرات من عشيره المزاريع التميميه النجديه وقد
هاجر جد هذه العشيره المدعو حمد ابو مهير من نجد وبالتحديد من
منطقه سدير إلى منطقه البلقاء وهي المنطقه التي تقطنها ذريته إلى
الان
وتسكن عشيره المهيرات في محافظه عمان وفي منطقه وادي السير
بالتحديد
واستطاع المهيرات بفضل حكمه رجالهم و حزمهم وقوتهم أن يقودوا
جناحاً مهماً وتكتلاً ضخماً من عشائر عباد الا وهو جناح الفقهه (
الفقهاء )
حيث انضوت تحت لواء عشيرة المهيرات عشائر عديده من عشائر عباد.
وأن مما يثلج الصدر هو ان يرى الرجل ابناء عمومته قادة ورؤساء
حيثما حلوا وفي اي ارض نزلوا .
وأخيراً احب ان اقول ان مما يدل على رفعه وشرف نسب المهيرات هو
انضواء هذا العدد من العشائر تحت لوائهم في زمن كان الناس لا
ينقادون لأي مكان .
وقد برزت العديد من الشخصيات بنت لهم مجداً ووطدت مكانتهم بين
العشائر المجاوره
و من الجيل الاول برز الشيخ فندي الشداد و الشيخ خلف الخليفه
وبعد هذا الجيل برز اخر حمل لواء هذه العشيرة ونخص بالذكر منهم
الشيخ طالب الصالح وهو اول شخص حصل على لقب باشا في عشيرته
المهيرات ولم يحصل عليه غيره الى الان
والشخصيه الاخرى التي عاصرت الشيخ طالب الصالح وكان لها دور في
قياده المهيرات هو الشيخ شبيب الفلاح وقد اشتهر الشيخ يبيب
بالقضاء العشائري فكان يعتبر قاضي البلقاء العشائري
ومن الشخصيات الاخرى التي عاصرت الشيخ طالب الصالح و الشيخ شبيب
الفلاح
هو الشيخ عبد المحسن البخيت