בـضۉٍۉٍؤر, فيْـﮧ
إما أن أكون مُميزً أو فلا داعى لحضورى من البدايه
عندما تبحث عني ستجدني هنا
كل الأشياء لا تشبهني
وأنا غير ملزم أن أشبهها
زُجَاجَةُ عِطْرْي ...! (إحـسـاس)
سَأسْكُبُهَا هُنا ..
فلْ تستنْشِقوها ( تَقْرءونيْ ) إنْ شِئْتُمْ !
أتعْلمْ ؟؟
حُبّيْ لكَ لاَ يُترْجمُ ب ِ الكلمات ِ والأحرف ِ ( الأسْطُرْ )
بلْ ب ِ النبضات ِ .. والإحساسْ الذيَ يجْتاحُنيْ {لحْظِيّا ً! }
أتمنّى أنْ أتسلّلُ عبرْ الثّقوبْ ..
خلالْ النّوافِذْ ..
معَ نور ِ الشّمسْ لحظة شُروقْ [ كيْ أصلُ إليكَ ..! ]
أُثرثِرُنيَ بينكَ .!!
بينَ النورِ والعُتمةِ..
بينَ مطريَ ومظلّتيَ .. بينيَ وبينَ كُلْ أشيائيَ
أسممعُنيَ / أرانِيَ / أجِدُنيَ .. فيْ مدارٍ تسْكُنُهُ أنتَ فقط
/
.
أسمعُكَ .. أراكَي .. أجِدُكَ بينَ روحيَ وبينيَ قابِعاً لا تكادُ تبرحُ أبداً
ولنْ تبرحْ إلاّ حينما تُفارقُ عينيَّ ضِياءُ هذا الكون ِ .,!
مُحالٌ أنْ يكونَ الآخرونَ كماكَ
فَ أنتَ انُُّّثي اِسْتثْنائيٌّ لنْ تتكرّرُ أبداً
/
.
لديكَي حسُّ / عواطِفٌ ..
يووووووهْ
أشياااااااءٌ كثيرةٌ (يخْسؤونَ) أنْ يمتلِكونَ ولو حتّى قيدُ أُنمُلةٍ منها .. ,
إنتَي للطُهرِ معناهُ
للوردِ شذاهُ
للحُزنِ جلاؤهُ
أنتَ
أنتَ
أنتَ