هل يعقل ان انام هكذا ...!
يلتصق الحبر في جسدي وكأنني
القلم ...!
أم هي تلك الحروف تذوب
حتي تسيل وتلامس كل شيء فيني
بعد سجن المحبره ... لها ..!
هل يوجد شيء ... لا شيء
غير الذكرى , لا شيْ
أعرف هذا لكن للحرف رأى
أجيد الاستماع ...!
حتي يفرغ كل حرف هنا ....
لأستنشق كل المعاني فيها ...!
لأنام في حدث صمتي ...