وذكر الاستطلاع أن السبب في هذا الاختيار، سوء أخلاق هيلتون، الذي تتناوله الصحف والمجلات من حين لآخر، وتبرزه في صفحاتها الأولى، بالذات بعد تناولها المخدرات، وضبطها أكثر من مرة بسبب هذه التهمة!
وقد فازت هيلتون بهذه المكانة بعد تصويت نحو 60% من إجمالي المصوّتين لصالحها، ولم يشفع لها كونها وريثة سلسلة فنادق هيلتون حول العالم، ولا كونها من أغنى أغنياء أمريكا.