من المعروف لدى الجميع أن الوقاية خير من العلاج فالعناية والرعاية للحمام أسهل من معالجة المرض
والأهمال فى التربية وأسس التربية وعدم الإهتمام الجيد بما نربية يؤدى إلى حدوث المرض
وهنـا نستعـرض أهـم أسـس وقـواعـد الـوقـايـة والـرعـايـة
وهــــــــى
إختيار قطعان التربية من الحمام خالية من الأمراض والصفات الوراثية الشاذة
النظافة الجيدة للمسكن والأقفاص لتجنب الأمراض الناتجة عن سوء النظافة وتتم النظافة بغسيل بيوت الحمام
كل أسبوع أو كل خمسة عشرة يوماً على الأقل وهذا بخلاف النظافة اليومية للأرضية وكنس المخلفات
جمع المخلفات لأنها تدخل فى صناعة السماد
التخلص الصحى للحمام النافق ( الميت )
تطهير بيوت الحمام التى تنفق بها الحمام تجنباً لإنتشار الأمراض
يجب أن تكون مساكن الحمام جيدة التهوية وتدخلها أشعة الشمس
التأكد من نظافة الطعام وأزالة ما علق بة من فضلات الحمام
تخزين علف الحمام فى اماكن جافة وجيدة التهوية
تجنب أزدحام الحمام داخل المسكن وذلك بمراعاة عدد الحمام داخل المكان
يجب مراعاة تحصين الحمام ضد الأمراض باللقاحات فيتم تحصين الحمام ضد مرض الباراميكزو وضد جدرى الحمام
أضافة الفيتامينات وخاصة أ - د - 3 - هـ بصفة دورية فى الماء لتحسين المقاومة المناعية ضد الأمراض
المرور اليومى على الحمام لملاحظة نشاطة وملاحظة الشكل العام وملاحظة مدى تواجد الحشرات الضارة وخلافة
يمكن إستخدام بعض المواد الوقائية التى تمنع إلى حد كبير ظهور بعض الأمراض الشائعة وتساعد على الهضم
مثــل
مواد تحسين الشهية للطعام
وهى تستخدم بعد ظهور الأمراض وفى مراحل النقاهة وللطيور الضعيفة
مثل مستخلص الجنتيتانـا
أتمنــى مــن الله أن ينــال المــوضــوع إعجــابكــم
وتقبلـوا خـالـص تحيـاتـى وتقـديـرى