ضياع،،
عنوان مغليك في مغيب شمسك،،
خوف،،
شعور الجسد لحظة بعادك،،
يا حنين الأمس،،
أنا تايه في شوارع غربتك،،
يا سكون المحيط قبل المغيب،،
تعلن بحورك سكون،،
و بحور شوقي تضطرب،،
التبس فيني حنيني،،
و رافقت لمسة يدك هدوءك،،
عطرك لامس هواء ذيك المدينة،،
مدينة صرت أتعنى لها لأجل أشم هواك التي عطر أجواء المكان،،،
تسري غلاتك في عروق يديني،،
و مع كل نبضة عشق أجدد ولائي لحكم حبك،،
يا رقتك،،
رقة خالطت براءة طفولتك،،
يا حنانك اللي غمرني و أعلني لوحدك،،
آه ما أعذب ترانيم شفاهك،،
يغلبني النعاس عقب حديثك،،
أبي حروفك آخر من يداعب مسمعي،،
أتذكر قبل مدة،،
ناديتك باسمك،،
كان ردك،،
يا عيونها،،
تشربت روحي زلال نبعك،،
زال العطش،،
أرويت كبدي العطشى لحب وفي،،
يا أعذب حروفي،،
قلت في رسالة خطتها يدينك،،
أبيك تكون بصفي للأخير،،
ويل قلبي،،
يا دماري،،
و اشلون أفكر أتركك،،
يا علها روحي بالذهاب،،
يا علها آخر أيامي،،
يا عل الانفاس تغادر الروح،،
لا نويت أتخلى عنك،،
يا الترف،،
غديت لي صديق في وحدتي،،
أنت سراجي أشعلك لاحل وجه الظلام،،
أنت أكثر من حبيب،،
أنت الكون كله،،
أنت مالي،،
أنت ربحي،،
أنت النجاح،،
يا عل عيني تكتحل بمعانقة زولك،،
أعاهدك،،
كل العمر لك أنت وحدك،،