مهمّة إم إتش-53ج هي إجراء اختراق غير ملحوظ بعيد المدى و منخفض المستوى في المناطق، اليوم أو اللّيل المنكرة، في الجوّ المعادي، للتّسلّل، إكسفيلتريشن و يعيد إمداد لقوّات العمليّات الخاصّة .
رفع إم آتش-53 جيه بيف لو الكثير ثالث مروحيّة هي الأكبر و معظم المروحيّة القويّة في قائمة جرد القوّات الجوّيّة، و أكثر مروحيّة متقدّمة تكنولوجيًّا في العالم . اتّباع تضاريس، رادار اجتناب التّضاريس و جهاز استشعار الإينفرير د المستقبليّ الخاصّ به، مع عرض خريطة محسوب، يمكّن الطّاقم أن يتابع معالم التّضاريس و يتجنّب العقبات، يجعل اختراق منخفض المستوى ممكنًا .
المروحيّة تُجَهَّز بطبقة الدّرع، و اتّحاد من ثلاثة 7.62 مينيجنز ملّيمتر أو .50 مدفع رشّاش قطر . يمكن أن ينقل 38 جنديًّا أو 14 مجموعةً و لديه علّاقة حمولة خارجيّة ب20،000 رطل ( 9،000 كيلوجرامًا ) السّعة .
لدى إم إتش-53ج محرّكات يد توربين متلازمة، موصل لكلّ المعادن ذاتيّة التّشحيم و مراوح ذيل، و مثبّت أفقيّ كبير على الجانب الأيمن لبرج أسلاك مروحة الذّيل .
إم آتش-53 جيه بيف لو نسخة معدّلة لجولي إتش إتش-53 الممتاز مروحيّة العملاق الأخضر استخدمت إلى حدّ كبير أثناء حرب فيتنام للعمليّات الخاصّة و إنقاذ موظّفي المعركة . أثناء برامج الفضاء السّابق، إتش إتش-53 كان في العمل في موقع الإصدار كمركبة شفاء رائد الفضاء الرّئيسيّة . تحت القوّات الجوّيّة يرصف برنامج آي آي آي إي المنخفض، تسع إم إتش-53ه و 32 إتش إتش-53 عُدِّلَا للّيل و عمليّات الجوّ المعادي و رُشِّحَا إم إتش-53ج . تعديلاتهم متضمّنة مستقبليّة تحت الحمراء، نظام تحديد المكان على الأرض إينر تيال، نظم ملاحة دوبلر، متابعة تضاريس و رادار اجتناب التّضاريس، كمبيوتر على متن و إلكترونيّات الطّيران المتكاملة للتمكين ملاحة محدّدة إلى و من المناطق المستهدفة إم إتش-53ج كانوا مستخدم في تشكيلة من المهامّ أثناء عاصفة الصّحراء . ارصف مناطق الضّغط المنخفض كانوا بين الطّائرة الأولى في العراق عندما قادوا الجيش آه 64 أباشي لتدمير رادارات الإنذار المبكّر العراقيّة و فتح فتحةً في العدوّ دفاع جوّيّة للحشد الجوّيّ الافتتاحيّ . بالإضافة للتّسلّل، إكسفيلتريشن و يعيد إمداد لفرق القوّات الخاصّة خلال العراق و الكويت، يرصف مناطق الضّغط المنخفض المزوّدة البحث و تغطية الإنقاذ لقوّات جوّيّة للتحالف في العراق، المملكة العربيّة السّعوديّة، الكويت، تركيا و الخليج الفارسيّ .
عمل إم إتش-53ج شفاء المعركة النّاجح الأوّل لطيّار مسقط في عاصفة الصّحراء . بعد الحرب، إم إتش-53ج نُشِرَ إلى شماليّ العراق لمساندة عملية توفير الراحة، مساعدة الأكراد المحلولي محلّ . ارصف مناطق الضّغط المنخفض اُسْتُخْدِمَ أيضًا إلى حدّ كبير أثناء عملية جست كوز في بنما .
الميزات العامّة
تكلفة الوحدة : 25 مليون $ ( 1993 دولار )
الطّاقم : ضابطان ( طيّارون )، ا ربعة جنّود ( مهندسا طيران، ضابطا مدفعيّة جوّيّان