عام 2012 اسرار عام 2012
عام 2012- نواف الشبلي
عام 2012
تم ذكره من قبل علوم الباراسيكولوجي و كذلك الكارما في علوم لازاريف و ثبته الحكيم ساي بابا على أساس انه مفصل يمكن أن يحدث من خلاله ومن قبله و بعده معاناة عامة ستسرع بتجسيد البرامج السلبية،
مما سيساعد النفوس لتحصل على التطور و الترقي بالوعي أكثر من قبل بسبب مباشر من المعاناة التي يمكن أن تسبب قطعا للروابط و العلاقات المتطرفة و بالتالي النمو و التطور باتجاه علاقة واحدة تكون مع الصديق الأوحد و هو الله نفسه
و الذي لن نستطيع مصادقته حقا إلا من خلال الناسوت أو ما يعرف بمقامه المتجلي فيه من خلال شخص ما لبس لباس الجسد و بقي وعيه مع الله للأبد ..
فهل هذا يعني ان دواؤنا من جنس دائنا
وكيف نفهم هذا الدوران الغريب الذي يذكرنا دائما بشء اضعناه
ما ذكر اعلاه لا يمثل الا 30 % من وهم الحقيقة
ما هذا التسارع الذي يتحدث عنه ايضا ديفد ايكة...
هل سيشعر بهذه الطاقة الجميع
ولماذا 2012 او ربما 2013
وهل هذا هو الزمن الحقيقي ....
لا اعتقد ذلك
لقد تم تزوير الزمن والتاريخ
يقول الدكتور نواف الشبلي
إن كل تخميناتنا الفكرية هي عبارة عن وسائل دفاع نفسية بسبب جهلنا بالحق بحق ...
أيُ نهاية للعالم هي تفكير عقلي جزئي قاصر عن التناغم مع العالم الحق؟؟ ..و أي حق لن يعرف إلا بتجربة الحق سبحانه.؟؟.
و هل يكتفي خلق الإله الواسع بوجود هذا العالم فقط ..؟؟
إذا ما سيطر على الوعي العام ما نراه بالحواس فقط، و فقد الناس حقيقة الإحساس بالإله الحق، فلا عتب على النفس و لا لوم عليها في كيفية خلقها لصور الدفاع النفسي بتصورات قد تحدث أو لا تحدث .. هذا ليس بالمهم .
المهم هو أن ندرك من نحن و إلى أين سنذهب ، فقبل أن نفكر بالقيامة و بنهاية العالم ، هل استطعنا أن نعي ما بعد الموت فنستمر بالحياة الحقة و التي ستصبح حالة وعي قائمة دائمة .. الموت موجود في كل لحظة و على ما يبدو أنه لم يعد هناك اعتبار له من كثرة ما نرى منه، و لذلك تتجه الأنظار للدمار العام و الموت العام و هكذا