اربد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اربد

منتدى معلومات عامة
 
صفحة الاعلاناتالمنشوراتالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر

 

 اتمنى الموت الموت

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
دلع المنتدى

دلع المنتدى



اتمنى الموت الموت Empty
مُساهمةموضوع: اتمنى الموت الموت   اتمنى الموت الموت Icon-new-badge12/7/2011, 15:51

لماذا لو شعرنا بالحزن يخنق أنفاسنا تمنينا الموت؟

ولماذا لو رأينا بالمصائب تواجهنا تمنينا الموت؟

ولماذا لو أنهكنا التعب والإرهاق تمنينا الموت ؟

ولماذا لو أحببنا وعشنا الحب ومن بعدها إكتشفنا الخيانة تمنينا الموت ؟

.. ..


هل المـوت هنا وفي هذه الحالات سيكون الحل ؟؟

أم أنه أداه من أدوات التعبيرعن شده الضعف والإنكسار؟؟

والآن دع هذه الأسئلة على ذاك الركن

وتعال معي .. هنا

..


..

أنظـر أمامك مباشرة

هل ترى هذا الجهاز الذي تجلس عليه

" جهاز الكمبيوتر "

هذا الجهاز إخترعه الإنسان وهو إختراع مذهل للغاية

ولكن لنفكر قليل مالغرض الاساسي من إختراعه

جاوب بينك وبين نفسك وستجد العديد من الفوائد لهذا الجهاز

طبعا نستطيع إستخدام هذا الجهاز بالمفيد والضار

ولكن الفرق لو إستخدمناه بالمفيد دائما وكثفنا الإهتمام به

سيبقى الجهاز صحيحا وسهل الإستخدام

ولكن لو إتجهنا بإستخدامه إلى إتجاهات ضارة

وأهملنا الاهتمام به .. أو ربما إخترقه فايرس وعبث به

سنلاحظ أن حالة الجهاز في تدهور وأستخدامه أصبح بشكل متعب

..


..

ماذا ستفعل في هذه الحالة ؟

هل سترمي به من نافذة الغرفة

إذا الحل الوحيد هو أن تأخذه إلى الخبير به " مهندس الكمبيوتر " لانه

صاحب الخبرة وهو الشخص الذي يعرف مكونات هذا الجهاز بالتفاصيل

ويعرف المفيد له والضار عليه

شي جميل جدا

أن ترى الخسارة في رمي هذا الجهاز وترى التوفير

في إصلاحه بدلا من شراء غيره .. فعلاً شي جميل

والان إذهب وأحضر التي وضعتها الأسئلة بالركن هناك

وسأل نفسك من جديد ولكن بإنتباه



إنت مخلوق من مخلوقات الله

كما أن الجهاز من صنع الإنسان

خلقك الله لغرض مهم في هذه الدنيا

كما أن الجهاز إخترعه الإنسان لغرض مهم أيضا

تستطيع أن تجعل من نفسك شخصا مفيدا ونافعا وتستطيع العكس

كما أن الجهاز بين يديك ربما للمفيد وربما للضار



إذا تعطل الجهاز نرى الخسارة في تحطيمه

وإذا تعطل الإنسان " أقصد كل مايصبك من تعب " نتمنى له الموت

نحن في مشكلة كبيرة



الجهاز نأخذه إلى صانعه لانه الأعلم به وبحاله

والإنسان لماذا لانأخذه لخالقه وهو الأعلم بكل تفاصيله

لماذا نطلب التعليمات وكتيب الإرشادات من مهندس الحاسوب

للحفاظ على سلامة الجهاز

ولا نطلب كتاب الله تعالى الذي يحمل كل التعاليم والقيمة الإنسانيه والاخلاق العظيمة

والتي تغرس في نفوسنا الحب والتفاؤل والبسمة السعيدة

..

..

إلى كل من يتمنى الموت في لحظة ضعف

راجع نفسك وراجع قلبك وتأكد أن المصائب والكوارث

مقدره تقديرا من الله عزوجل


وعد إليه وسأله العون والتوبة

فالروح التي تسكننا هي ملكه تعالى

يبثها ويأخذها وقت ما شاء فهي أمانة بين يدينا

ونحن من واجبنا الحفاظ عليها ورفعها عن كل ماقد

يدنسها ويضعفها ويقلل منها ..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رهيف

رهيف



اتمنى الموت الموت Empty
مُساهمةموضوع: رد: اتمنى الموت الموت   اتمنى الموت الموت Icon-new-badge12/7/2011, 16:25

العبادة
العبادة هي الحكمة التي خلق الله الإنسان من أجلها، فما أعظمها من حكمة وما أجَلَّها من غاية.. قال تعالى: {وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون} [الذاريات:56] ولما كان وجود الإنسان في هذه الحياة من أجل أن يكون عبدًا لله، كانت العبادة هي الدعوة التي نادى بها كل نبي قومه.
قال تعالى: {ولقد بعثنا في كل أمة رسولاً أن اعبدوا الله } [النحل:36].
وقال تعالى: {وما أرسلنا من قبلك من رسول إلا نوحي إليه أنه لا إله إلا أنا فاعبدون} [الأنبياء:25].
وقال تعالى: {ولقد أرسلنا نوحًا إلى قومه فقال يا قوم اعبدوا الله} [_المؤمنون:23].
وقال تعالى: {وإبراهيم إذ قال لقومه اعبدوا الله واتقوه} [_العنكبوت:16] .
وقال تعالى: {وإلى عاد أخاهم هودًا قال يا قوم اعبدوا الله}[_الأعراف:65]. وقال تعالى: {وإلى ثمود أخاهم صالحًا قال يا قوم اعبدوا الله} [الأعراف:73].
وقال: {وقال المسيح يا بني إسرائيل اعبدوا الله ربي وربكم} [_المائدة: 72].
والإنسان ليس العابد الوحيد في هذا الكون، فكل شيء في هذا الوجود يعبد الله ويطيعه، قال تعالى: {ألم تر أن الله يسجد له من في السموات ومن في الأرض والشمس والقمر والنجوم والجبال والشجر والدواب وكثير من الناس وكثير حق عليه العذاب ومن يهن الله فما له من مكرم إن الله يفعل ما يشاء}
[الحج:18] وقال تعالى: {واذكر عبدنا داوود ذا الأيد إنه أواب . إنا سخرنا الجبال معه يسبحن بالعشي والإشراق . والطير محشورة كل له أواب} [ص:17-19].
وهكذا يظهر لنا أن جميع المخلوقات خُلِقَتْ للعبادة والطاعة، والإنسان أحد المخلوقات في هذا الكون، وعلى ذلك فالإنسان إذا سار في طريق العبادة فإنه يكون سعيدًا لأنه يسير مع هذا الكون الذي يعبد الله، أما إذا انحرف عن هذا الطريق المستقيم؛ فسوف يعيش شقيًا؛ لأنه خالف الحقيقة الكبرى التي لأجلها خلق، كما أن مخلوقات الله في هذا الكون تعجب من الإنسان الخارج عن طاعة الله، فهذا هدهد سليمان -عليه السلام-تعجب عندما رأي ملكة سبأ وقومها يسجدون للشمس، فإن الهدهد لم يكن يظن أن هناك من يعبد غير الله، وخاصة الإنسان الذي كرمه الله وسخر له كل ما في الكون؛ ليكون له معينًا
على طاعة الله.
قال تعالى على لسان الهدهد: {وجدتها وقومها يسجدون للشمس من دون الله وزين لهم الشيطان أعمالهم فصدهم عن السبيل فهم لا يهتدون . ألا يسجدوا لله الذي يخرج الخبء في السموات والأرض ويعلم ما تخفون وما تعلنون . الله لا إله إلا هو رب العرش العظيم} [_النمل:24-26].
وعبادة الله سبحانه هي أعظم منزلة يتطلع إليها الإنسان في هذا الوجود، فقد وصف الله بها أكرم خلقه وهم الأنبياء، كما كانت أعظم كلمة يقولها كل نبي عن نفسه، يقول تعالى: {ولقد سبقت كلمتنا لعبادنا المرسلين} _[الصافات:17].
وقال الله تعالى: {ذرية من خلقنا مع نوح إنه كان عبدًا شكورًا} [_الإسراء:3].
وقال تعالى: {واذكر عبادنا إبراهيم وإسحاق ويعقوب أولي الأيدي والأبصار} [ص:45].
وقال تعالى: {ذكر رحمت ربك عبده زكريا} [مريم:2].
وقال تعالى:: {ووهبنا لداوود سليمان نعم العبد إنه أواب} [ص: 31].
ويقول تعالى عن أيوب -عليه السلام-: {إنا وجدناه صابرًا نعم العبد إنه أواب} [ص:44].
ويقول عيسى -عليه السلام-: {إني عبد الله أتاني الكتاب وجعلني نبيًّا} [مريم:13].
ولقد وصف الله -عز وجل-نبيه وخليله محمدًا بالعبودية في أجلِّ المواقف وأعظمها؛ ففي رحلة الإسراء والمعراج قال تعالى: {سبحان الذي أسرى بعبده} [الإسراء:1] وقال: {فأوحى إلى عبده ما أوحى} [النجم:10] وفي مجال الدعوة إلى الله وتبليغ رسالته، قال تعالى: {وأنه لما قام عبد الله يدعوه كادوا يكونون عليه لبدًا} [الجن:19] وإذا تأملنا حياة رُسُلِ الله -عز وجل- وجدناها كلها عبادة وطاعة لله -سبحانه- لذلك استحقوا تكريم الله لهم.
ولقد كان نبينا محمد ( خير العابدين الطائعين، فقد كانت حياته كلها طاعة لله، تلك الحياة التي صورها هذا النداء الخالد في قوله تعالى: {قل إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين . لا شريك له وبذلك أمرت وأنا أول المسلمين} [_الأنعام:162-163].. لقد كان لسانه ( دائمًا رطبًا بذكر الله، وكان يصوم حتى يظن من حوله أنه لا يُفْطِر وكان يصلي حتى تتورم قدماه، ويكثر من السجود بين يدي الله سبحانه، وكان ينفق ويعطى عطاء من لا يخشى الفقر.
وقف ( ذات ليلة يصلي بين يدي ربه، وأطال الوقوف حتى تورمت قدماه، فأشفقت عليه زوجته السيدة عائشة -رضي الله عنها- وبعد أن أتم الصلاة قالت له: هَوِّنْ عليك يا رسول الله، فقد غفر الله لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر، فقال (: (أفلا أكون عبدًا شكورًا)
[متفق عليه].. إنها لذة العبادة والطاعة لله -سبحانه وتعالى- التي تهون في مقابلها الدنيا كلها، وما أحسن قول الشاعر:
يا إلهي شاقني هـذا الوجــود عز قدري بك في ظل الســجود
أنت إن ترضَ كفاني مـغنمـًا ليس بعد اللـــه لي من مغنــم
عبادات المسلم:
يقوم الإسلام على أركان خمسة لا يتم إسلام المرء إلا بها، قال (: (بني الإسلام على خمسٍ: شهادة أن لا إله إلا الله، وأن محمدًا رسول الله، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، وحج البيت، وصوم رمضان) [متفق عليه] وهذه هي العبادات المفروضة على كل مسلم، فإن أداها كاملة كان من أهل الجنة، فقد روى أنس بن مالك -رضي الله عنه- قال: جاء رجل من أهل البادية، فقال: يا محمد، أتانا رسولك (من أرسلته إلينا) فزعم لنا أنك تزعم أن الله أرسلك! قال: (صدق).
قال: فمن خلق السماء؟ قال: (الله).
قال: فمن خلق الأرض؟ قال: (الله).
قال: فمن نَصَب هذه الجبال، وجعل فيها ما جعل؟ قال: (الله).
قال: فبالذي خلق السماء وخلق الأرض، ونصب هذه الجبال، آلله أرسلك؟ قال (: (نعم).
قال: وزعم رسولك أن علينا خمسَ صلوات في يومنا وليلتنا. قال: (صدق).
قال: فبالذي أرسلك، آلله أمرك بهذا ؟ قال: (نعم).
قال: وزعم رسولك أن علينا زكاة في أموالنا. قال: (صدق).
قال: فبالذي أرسلك، آلله أمرك بهذا؟ قال (نعم).
قال: وزعم رسولك أن علينا صوم شهر رمضان في سنتنا. قال: (صدق).
قال: فبالذي أرسلك، آلله أمرك بهذا؟ قال: (نعم).
قال: وزعم رسولك أن علينا حج البيت من استطاع إليه سبيلاً. قال: (صدق).. قال: ثم ولى (أي انصرف الرجل) وهو يقول: والذي بعثك بالحق لا أزيد عليهن ولا أنقص منهن، فقال النبي (: (لئن صدق ليدخُلَنَّ الجنة) [مسلم].
وليست العبادات مقصورة على الأركان الواردة في الحديث، ولكن هذه هي العبادات الكبرى في الإسلام، فهناك أبواب أخرى كثيرة من العبادات والطاعات يستطيع المسلم أن يقوم بها، وكلما أكثر الإنسان منها ازداد
حب الله له.
يقول تعالى في الحديث القدسي: (من عادى لي وليًّا، فقد آذنتُه بالحرب، وما تقرَّب إلىَّ عبدي بشيء أحبَّ إليَّ مما افترضتُه عليه، وما يزال عبدي يتقرب إليَّ بالنوافل حتى أحبَّه، فإذا أحببتُه كنتُ سمعه الذي يسمع به، وبصره الذي يُبْصر به، ويده التي يَبْطش بها، ورجله التي يمشى بها، وإن سألني لأعطينَّه، ولئن استعاذ بي لأعيذنَّه، وما ترددتُ عن شيء أنا فاعله تردُّدِي عن نفس المؤمن يكره الموت، وأنا أكره مَسَاءَتَه)_[البخاري].
خصائص العبادة الصحيحة :
1 -أن تكون العبادة موافقة للسنة الشريفة، فقد سئل الفضيل بن عياض عن معنى قوله تعالى: {ليبلوكم أيكم أحسن عملاً} [_الملك:2] فقال: أحسن العمل أخلصه وأصوبه. قيل: فما أخلصه وأصوبه؟
قال: أخلصه ألا تشرك مع الله غيره، وأصوبه ما وافق السنة.
2 -توفُّر الإخلاص لله -سبحانه- فالإخلاص هو رأس العبادات، وميزان قبول الأعمال، قال تعالى: {وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنفاء} [البينة:5].
وقال (: (إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى، فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله، ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها أو امرأة ينكحها، فهجرته إلى ما هاجر إليه) [متفق عليه] فعلى المسلم أن ينقي قلبه من الرياء، وأن يجعل عبادته لله وحده، قال تعالى:{فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملاً صالحًا ولا يشرك بعبادة ربه أحدًا} [الكهف:110] فما أسعد الإنسان عندما يتمكن الإخلاص لله من قلبه!!
وعلى المسلم أن يكثر من العبادة والاشتغال بها، فهو كلما أكثر منها؛ امتلأ قلبه بحب الله، وهذا هو حال المؤمنين، فأحب شيء إلى نفوسهم أن يكونوا دائمًا في عبادة الله، وكلما داوم الإنسان على العبادات والطاعات؛ تمكنت حلاوة الإيمان من قلبه، وازداد حب الله له، فقد قال (: (وإن أحب الأعمال إلى الله -عز وجل-أدومه وإن قل) [متفق عليه].
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
دلع المنتدى

دلع المنتدى



اتمنى الموت الموت Empty
مُساهمةموضوع: رد: اتمنى الموت الموت   اتمنى الموت الموت Icon-new-badge12/7/2011, 17:02

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Princess

Princess



اتمنى الموت الموت Empty
مُساهمةموضوع: رد: اتمنى الموت الموت   اتمنى الموت الموت Icon-new-badge12/7/2011, 17:09

إذا كان المسلم يواجه مشكلات كثيرة في حياته ، ولا يستطيع حلها ، لا يجوز له أن يدعو على نفسه بالموت ، حتى يستريح من هذه المشاكل ؟.
قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( خير الناس من طال عمره وحسن عمله )
نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن تمني الموت ، لأنه يحرم المؤمن من خير الطاعة ، ولذة العبادة ، وفرصة التوبة ، واستدراك ما فات :

فعن أَبي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال : ( لا يَتَمَنَّى أَحَدُكُمْ الْمَوْتَ , وَلا يَدْعُ بِهِ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَهُ ، إِنَّهُ إِذَا مَاتَ أَحَدُكُمْ انْقَطَعَ عَمَلُهُ ، وَإِنَّهُ لا يَزِيدُ الْمُؤْمِنَ عُمْرُهُ إِلا خَيْرًا ) رواه مسلم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
دلع المنتدى

دلع المنتدى



اتمنى الموت الموت Empty
مُساهمةموضوع: رد: اتمنى الموت الموت   اتمنى الموت الموت Icon-new-badge12/7/2011, 17:14

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]







إلى كل من يتمنى الموت في لحظة ضعف

راجع نفسك وراجع قلبك وتأكد أن المصائب والكوارث

مقدره تقديرا من الله عزوجل


وعد إليه وسأله العون والتوبة

فالروح التي تسكننا هي ملكه تعالى

يبثها ويأخذها وقت ما شاء فهي أمانة بين يدينا

ونحن من واجبنا الحفاظ عليها ورفعها عن كل ماقد

يدنسها ويضعفها ويقلل منها ..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
اتمنى الموت الموت
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اربد :: المنتدى العلمي :: ادب و شعر :: قسم الشعر و الخواطر-
انتقل الى: