اربد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اربد

منتدى معلومات عامة
 
صفحة الاعلاناتالمنشوراتالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر

 

 نظريات التعلم ومدارسه الرئيسة

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Jasmine collar

Jasmine collar



نظريات التعلم ومدارسه الرئيسة  Empty
مُساهمةموضوع: نظريات التعلم ومدارسه الرئيسة    نظريات التعلم ومدارسه الرئيسة  Icon-new-badge19/2/2011, 22:02



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



نظريات التعلم ومدارسه الرئيسة
تعتمد نظريات التعلُّم على الوقائع التي يتم الحصول عليها من التجارب التي تحدثنا عنها في التعلم الشرطي الكلاسيكي والوسيلي أو أمثالها.

ويختلف علماء النفس في تفسيرهم لتلك الحقائق. ونتيجة لذلك، ظهر عدد من نظريات التعلُّم التي يمكن تقسيمها إلى ثلاث مجموعات.

تركز المجموعة الأولى على علاقات الاستجابة بالمثير، وقد أجرت هذه المجموعة تجاربها على الإشراط الوسيلي والإشراط الكلاسيكي، ويرى أعضاؤها أن كل عمليات التعلم تشكيل عادات.

عندما نتعلم، نربط المثير بالاستجابة التي لم تكن موجودة من قبل، وبهذا نكوّن عادة وتتراوح العادات بين عادةٍ بسيطة وأخرى معقَّدة تستخدم في مهارات التعلم. ويعتقد هؤلاء العلماء أنه عندما نواجه مشكلة جديدة لابد أن نستخدم لحل المشكلة الاستجابات المناسبة التي تم تعلُّمها من التجارب السابقة. وإذا لم تؤدّ هذه العملية إلى الحل، فإننا نستخدم طريقة المحاولة والخطأ، حيث نجرِّب استجابة بعد أخرى إلى أن نتوصل لحل المشكلة. لقد تم استخدام طريقة المثير ـ الاستجابة لتفسير وتعديل العادات السيِّئة. فمثلا، عندما يخاف شخص بصورة غير منطقية من الكلاب، يمكن استخدام طريقة تسمَّى تعديل السلوك تستبدل فيها استجابة أكثر استرخاء باستجابة الخوف من الكلاب.

وركزت المجموعة الثانية على التعرف (عملية المعرفة) أكثر من تركيزها على الطبع أو العادة. ويشعر هؤلاء الخبراء أنَّ تجارب الإشراط الوسيلي والإشراط الكلاسيكي محدودة جدًا، إذ لا تمكن من توضيح التعلم المعقد، مثل تعلم المفاهيم والأفكار، ومدخل تلك المجموعة يركز ويؤكد على أهمية اكتشاف المتعلم وإدراكه العلاقة في تحقيق التبصُّر والفهم.

وقامت المجموعة الثالثة بتطوير النظريات الإنسانية. ووفقًا لتلك النظريات، فإن كثيرًا من التعلُّم الإنسانيّ ينشأ عن الحاجة إلى تجسيد القدرة على الإبداع. وعلى كلٍّ فإنَّ أيّ نشاط كالألعاب الرياضية والأعمال التجارية، والتدبير المنزلي يمكن أن تكون مَنْفَذًا للإبداع. ويعتقد علماء النفس في هذه المجموعة أنَّ كلَّ شخصٍ يجب أن ينغمس في أنشطة تتحداه وأن يتصرف إزاءها بعقلانية ليصل إلى حياة مُرضية، وأن الفرد يكتسب الإحساس بالسيطرة والنمو والمعرفة من تلك الأعمال. ولكي تحدث عملية التعلّم، يجب أن يشعر الناس بالحرية في اتخاذ قراراتهم الذاتية. كما يجب أن يشعروا بأهميتهم وجدارتهم وأن يتخلصوا نسبيًا من القلق، ويحترموا أنفسهم ويبادلهم الآخرون الاحترام. ومع توفّر هذه الشروط، فإن دوافع الناس الداخلية ستقودهم إلى التعلّم. وفي بعض أنواع العلاج الجمعي تتم محاولة تهيئة بيئة يشعر فيها الناس بالتقبل والدعم، ويزداد فيها وعيهم بأفكارهم الخاصة وبالعالم من حولهم.

إن عملية التعلُّم تتضمن تغيرات في الجهاز العصبي. ويحاول العلماء اكتشاف العمليات التي تحدث في الدماغ وينتج عنها التعلم. ومثل هذا البحث، ربما يقود إلى نظرية فسيولوجية للتعلُّم.


تصنف نظريات التعلم في فئات ثلاث هي: النظريات الارتباطية والسلوكية، والمعرفية، والإنسانية.

1ـ النظريات الارتباطية والسلوكية connectionism and behaviourism: تمتد جذور الارتباطية إلى أرسطو الذي تصور أن الأفكار تصير مترابطة بوساطة قوة الاقتران contiguity والتشابه similarity والتناقض contrast. ثم تطورت هذه الأفكار، على يد الفلاسفة البريطانيين الأمبريكيين أمثال: جون لوك، وجيمس ميل، وباركلي، وديڤيد هيوم وغيرهم. إضافة إلى إسهامات إبنگهاوس Ebbinghaus الذي رأى أن الربط محدد أساسي للتذكر والتعلم.

وفي أواخر القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين، أخذت الربطية أبعاداً جديدة وبخاصة من الناحية المنهجية، على يد مجموعة من العلماء مثل: إ. ثورندايك E.Thorindike وإيڤان پاڤلوڤ I.Pavlov، وج. واطسن J.Watson، وب. ف. سكنر B.F.Skinner.

آ ـ ربطية ثورندايك: تسمى أيضاً التعلم بالمحاولة والخطأ. وبعد أن أجرى ثورندايك تجاربه في التعلم على القطط، والكلاب، والأسماك، والإنسان، توصل إلى مجموعة من القوانين الرئيسة مثل: قانون الأثر وقانون الاستعداد، وقانون التكرار أو التدريب.

ب ـ نظرية بافلوف في الإشراط الكلاسيكي: إن التعلم الإشراطي من حيث الجوهر هو تكون الفعل المنعكس الشرطي، الذي يتعلم فيه الكائن الحي أن يستجيب بطريقة محددة، لأي مثير بيئي محايد، لم يكن قادراً على استدعاء هذه الاستجابة من قبل. وأهم قوانين الإشراط التي كشفها بافلوف من تجاربه على الكلاب هي: قوانين الاقتران والتعزيز، والانطفاء، والتعميم، والتمييز، والاسترجاع التلقائي. وطُبقت هذه القوانين في تدريب الحيوانات، وتعليم الأطفال، وتدريب العمال في المصانع، وفي التدريب والعلاج في القوات المسلحة، وفي العلاج النفسي، وفي النشاط الانفعالي للإنسان.

ج ـ نظرية سكنر في الإشراط الإجرائي: اشتهر سكنر بتجاربه على الحيوانات والطيور، ومن خلالها صاغ نظريته في التعلم الإجرائي، إذ يقوم المتعلم في هذا النوع من التعلم بعمل إجرائي، ويتلقى إثر قيامه بالإجراء الصحيح تعزيزاً، وهذا التعزيز يُعد الشرط الأهم لحدوث عملية التعلم. ومن شروطه في بداية التعلم أن يعطى فوراُ بعد العمل أو الإجراء الصحيح. وبوساطته يمكن تشكيل سلوك الكائن خطوة، خطوة، باستخدام التعزيز الافتقائي، ثم يثبت التعلم بجداول التعزيز، أو تأجيل إعطاء التعزيز زمناً، أو بعد عدد من الإجراءات والأعمال.

وقد طبق سكنر نظريته في التعلم الإجرائي في التدريب السلوكي، والتدريب العسكري السلوكي، وفي العلاج النفسي السلوكي، وخاصة في تقنية التعلم الذاتي المبرمج التي انتشرت في الستينات والسبعينات، ثم عادت بأشكال مختلفة في التعلم بوساطة الحاسوب.

2ـ النظريات المعرفية: ترى أن التعلم شكل من أشكال المعرفة، والمعرفة هي القدرة على معالجة المعلومات، وجهاز المعالجة لدى الإنسان هو مجموعة العمليات العقلية المعرفية مثل: الإدراك، والانتباه، والتذكر، والتفكير إلى جانب الحاجات والدوافع والانفعالات وإرادة التعلم.

وينتمي إلى المدرسة المعرفية كل من أصحاب نظرية الگشتالت وپياجيه وبرونر وغيرهم.

آـ نظرية الگشتالت: وضع أسس نظرية الگشتالت علماء ألمان هم: ورتايمر كوفكا، وكوهلر، وكورت لوين صاحب نظرية المجال، ثم انتشرت في العالم.

اهتم الگشتالتيون بالإدراك أكثر من اهتمامهم بالتعلم، لكن التجارب التي أجراها كوهلر على القردة (الشمبانزي)، والنتائج التي توصل إليها، أرست قواعد أساسية في علم النفس بصفة عامة، وفي علم نفس التعلم المعرفي بصفة خاصة. كما اهتم الغشتالتيون بالعلاقة بين الشكل والخلفية، والتأثير المتبادل بينهما في عمليتي الإدراك والتعلم.

ووضع الغشتالتيون مبادىء في الإدراك والتعلم منها: أن الكل أسبق في الوجود، وأنه أكبر من مجموع الأجزاء التي يتكون منها، وأن التعلم يتم عن طريق الاستبصار insight الذي يؤدي إلى إدراك العلاقة أو العلاقات وإلى حل المشكلة.

أما قوانين التنظيم إلإدراكي التي توصل إليها علماء الگشتالت فكان من أهمها: قانون التنظيم وإعادة التنظيم، وقانون الشكل الحسن، وقانون الإغلاق.

وقد تطورت نظرية الگشتالت إلى نظرية النظم، وصارت تطبق في مجالات متعددة في العلوم الإنسانية والطبيعية معاً بما فيها علوم المعلوماتية، والحاسوب والعلوم الشاملة.

ب ـ جان بياجيه J.Piaget: يُعد بياجيه أحد أعلام المدرسة المعرفية البارزين، ويستمد مفهومه للتعلم من نظريته في النمو العقلي. فالتعلم عند حالة خاصة من حالات النمو، وعملية تنظيم ذاتية، والتأمل والتروي، أحد الشروط المهمة لحدوثه. ومن مبادىء بياجيه في التعلم: أن كل مفهوم مكتسب ينطوي على استدلال ما، وأن التعلم القائم على الفهم يتطلب تنظيماً ذاتياً نشطاً، والتعلم عملية خلف عضوية وليست عملية تراكم آلية.

استخدم بياجيه مصطلحات علمية خاصة به، استقدمها من علم البيولوجيا مثل: التكيف ، والتوازن، والتمثل، والمطابقة وسار على نسقه في تطبيق مبادىء التعلم المعرفي كل من جيروم برونر، وهيلدا تابا، وسيمور بابرت.

ج ـ جروم برونر J.Bruner (التعلم المعرفي بالاكتشاف): يحدث التعلم من وجهة نظر برونر، حين تقدم المادة التعليمية للمتعلمين ناقصة غير مكتملة، ويشجعون على تنظيمها وإكمالها، وتعتمد على اكتشاف العلاقات بين المعلومات. وعلى ذلك يدعو برونر إلى ترك المتعلم يكشف المعنى بنفسه. ولذلك ركز في نظريته على تعلم المفهومات. أما أهم أفكار برونر التي طبقت في مجال التربية والتعليم هي أفكاره عن الإدراك والتصنيف وتكوين المفهومات وأساليب عرض المادة التعليمية من المعلم.

وبحث في التعليم المعرفي علماء نفس آخرون مثل: أوسوبل D.P.Ausubel صاحب طريقتي التعلم بالاستقبال والشرح، ور. م. گانييه R.M.Gagne الذي اهتم بالتعلم التراكمي، وحاول أن يجمع فيه ما بين السلوكيين والمعرفيين في تعلم المهارات العقلية المعقدة.

3ـ النظريات الإنسانية: يولي الإنسانيون عناية كبيرة للأهداف التربوية، وتعلم المواقف المتمركزة حول المتعلم، ويهتمون بمشاعر المتعلم وإدراكاته، ويوحدون بين نوعي التعلم المتمثلين في اكتساب المعلومات الجديدة، والاستدخال الذاتي لهذه المعلومات، ومن ثم يجمعون بين مفاهيم المدرسة السلوكية والمعرفية.

تركز المدرسة الإنسانية على الخبرات العقلية أكثر من تركيزها على التجارب المخبرية، وترى أن الهدف النهائي للفرد هو تحقيق ذاته.

ومن أبرز علماء النظرية الإنسانية: أبراهام ماسلو، وكارل روجرز.

آ ـ أبراهام ماسلو A.H.Maslow: افترض ماسلو وجود قوى إيجابية في داخلنا تعمل من أجل تحقيق النمو، وأخرى سلبية تقاومه، إذ يعمل النوع الأول من القوى من أجل حمايتنا وإبعادنا عن الخوف، ويدفعنا إلى التعبير عن ذاتنا، في حين يدفعنا النوع الثاني إلى النكوص نحو الوراء والتعلق بالماضي، والخوف من الحاضر.

وقد رتب ماسلو الحاجات الإنسانية في هرم متدرج بحسب أهميتها من وجهة نظره مثل: الحاجات الفيزيولوجية، وحاجات الأمن، ثم التقدير، وتحقيق الذات والحاجة إلى المعرفة والفهم، وأخيراً الحاجات الجمالية. وتسهم هذه الحاجات إسهاماً كبيراً في الحفز على التعلم.

ب ـ كارل روجرز C.R.Rogers: كان لإسهامات روجرز تأثير كبير في المدرسة الإنسانية، ولاسيما بعد صدور كتابه «حرية التعلم والتعليم»، ومن أهم المبادىء التي شدد عليها في التعلم: الرغبة في التعلم والتعليم المعنوي والتعلم من دون تهديد، والتعلم القائم على المبادرة الذاتية.

طبقت مبادىء المدرسة الإنسانية في المؤسسات التربوية تحت اسم: التربية المتمركزة حول الفرد. التي تتم وفق استراتيجيات اقترحها روجرز مثل: استراتيجية تزويد المتعلمين بمصادر متنوعة تدعم خبراتهم التعليمية وتوجهها، استراتيجية التعلم المزدوج التي تقوم على تبادل الأدوار بين المتعلمين، بحيث يكون أحدهم معلماً، والآخر متعلماً، ويتم تبادل الأدوار بينهما بالتناوب، بالإضافة إلى توكيد الاستفادة من ذوي الخبرة ممن يرغبون ويستطيعون تقديم العون والمساعدة إلى المتعلمين. وأسهمت مدرسة روجرز في التعلم الذاتي والتوجيه الذاتي.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
theredrose

theredrose



نظريات التعلم ومدارسه الرئيسة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: نظريات التعلم ومدارسه الرئيسة    نظريات التعلم ومدارسه الرئيسة  Icon-new-badge19/2/2011, 23:12

موضوعك متكامل ورائع يا غالية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Jasmine collar

Jasmine collar



نظريات التعلم ومدارسه الرئيسة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: نظريات التعلم ومدارسه الرئيسة    نظريات التعلم ومدارسه الرئيسة  Icon-new-badge19/2/2011, 23:13

هلا و غلا حبيبتي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Jasmine collar

Jasmine collar



نظريات التعلم ومدارسه الرئيسة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: نظريات التعلم ومدارسه الرئيسة    نظريات التعلم ومدارسه الرئيسة  Icon-new-badge18/7/2011, 20:13

نظريات التعلم والتعليم هي مجموعة من النظريات التي تم وضعها في بدايات القرن العشرين الميلادي وبقي العمل على تطويرها حتى وقتنا الراهن وأول المدارس الفلسفية التي اهتمت بنظريات التعلم والتعليم كانت المدرسة السلوكية رغم أن بوادر نظريات مشابهة بُدأ العمل بها في المرحلة ما قبل السلوكية.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Jasmine collar

Jasmine collar



نظريات التعلم ومدارسه الرئيسة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: نظريات التعلم ومدارسه الرئيسة    نظريات التعلم ومدارسه الرئيسة  Icon-new-badge18/7/2011, 20:14

نظرية التعلم السلوكية

النشأة
ظهرت المدرسة السلوكية سنة 1912 م في الولايات المتحدة الأميركية، ومن أشهر مؤسسيها جون واطسون.
من مرتكزات النظرية التمركز حول مفهوم السلوك من خلال علاقته بعلم النفس، والاعتماد على القياس التجريبي، وعدم الاهتمام بما هو تجريدي غير قابل للملاحظة والقياس..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Jasmine collar

Jasmine collar



نظريات التعلم ومدارسه الرئيسة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: نظريات التعلم ومدارسه الرئيسة    نظريات التعلم ومدارسه الرئيسة  Icon-new-badge18/7/2011, 20:14

طبيعة ومفاهيم النظرية الإجرائية
السلوك: يعرفه بورهوس فريدريك سكينر بأنه مجموعة استجابات ناتجة عن مثيرات المحيط الخارجي القريب. وهو إما أن يتم دعمه وتعزيزه فيتقوى حدوثه في المستقبل أو لا يتلقى دعما فيقل احتمال حدوثه في المستقبل.
المثير والاستجابة: تغير السلوك هو نتيجة واستجابة لمثير خارجي.
التعزيز والعقاب: من خلال تجارب إدوارد لي ثورندايك يبدو أن تلقي التحسينات والمكافآت بصفة عامة يدعم السلوك ويثبته، في حين أن العقاب ينتقص من الاستجابة وبالتالي من تدعيم وتثبيت السلوك.
التعلم: هو عملية تغير شبه دائم في سلوك الفرد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Jasmine collar

Jasmine collar



نظريات التعلم ومدارسه الرئيسة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: نظريات التعلم ومدارسه الرئيسة    نظريات التعلم ومدارسه الرئيسة  Icon-new-badge18/7/2011, 20:15

بعض المبادئ في النظرية الإجرائية
من تجارب المتعلم وتغيرات استجابته.
التعلم مرتبط بالنتائج.
التعلم يرتبط بالسلوك الإجرائي الذي نريد بناءه.
التعلم يُبنى بدعم وتعزيز الأداءات القريبة من السلوك
النظرية السلوكية والتربية
إن أفكار بورهوس فريدريك سكينر وأطروحاته، قد أحدثت عدة تغييرات في التفكير التربوي والبيداغوجي بصفة عامة. فسكينر يعتبر مثلا أن الطفل في البيداغوجيا الكلاسيكية كان يتعلم لينجو من العقاب، مع غياب كل أشكال الدعم.
المضمون المعرفي
محدد الإثارة: كل مضمون معرفي يقدم للتلميذ لابد أن تتوفر فيه شروط قادرة على إثارة الاهتمام والميول والحوافز.
محدد العرض النسقي للمادة: ومعناه تفكيك وتقسيم المادة وفق وقائع ومعطيات، مع ضبط العلاقات بين مكوناتها، ثم تقديمها وفق تسلسل متدرج ومتكامل.
محدد التناسب والتكيف: إن المادة المقدمة للتلميذ يجب أن تتناسب ومستوى نموه من جميع النواحي.
محدد التعزيز الفوري: كلما تم سفيان الاستجابات الإجرائية الايجابية عند المتعلم كلما وقع التعلم بسرعة أكبر.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Jasmine collar

Jasmine collar



نظريات التعلم ومدارسه الرئيسة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: نظريات التعلم ومدارسه الرئيسة    نظريات التعلم ومدارسه الرئيسة  Icon-new-badge18/7/2011, 20:16

نظرية التعلم الجشطلتية

ظهرت المدرسة الجشطلتية على يد ماكس فريتمر، كورت كوفكا وفولف جالج كوهلر هؤلاء العلماء المؤسسون رفضوا ما جاءت به المدرسة الميكانيكية الترابطية من أفكار حول النفس الإنسانية. فقاموا بإحلال المدرسة الجشطلتية محل المدرسة الميكانيكية الترابطية، وجعلوا من مواضيع دراستهم: سيكولوجيا التفكير ومشاكل المعرفة...
المفاهيم الجشطلتية
الجشطلتة بوشبشوب رر: هو أصل التسمية لهذه المدرسة، ويعني كل مترابط الأجزاء باتساق وانتظام، بحيث تكون الأجزاء المكونة له في ترابط دينامي فيما بينها من جهة، ومع الكل ذاته من جهة أخرى. فكل عنصر أو جزء من الجشطلت له مكانته ودوره ووظيفته التي تتطلبها طبيعة الكل
البنية: تتكون من العناصر المرتبطة بقوانين داخلية تحكمها ديناميا ووظيفيا.
الاستبصار: كل ما من شأنه اكتساب الفهم من حيث فهم كل الأبعاد ومعرفة الترابطات بين الأجزاء وضبطها.
التنظيم: تحدد سيكولوجيا التعلم الجشطلتية القاعدة التنظيمية لموضوع التعلم التي تتحكم في البنية.
إعادة التنظيم: ينبغي أثناء التعلم العمل على إعادة الهيكلة والتنظيم نحو تجاوز أشكال الغموض والتناقضات ليحل محلها الاستبصار والفهم الحقيقي.
الانتقال: تعميم التعلم على مواقف مشابهة في البنية الأصلية ومختلفة في أشكال التمظهر.
الدافعية الأصلية: تعزيز التعلم ينبغي أن يكون نابعا من الداخل.
الفهم والمعنى: يتحقق التعلم عند تحقق الفهم الذي هو مشف استبصاري لمعنى الجشطلت، أي كشف جميع العلاقات المرتبطة بالموضوع، والانتقال من الغموض إلى الوضوح.
التعلم والنظرية الجشطلتية
نظرة المدرسة الجشطلتية للتعلم تختلف عن نظرة المدرسة السلوكية، فإذا كانت هذه الأخيرة، وكما سبق ذكره تربط التعلم بالمحاولة والخطأ والتجربة، فالمنظرون للنظرية الجشطلتية يعتبرون أن التجارب على الحيوانات، لا يمكن تطبيقها على الإنسان، وفي هذا الصدد يقول كورت كوفكا:
«يعني في المقام الأول أن لا شيء جديدا يمكن أن يتعلم، هو استبعاد بعض هذه الاستجابات، وتثبيت ما بقي منها، ولكن ليس لهذا السلوك أي غرض أو اتجاه، وعلى الحيوان أن يحاول عبثا... إذ ليس للحيوان أدنى فكرة عن السبب الذي من أجله يتحول سلوكه... إنها تتعلم بطريقة عمياء.»
.
و هكذا دون ذكر كافة انتقادات الجشطلتيين للسلوكيين، فالتعلم حسب وجهة نظر الجشطلتيين يرتبط بإدراك الكائن لذاته ولموقف التعلم، فهم يرون التعليم النموذجي يكون بالإدراك والانتقال من الغموض إلى الوضوح. فكوفكا يرى أن الطفل يكون له سلوك غير منظم تنظيما كافيا، وأن البيئة والمجتمع هو الذي يضمن لهذا السلوك التنظيم المتوخى.
إن العلماء الجشطلتيين يرون أن كل تعلم تحليلي ينبني على الإدراك، وهو أيضا فعل شيء جديد، بالإضافة لإمكانية انتقاله لمواقف تعليمية جديدة الشيء الذي يسهل بقاءه في الذاكرة لزمن طويل...
امبادئ التعلم في النظرية الجشطلتية
نورد بعض مبادئ التعلم حسب وجهة نظر الجشطلت:
الاستبصار شرط للتعلم الحقيقي.
إن الفهم وتحقيق الاستبصار يفترض إعادة البنينة.
التعلم يقترن بالنتائج.
الانتقال شرط التعلم الحقيقي.
الحفظ والتطبيق الآلي للمعارف تعلم سلبي.
الاستبصار حافز قوي، والتعزيز الخارجي عامل سلبي.
النظرية الجشطلتية والتربية
ساهمت نظرية التعلم في تغيير وتطوير السياسات التعليمية والتربوية في عدة دول، وذلك في النصف الأول من القرن العشرين الميلادي. تحتكم بيداغوجيا الجشطلت من مبدأ الكل قبل الجزء، الشيء الذي يعني إعادة التنظيم والبنية الداخلية لموضوع التعلم.
لقد استفاد الديداكتيك من النظرية الجشطلتية، فأصبح التعليم يبدأ من تقديم الموضوع شموليا، فجزئيا وفق مسطرة الانتقال من الكل إلى الجزء، دون الإخلال بالبنية الداخلية، وفي نفس الوقت تحقيق الاستبصار على كل جزء على حدة.
وهكذا فنظرية الجشطلت ساهمت بحد كبير في صياغة السيكولوجيا المعرفية، وبالخصوص سيكولوجيا حل المشكلات...
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Jasmine collar

Jasmine collar



نظريات التعلم ومدارسه الرئيسة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: نظريات التعلم ومدارسه الرئيسة    نظريات التعلم ومدارسه الرئيسة  Icon-new-badge18/7/2011, 20:18

نظرية التعلم البنائية

نظرية التعلم البنائية (بالفرنسية: Le Structuralisme‏) والتي رائدها جان بياجي، نظرية مختلفة عن نظريات التعلم الأخرى. فبياجي يرى أن التعلم يكتسب عن طريق المنبع الخارجي...

المفاهيم الملتصقة بنظرية التعلم البنائية

مفهوم التكيف: هنا يعتبر غاية التطور النمائي، وهو أيضا عملية الموازنة بين المحيط والجهاز العضوي. الذي يهدف للقضاء على حالات اللااضطراب واللاانتظام.بمعني الانسجام والتاقلم بين أفراد الجماعات.
مفهوم الاستيعاب والتلاؤم: هو مفهوم أخده بياجي من البيولوجيا. فالاستيعاب هو أن تتم عملية دمج المعارف والمهارات ضمن النسيج المعرفي حتى تصبح عادة مألوفة. والتلاؤم هو عملية التغير والتبني الهادفة للحصول على التطابق بين المواقف الذاتية مع مواقف الوسط والبيئة.
مفهوم التنظيم (بالإنكليزية: organization): دمج المعلومات القديمة للفرد والموجودة في البنية الذهنية مع المعلومات الجديدة التي اكتسبها المتعلم.
نظرية التعلم البنائية(بالفرنسية: le structuralisme‏): تعتبر نظرية التعلم البنائية (أو التكوينية) من أهم النظريات التي أحدثت ثورة عميقة في الأدبيات التربوية الحديثة خصوصا مع جان بياجي، الذي حاول أنطلاقا من دراساته المتميزة في علم النفس الطفل النمائي أن يمدنا بعدة مبادئ ومفاهيم معرفية علمية وحديثة طورت الممارسة التربوية. كما أنه طبق النتائج المعرفية لعلم النفس النمائي على مشروعه الابستيمي (الابستمولوجيا التكوينية)، ولمقاربة هذه النظرية البنائية في التعلم سيتم أولا التعرف على أهم المفاهيم المركزية المؤطرة لها، ثم أهم مبادئها، وبعد ذلك سيتم التعرف على الأبعاد التطبيقية لهذه النظرية في حقل التربية.

المفاهيم المركزية لنظرية التعلم البنائية

مفهوم التكيف: التعلم هو تكيف عضوية الفرد مع معطيات وخصائص المحيط المادي والاجتماعي عن طريق استدماجها في مقولات وتحويلات وظيفية، والتكيف هو غاية عملية الموازنة بين الجهاز العضوي ومختلف حالات الاضطراب واللاإنتظام الموضوعية أو المتوقعة والموجود في الواقع، وذلك من خلال آليتي التلاؤم (بالفرنسية: l’accommodation‏) والاستيعاب (بالفرنسية: l’assimilation‏):
التلاؤم هو تغيير في استجابات الذات بعد استيعاب معطيات الموقف أو الموضوع باتجاه تحقيق التوازن.
الاستيعاب هو إدماج للموضوع في بنيات الذات، والملائمة هي تلاؤم الذات مع معطيات الموضوع الخارجي.
مفهوم الموازنة والضبط الذاتي: الضبط الذاتي هو نشاط الذات باتجاه تجاوز الاضطراب، والتوازن هو غاية اتساقه.
مفهوم السيرورات الإجرائية: إن كل درجات التطور والتجريد في المعرفة وكل أشكال التكيف، تنمو في تلازم جدلي، وتتأسس كلها على قاعدة العمليات الإجرائية أي الأنشطة العملية الملموسة.
مفهوم التمثل والوظيفة الرمزية: التمثل، عند جان بياجي، ما هو سوى الخريطة المعرفية التي يبنيها الفكر عن عالم الناس والأشياء، وذلك بواسطة الوظيفة الترميزية، كاللغة والتقليد المميز واللعب الرمزي... والرمز يتحدد برابط التشابه بين الدال والمدلول أما التمثل فهو إعادة بناء الموضوع في الفكر بعد أن يكون غائبا.
مفهوم خطاطات الفعل: الخطاطة هو نموذج سلوكي منظم يمكن استعماله استعمالا قصديا، وتتناسق الخطاطة مع خطاطات أخرى لتشكل أجزاء للفعل، ثم أنساقا جزيئة لسلوك معقد يسمى خطاطة كلية. وإن خطاطات الفعل تشكل، كتعلم أولي، ذكاء عمليا هاما، وهو منطلق الفعل العملي الذي يحكم الطور الحسي ـ الحركي من النمو الذهني.

مبادئ التعلم في النظرية البنائية

من أهم مبادئ التعلم في هذه النظرية: التعلم لا ينفصل عن التطور النمائي للعلاقة بين الذات والموضوع؛ التعلم يقترن باشتغال الذات على الموضوع وليس باقتناء معارف عنه؛ الاستدلال شرط لبناء المفهوم، حيث المفهوم يربط العناصر والأشياء بعضها ببعض والخطاطة تجمع بين ما هو مشترك وبين الأفعال التي تجري في لحظات مختلفة، وعليه فإن المفهوم لايبنى إلا على أساس استنتاجات استدلالية تستمد مادتها من خطاطات الفعل؛ الخطأ شرط التعلم، إذ أن الخطأ هو فرصة وموقف من خلال تجاوزه يتم بناء المعرفة التي نعتبرها صحيحة؛ الفهم شرط ضروري للتعلم؛ التعلم يقترن بالتجربة وليس بالتلقين؛ التعلم هو تجاوز ونفي للاضطراب

النظرية البنائية في حقل التربية

حسب جان بياجي التعلم هو شكل من أشكال التكيف من حيث هو توازن بين استيعاب الوقائع ضمن نشاط الذات وتلاؤم خطاطات الاستيعاب مع الوقائع والمعطيات التجريبية باستمرار. فالتعلم هو سيرورة استيعاب الوقائع ذهنيا والتلاؤم معها في نفس الوقت. كما أنه وحسب النظرية البنائية مادام الذكاء العملي الإجرائي يسبق عند الطفل الذكاء الصوري، فإنه لا يمكن بيداغوجيا بناء المفاهيم والعلاقات والتصورات والمعلومات ومنطق القضايا إلا بعد تقعيد هذه البناءات على أسس الذكاء الإجرائي.
وعليه، وحسب بياجي، يجب تبني الضوابط التالية في العمل التربوي والتعليمي: جعل المتعلم يكون المفاهيم ويضبط العلاقات بين الظواهر بدل استقبالها عن طريق التلقين؛ جعل المتعلم يكتسب السيرورات الإجرائية للمواضيع قبل بنائها رمزيا؛ جعل المتعلم يضبط بالمحسوس الأجسام والعلاقات الرياضية، ثم الانتقال به إلى تجريدها عن طريق الاستدلال الاستنباطي؛ يجب تنمية السيرورات الاستدلالية الفرضية الاستنباطية الرياضية بشكل يوازي تطور المراحل النمائية لسنوات التمدرس؛ إكساب المتعلم مناهج وطرائق التعامل مع المشكلات واتجاه المعرفة الاستكشافية عوض الاستظهار؛ تدريبه على التعامل مع الخطأ كخطوة في اتجاه المعرفة الصحيحة؛ اكتساب المتعلم الاقتناع بأهمية التكوين الذاتي.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
lolo42015

lolo42015



نظريات التعلم ومدارسه الرئيسة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: نظريات التعلم ومدارسه الرئيسة    نظريات التعلم ومدارسه الرئيسة  Icon-new-badge18/7/2011, 20:20

موضوعك كتير حلو ياسمين يسلموا كتير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Jasmine collar

Jasmine collar



نظريات التعلم ومدارسه الرئيسة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: نظريات التعلم ومدارسه الرئيسة    نظريات التعلم ومدارسه الرئيسة  Icon-new-badge18/7/2011, 22:17

هلا و غلا حبيبتي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
نظريات التعلم ومدارسه الرئيسة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اربد :: المنتدى العلمي :: مدارس و جامعات :: جامعات-
انتقل الى: