اربد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اربد

منتدى معلومات عامة
 
صفحة الاعلاناتالمنشوراتالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر

 

 المجالي : لا دولة للشعب الفلسطيني إلاّ على أرضه

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
mr lonely

mr lonely



المجالي : لا دولة للشعب الفلسطيني إلاّ على أرضه  Empty
مُساهمةموضوع: المجالي : لا دولة للشعب الفلسطيني إلاّ على أرضه    المجالي : لا دولة للشعب الفلسطيني إلاّ على أرضه  Icon-new-badge8/11/2010, 19:44

أكد العين عبد الهادي المجالي (رئيس حزب التيار الوطني) على حق الشعب الفلسطيني في إقامةَ دولَته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف على ترابِه الوطني، وانتزاع حقوق اللاجئين والحدود والمياه وإزالة المستوطنات والإفراج عن الأسرى.



وقال: نقول نحن والأشقاء الفلسطينيون بصوت واحد أنه لا دولة للشعب الفلسطيني إلاّ على أرضه ولا خيار غيرها..وأن دول القرار في المنطقة والعالم مطالبة بفضح سياسات الاحتلال واتخاذ مواقف حازمة وحاسمة منه ووقف تلاعبِه بالشرعية الدولية وإثارة الفتن وقرع طبول الحرب في المنطقة كلما وجد نفسه في أزمة، وهو المأزوم على الدوام".



وشدد المجالي في حفل خطابي لمرشح "التيار الوطني" غازي مشربش أن الفعل السياسي الذي يمارسه حزب التيار الوطني، في الانتخابات النيابية وكل مجال سياسي آخر، فعل وطني لا عبثي، فعل يؤسس لواقعية سياسية حزبية تأخذ مصلحة الوطن والمواطن لتضعها في المقدمة، وفوق أي مصلحة ذاتية.. فعل يتجاوز الصغائر ويكبر على ليّ البعضِ ذراع الحقائقِ وتشويهِها في ما أَعتقده سوء نية وقصوراً في الفهم وسطحية في الوعي السياسيّ لحيثيات تحيط الوطن وسبل حمايته من تعقيدات المنطقة وأخطارِها.



وقال إن الفعل الوطني الحقيقي والمكرس لخدمة الوطن والمواطن وحده القادر على إحداث التغيير في السياسة والاقتصاد وفي الواقع الاجتماعي، وهو وحده الذي ينتج فهما دقيقا لكل القضايا الوطنية الملحة والحساسة، فهما يفضي في محصلته إلى اختيار نهج وآليات سليمة لتحقيقِ حماية الوطنِ ونقله إلى واقع سياسي واقتصادي واجتماعي أمتن استقرارا وأكثر ازدهارا..



وأضاف أن "الأمر ليس أن نزايد على الوطن وندعي البطولات والحرص أكثر من غيرنا على وجوده وديمومته، وإنما الأمر كلّه أننا نريد وطننا بأفضل حال، وأن نعين قيادتنا الحكيمة على تحقيق النهضة الشاملة وفقا لأسس صحيحة مدروسة بدقة محاطة بعناية صادقة، لا مسلوقة ومرتجلة كما تريده بعض القوى رفعا للعتب الذي لا نفهمه إلاّ في إطار أنه هروب من مسؤولية المساهمة الجادة والمثمرة في البناء الوطني".





وتاليا نص كلمة المجالي:

بسم الله الرحمن الرحيم

الحضور المحترم
أنصارَ ومؤازري الأخ غازي فريد مشربش، مرشحَ حزبِ التيارِ الوطنيِّ عن المقعدِ المسيحيِّ في دائرةِ عمان الثالثة،،

أيها الحفل الكريم،،

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



بدايةً لا يَـسََـعُني إلاّ أن أرحبَ بكم أجملَ ترحيبٍ في هذا المساءِ الزاهي بكم، وأن أشكرَ لكُم وقفَتَكُم الصادقة َمع الرجلِ الصادقِ صاحبِ الموقفِ السياسيِّ الواضحِ والعقلِ المنظمِ والتفكيرِ الخلاق.. فهو يستحقُ المناصرةَ ويستحقُ أن يُمنحَ الفرصة، فهو يتوافر على وطنيةٍ عميقةٍ وبعدِ نظرٍ وفهمٍ دقيقٍ لظروفِ الوطنِ وما يحيطُه من لهب..



وفي البداية أيضا، أؤكدُ أن الفعلَ السياسيَّ الذي يمارسُه حزبُ التيارِ الوطني، في الانتخاباتِ النيابيةِ وكلِّ مجالٍ سياسيٍّ آخر، فعلٌ وطنيٌّ لا عبثي، فعلٌ يؤسسُ لواقعيةٍ سياسيةٍ حزبيةٍ تأخذُ مصلحةَ الوطنِ والمواطنِ لتضعَها في المقدمة، وفوقَ أيِّ مصلحةٍ ذاتية.. فعلٌ يتجاوزُ الصغائرَ ويكبرُ على ليِّ البعضِ ذراع الحقائقِ وتشويهِها في ما أَعتقدُهُ سوءَ نيةٍ وقصوراً في الفهمِ وسطحيةٍ في الوعيِ السياسيِّ لحيثياتٍ تحيطُ الوطنَ وسبلَ حمايتِه من تعقيداتِ المنطقةِ وأخطارِها.



نعم، إنَّ الفعلَ الوطنيَّ الحقيقيَّ والمكرسَّ لخدمةِ الوطنِ والمواطنِ وحدَه القادرُ على إحداثِ التغييرِ في السياسةِ والاقتصادِ وفي الواقعِ الاجتماعي، وهو وحده الذي ينتجُ فهما دقيقا لكل القضايا الوطنية الملحةِ والحساسة، فهماٍ يفضي في محصلتِه إلى اختيارِ نهجٍ وآلياتٍ سليمةٍ لتحقيقِ حمايةِ الوطنِ ونقلِهِ إلى واقعٍ سياسيٍّ واقتصاديٍّ واجتماعيٍّ أمتنَ استقرارا وأكثرَ ازدهارا..



والأمرُ ليس أن نُزايدَ على الوطنِ وندَّعيَ البطولاتِ والحرصَ أكثرَ من غيرنا على وجودِه وديمومتِه، وإنما الأمرُ كلُّه أننا نريدُ وطننا بأفضلِ حال، وأن نعينَ قيادَتنا الحكيمة على تحقيقِ النهضةِ الشاملةِ وفقا لأسسٍ صحيحةٍ مدروسةٍ بدقةٍ مُحاطةٍ بعنايةٍ صادقة، لا مسلوقةً ومرتجلةً كما تريده بعض القوى رفعا للعتبِ الذي لا نفهَمُه إلاّ في إطارِ أنه هروبٌ من مسؤوليةِ المساهمةِ الجادةِ والمثمرةِ في البناءِ الوطني..



من هنا، كنا في حزبِ التيارِ الوطني أشدَّ حرصا على أن نوثِّقَ مواقفَنا وفهمَنا لقضايا الوطنِ في برنامَجٍ انتخابي، سيكونُ الأساسَ في تقييمِ علاقتِنا بأي حكومة، وبوصلةً نتخذُ في ضوئها مواقفَنا، معارضةً وتأييدا، فنحن حزب لم يولد معارضةً تبحثُ عن الشعبيةِ وكفى اللهُ المؤمنينَ شرَّ القتال.. ولم نولد مؤيدينَ بالطلق.. إننا حزبٌ يعرفُ متى يعارض ومتى يؤيد وعلى أي أساسٍ يشكلُ موقفَه.



باختصار، حزبُنا لم يأتِ عبثا وليس دورُه سدُّ فراغٍ سياسيٍ أو حزبي، حزبُنا جاء ليبقى حزبا وطنيا وسطيا برامجيا ونموذجا مختلفا لكل الأحزاب الوسطية.. وفاعلا ومؤثرا في كل شؤون الوطن ومقاتلا شرسا في الدفاع عن بلدِنا وشعبِنا مستلهمين بفهم، لا بجهل، وبوعيٍ عميقٍ لا بسطحية، طموحاتِ قائدِنا المشغولِ بِمصالحِنا كشعبٍ منتمٍ ليلَ نهار..



أيها الجمعُ المحترم،،

إننا في حزبِ التيارِ الوطني نفهمُ تماما حالَنا الوطنيَّ وندركُ أوجاعَه، ونقيِّمُ بموضوعيةٍ مسارَنا السياسيَّ وخطَّنا الاقتصاديَّ وسياقَنا الاجتماعي.. ولا يساورُنا شكٌّ في ضرورةِ أن تأخذَ التنميةُ السياسيةُ والإصلاحُ الشاملُ مداهُما ليكونا واقعا مُعاشا ونهجا وطنيا دائما..


وهذا أساسُه أننا نريدُ تطورا نوعيا في الحياةِ السياسية سبيلَه، بفهمِنا، تعديلاتٍ قانونيةٍ منسجمةٍ مع نصِّ الدستورِ وروحِه نعيدُ من خلالِها صياغةَ قانونِ الانتخابِ ليكونَ أكثرَ حداثةً ونعيدُ صياغةَ قوانينِ الأحزابِ والاجتماعاتِ العامةِ لنوسِّعَ مساحةَ الحرية بما لا يتناقضُ مع دستورِنا واستقرارِنا.



لأننا نؤمنُ بالتعدديةِ وحتمية أخذ المسار الحزبي مكانه الصحيح في الحياة العامة، ونؤمنُ بالحوارِ وحقِّ الاختلافِ واحترامِ الرأيِ والرأيِ الآخرَ واحترامِ الأقليةِ لرأيِ الأغلبيةِ من غيرِ إقصاءٍ أو تضييقٍ على حقِّ الآخرِ في الاستمرارِ بالتعبيرِ عن موقِـفِه.. ولأننا نؤمنُ أنه لا يمكنُ لمجلسٍ نيابيٍّ يسيطرُ عليهِ أفرادٌ مستقلون لا حزبيون أن يكونَ منتجا وفاعلا في التشريعِ والرقابةِ ولا حتى في اتخاذِ مواقفَ سياسيةٍ جديةٍ وضرورية.


ونحن كذلكَ نريدُ تطورا نوعيا في شأنِنا الاقتصادي، يكونُ للدولةِ فيه دورٌ بتوجيهِ الاقتصادِ وفقا لاعتباراتٍ اجتماعية، بعيدا عن خصخصةِ أصولِ الدولةِ الاقتصادية، وقبولِنا بخصخصةِ الإداراتِ فقط، ونريدُ أسعارا منضبطة، ومعالجةً ذاتَ أثرٍ للفقرِ والبطالةِ ومشاكلِ الزراعةِ والصحةِ والتعليمِ والحكمِ المحليِّ وفي برنامَجِنا مقترحاتٌ واقعيةٌ في التعاملِ مع التغييرِ المطلوبِ بهذه القضايا.



وفي السياقين السابقين نعتقدُ جازمين أن بمقدورِنا تجاوزَ ظاهرةِ العنفِ الاجتماعي، ونعيدَ ترميمَ منظومةِ القيمِ التي تحكُمُنا منذُ عشراتِ السنين.. وتكيُّـفِنا مع مفاهيمِ التسامحِ والإخاءِ وقبولِ الآخر، تلك المنظومةُ التي عززت فينا روحَ التراحمِ وقيمَ الانتماءِ والبعدَ عن التعصبِ العشائريِّ أو المناطقيِّ أو الجهويِّ أو الإقليمي.. والذي نرى تعبيراته المؤسفة عند كل مفصلٍ حساسٍ أو خلافٍ بين فردين سرعان ما يتحولُ إلى حالةِ صراعٍ جماعي.



ونؤكد هنا أن وحدَتنا الوطنيةَ وتماسكَ جبهتِنا الداخليةِ يجبُ أن تكونَ أولويةَ الجميع، لأننا بها، لا بغيرها، نعززُ استقرارَنا ونمكنُ وطنَنا من التعاملِ مع تطوراتِ الصراعِ في المنطقةِ بحكمةٍ ووعيٍ كي نتجاوزَ تبعاتِها وتداعياتِها الخطرة..



وهذا من إدراكِنا العميقِ وفهمِنا الدقيقِ أنّ المنطقةَ على فوهةِ بركان، لا ندري من أين تبدأُ شرارةُ اشتعالِه ولا نعلمُ بدقةٍ نتائجَهُ وإلى أين يمكنُ أن يأخذَنا..



الأخوات.. والأخوة المحترمين،،

يبدو أننا في كل مرة سنضطرُّ إلى إعادةِ التأكيدِ على مواقِفِنا السياسيةِ من قضايا الإقليم، لأن نظراءَنا في العمل الحزبيِّ والسياسيِّ يستمرئون غضَّ الطرفِ عن هذه المواقفِ وعدمَ التفاعلِ معها، لأنهم لا يريدون أن يزاحمَهُم أحدٌ عليها بوصفِها سبيلهَُم إلى الشعبيةِ وممارسةِ البطولاتِ الورقية..



ونقول أن من حقِّ الشعبِ الفلسطينيِّ إقامةَ دولَتِه المستقلةِ وعاصمَتُها القدسُ الشريف على ترابِه الوطني، وأن لا بديلَ عن القدسِ ولا بديلَ عن حقوقِ اللاجئين ولا بديلَ عن الحدودِ المكفولةِ بموجبِ الشرعيةِ الدوليةِ ولا تنازلَ عن إزالةِ المستوطنات، ولا بد من الإفراجِ عن الأسرى وحقوقِ الشعبِ الفلسطيني في مياهِهِ وسيادتِهِ الكاملة..



ونقول نحن والأشقاء الفلسطينيون بصوتٍِ واحدٍ أنه لا دولةَ للشعبِ الفلسطينيِّ إلاّ على أرضِه ولا خيارَ غيرها..وأن دولَ القرارِ في المنطقةِ والعالمِ مطالبةٌ بفضحِ سياساتِ الاحتلالِ واتخاذِ مواقفَ حازمةٍ وحاسمةٍ منه ووقفِ تلاعبِهِ بالشرعيةِ الدوليةِ وإثارةِ الفتنِ وقرعِ طبول الحرب في المنطقةِ كلما وجدَ نفسَهُ في أزمة، وهو المأزومُ على الدوام..



ونؤكد موقِفَنا المساندَ للأشقاءِ في سوريا ولبنان وحقَّهُما في الدفاعِ عن أراضيهِما واستعادةِ المحتلِّ منها.. ورفضَنا المطلقَ لأيِّ اعتداءٍ عليهِما أو التدخلَّ في شؤونهِما الداخلية.. وندعو الأخوةَ في لبنان إلى نبذِ منطقِ الطائفيةِ في التعاملِ مع أوضاعِهِم الداخليةِ وأن يسْـعَوا جميعا إلى وحدةِ الصفِّ في مواجهةِ التحدياتِ الجسام..



وندعو الأهلَ في العراقِ إلى الإسراعِ في تشكيلِ حكومّتِـهِم على أسسٍ سياسيةٍ لا على أسسٍ طائفيةٍ ومحاصصة.. وأن يدركَ ساسةُ العراق أنه لم يعد هناكَ مجالٌ لاحتمالِ مزيدٍ من دمِ الأبرياءِ وأنْ يدركوا أن بلدَهُم يُنهبُ وساحةُ صراعٍ للآخرين..



ونحن إذ نرفضُ الاعتداءَ على إيران، فأننا ندعوها إلى الكفِّ عن التدخلِ في الشأنِ العراقي واللبناني والتلويحِ تارةً بلغةٍ مباشرةٍ وتارةً بالتلميحِ بحرقِ المنطقة..
وأنَّ عليها أن تدركَ أن أحدا في شرقِنا العربي لن يقبل أن تكون بلاده ساحة نفوذ وصراع بين الغرب وإيران.



ورأينا أكثر من واضح وجلي في أننا نتمسكَ بوحدةِ اليمنِ والسودان ونرفضَ التدخلَ والتلاعبَ بشؤونِـهِما الداخلية..



لذلك كلِّه، ولغيرِهِ الكثير، قُـلْـنا وسنبقى نقول أن الجامعةَ العربيةَ بحاجةٍ ملحةٍ إلى إعادةِ صياغةِ ميثاقِها بصورةٍ تكونُ قراراتُها ملزمةً للجميعِ وأن تستحضرَ تجربةَ التكتلاتِ الاقتصاديةِ في العالمِ وتطبقَ أفضلَها بما يضمنُ لها سيادةً واستقلاليةً القرارِ والموقف..


الحفلَ الطيبَ الكريم،،



لا أظنُّ أن هناكَ وضوحا أكثرَ من هذا الوضوحِ في المواقفِ الموَثَّـقَة والمعَـبَّرِ عنها مراتً ومرات.. أردتُ قولَ ذلكَ لعلَّنا لا نعودُ لتأكيدِ المؤكَّدِ وإقرارِ المقررِّ في المستقبل..


والعذرُ إنْ أطلتُ لكنَّها مناسَبةٌ لا يمكنُ أن أدَعَها تمرُّ هكذا دونَ حديثٍ نُـصِـرُّ على أن يكونَ من القلبِ للقلب.. فالدائرةُ الثالثةُ دائرةٌ الكلامُ فيها ولأهلِها لا يمكنُ إلاّ أن يكونَ عميقا وواضحا بلا التباساتٍ أو نداعبَ فيه المشاعر..



والمناسبةُ مناسبةُ رجلٍ له عندَنا كلَّ الاحترام وواجبَ الدعمِ والإسنادِ ليكونَ خيرَ ممثلٍ لكُم ولحزبِ التيارِ الوطني، حزبِ الوطنِ كلِّ الوطن، الذي ليس في قاموسِه أو قاموسِنا مفردةُ تمييزٍ أو تفرِقَه.. هكذا نحن وهكذا تعلَّمنا من جلالةِِ الملكِ كيفَ نكونُ وطنيينَ حقيقيينَ لا مزيفينَ مدعين.. وطنيون بحق، نعطي الوطنَ ومهما أعطَينا لن نلحقَ عطاءَ القائد..



دمتم.. ودام الوطنُ حرا سيدا ومستقرا آمنا ومزدهرا راقيا.. ودامَ القائدُ قدوةً ومشعلَ نورٍ ورائدا نستلهمُ منه العزمَ والإرادة..


والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
theredrose

theredrose



المجالي : لا دولة للشعب الفلسطيني إلاّ على أرضه  Empty
مُساهمةموضوع: رد: المجالي : لا دولة للشعب الفلسطيني إلاّ على أرضه    المجالي : لا دولة للشعب الفلسطيني إلاّ على أرضه  Icon-new-badge8/11/2010, 22:26

هاد الكلام المزبوط ولهم الحق في وطنهم وارضهم


تم النقل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
mr lonely

mr lonely



المجالي : لا دولة للشعب الفلسطيني إلاّ على أرضه  Empty
مُساهمةموضوع: رد: المجالي : لا دولة للشعب الفلسطيني إلاّ على أرضه    المجالي : لا دولة للشعب الفلسطيني إلاّ على أرضه  Icon-new-badge8/11/2010, 22:28

طبعا ....... شكرا للنقل والمرور
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
KLIM

KLIM



المجالي : لا دولة للشعب الفلسطيني إلاّ على أرضه  Empty
مُساهمةموضوع: رد: المجالي : لا دولة للشعب الفلسطيني إلاّ على أرضه    المجالي : لا دولة للشعب الفلسطيني إلاّ على أرضه  Icon-new-badge9/11/2010, 23:39

خطابه رائع يسلمو لون
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
kind lion

kind lion



المجالي : لا دولة للشعب الفلسطيني إلاّ على أرضه  Empty
مُساهمةموضوع: رد: المجالي : لا دولة للشعب الفلسطيني إلاّ على أرضه    المجالي : لا دولة للشعب الفلسطيني إلاّ على أرضه  Icon-new-badge9/11/2010, 23:40

كلام رائع وناقل الخبر اروع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
المجالي : لا دولة للشعب الفلسطيني إلاّ على أرضه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اربد :: منتدى الاسرة :: منوعات عربية :: منتدى فلسطين-
انتقل الى: