صور متسوقة تشترى ملابسها الداخلية من بائع أحدى المحلات النسائية بالرياض اليوم 1434 , صور وتغريدات سيدة تقوم بشراء ملابسها الداخلية من أحدى المحلات النسائية بالرياض من بائع بشكل غير لائق

صور متسوقة تشترى ملابسها الداخلية من بائع أحدى المحلات النسائية بالرياض اليوم 1434 , صور وتغريدات سيدة تقوم بشراء ملابسها الداخلية من أحدى المحلات النسائية بالرياض من بائع بشكل غير لائق صور متسوقة تشترى ملابسها الداخلية من بائع أحدى المحلات النسائية بالرياض اليوم 1434 , صور وتغريدات سيدة تقوم بشراء ملابسها الداخلية من أحدى المحلات النسائية بالرياض من بائع بشكل غير لائق


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

أستاء رواد مواقع التواصل الاجتماعي من ظهور صوراً لسيدة تقوم بشراء ملابسها الداخلية من أحدى المحلات النسائية بالرياض وظهرت سيدة مع البائع في عدة صور غير لائقة على الاطلاق ، وهو مادفع البعض منهم الى تإييد قرار وزارة العمل بتأنيث محلات بيع المستلزمات النسائية ، بعد أن وضعوا في الاعتبار أن بعض السيدات لايجدن من يرافقهن لمحلات التجارية خصوصاً المطلقات أو الارامل وذلك حفاظاً على عدم وقوعهن في منظر غير لائق بهن وقد يعرضهن للتحرش خاصه عندما لا يكون في صحبتها احد وقد تعرضت اكثر من امرأة للتحرش الجنسي وغير الجنسي من اصحاب المحلات من ضعفاء النفوس وسجلت قضايا تحرش عدة لدى الجهات المختصة ، أو قد تتعرض المتسوقة للنقد في ظل وجود كاميرات المراقبة في العديد من المتاجر قد تقع في يد بعض ضعفاء النفوس وقد تتسرب عبر مختلف المواقع المخصصة للتواصل الاجتماعي ويسهم في التشهير بها وقد يكون ذلك بدون ذنب منها سوى أنها وقعت ضحية ذئاب بشرية.
كما طالب البعض من المغردين وزارة العمل بتخصيص مجمعات نسائية بالكامل لايدخلها الرجال حتى لايكون هناك اختلاط مابين الجنسين وكذلك للحد من ظاهرة التحرش مما تزايدت حالات التحرش بالنساء وحالات الابتزاز من واقع وقائع هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ،في حين رأى البعض بأن عرض ملابس داخلية امام المستوقين غير مقبول اطلاقاً وقد تتسبب نظرة عابرة من مراهق يرافق أسرته في اقتيادة الى عالم أخر قد يقوده الى عمل ممارسات غير أخلاقية يدفع ثمنها غالياً هو وأسرته ، فيما لو لم يخصص مجمعات تجارية للنساء تحمى الشبات والشبان على حد سواء من الوقوع في المحظور ، طالمى أنهما يتواجدون في مكان واحد .
الجدير بالذكر بأن وزارة العمل شددت على محلات الملابس النسائية عدم تأجيل موعد تأنيث هذه المحلات والمحدد سلفا في 29 شعبان المقبل، على الرغم من مطالبات تجار الملابس النسائية بتأجيل تفعيل القرار إلى بعد عيد الفطر باعتباره موسماً لبيع المستلزمات النسائية إلا أن وزارة العمل رفضت ذلك بشكل قاطع .
فيما أبلغت الوزارة التجار بأن برامجها ماضية بالتوسع في التأنيث التدريجي للمحلات حتى لا تربك السوق، حيث بدأت قرارها بتأنيث الملابس النسائية الداخلية وأدوات التجميل فقط، في حين استبق عدد من المتاجر النسائية والمؤسسات التي تعنى بتسويق الفساتين والعبايات الجاهزة القرار وبدأت في التأنيث الفعلي في جميع فروعها، للاستفادة من فترة تدريب الموظفات على طبيعة العمل والتحديات التي تواجه الفتاة من ناحية الموقع وعدد الساعات والمواصلات، حيث تعمل نسبة كبيرة على فترتين صباحية ومسائية ووفرت بعض المحلات وسائل النقل من وإلى المراكز التجارية.
وأوضحت مصادر بحسب وسائل إعلامية أن القرار المحدد بتأنيث محلات العبايات والإكسسوارات والفساتين النسائية والمؤرخ بنهاية شعبان لا يشمل محلات المنتجات الجلدية كالأحذية والشنط والتي لم تدرج إلى الآن ضمن مراحل التأنيث، واضاف “بالنسبة لمحلات الأحذية والحقائب النسائية ونحوها من الجلديات فالأمر ما زال فيه متسع للتاجر وتركنا له الأمر إن أراد التأنيث ولا ضرر في ذلك بشرط أن لا يوظف إلا فتاة سعودية مع تهيئة بيئة العمل لها، وإن لم يرد فلن تلحقه أي عقوبات في الفترة الحالية”.
وبينت المصادر أن المحلات المتخصصة ببيع نوع واحد من السلع إذا لم تلتزم فإنها تغلق فوراً، أما بالنسبة إلى المحلات ذات الأقسام المختلفة فأخذت الوزارة تعهدا على أصحابها بالتأنيث بعد التنسيق مع الشركات الموردة وتصحيح أوضاعها التجارية، حيث أبلغت الوزارة التجار بأن أي صاحب عمل لم يلتزم بتأنيث المحلات ستوقف عنه جميع الخدمات، وسيتم تغريمه إضافة إلى إيقاع عقوبة عليه بالتنسيق مع الجهات الرقابية الأخرى، حيث ستقوم وزارة الشؤون البلدية والقروية بإغلاق هذه المحلات، وتقوم وزارة التجارة بتجميد السجل التجاري، ووزارة الداخلية ممثلة بالجوازات تتخذ إجراءاتها النظامية بحق العمالة المخالفة، وهناك تنسيق بين هذه الجهات الرقابية لعقاب أي محل لم يلتزم بتوظيف السعوديات”.
وأكدت المصادر “ان وزارة العمل تقوم بعمليات تفتيشية يومية للتأكد من تنفيذ قرارات التأنيث على أرض الواقع وأن أي محل تجاري مخالف للأنظمة سيتم إغلاقه، حيث تمنح أنظمة الوزارة صاحب العمل المساحة في اختيار محله أن يكون للنساء فقط أو للعوائل، وإذا ما أراده للنساء فحسب فعليه أن يقوم بحجب الرؤية عن المحل من الخارج ولكن اذا أراد أن يكون للعوائل فيجب عليه عدم حجب الرؤية، وهذه الضوابط متروكة لصاحب العمل”.