فيديو يوتيوب برنامج الثامنة حلقة الخلطات العشبية 4-5-2013 , مشاهدة فيديو حلقة برنامج الثامنة عن الخلطات العشبية, إثباتات مهمة عن حقيقة الخلطات الشعبية فى برنامج الثامنة 24-6-1434فيديو يوتيوب برنامج الثامنة حلقة الخلطات العشبية 4-5-2013 , مشاهدة فيديو حلقة برنامج الثامنة عن الخلطات العشبية, إثباتات مهمة عن حقيقة الخلطات الشعبية فى برنامج الثامنة 24-6-1434فيديو يوتيوب برنامج الثامنة حلقة الخلطات العشبية 4-5-2013 , مشاهدة فيديو حلقة برنامج الثامنة عن الخلطات العشبية, إثباتات مهمة عن حقيقة الخلطات الشعبية فى برنامج الثامنة 24-6-1434
في حلقة سابقة من برنامج "الثامنة" حول موضوع "الخلطات العشبية"، طرق وممارسات العلاج بالطب الشعبي، وعرض عينات من نساء يصنعن خلطات تنوعت مابين مساحيق التجميل وخلطات لعلاج الأمراض وخلطات لتنحيف الجسم ، وبعد التحليل المخبري للعينات ذكر الدكتور يوسف عسيري عميد كلية الصيدلة بجامعة الملك سعود، أنها تحتوي على نسبة كبيرة من مادة الرصاص و هي من المواد الخطرة التي تتسبب بالفشل الكلوي و التهاب الكبد.
طريقة تصنيعها غالباً تحضر منزلياً وبطرق بدائية عشوائية،وغير نظيفة وتتم تعبئتها بعبوات ملوثة،والكثير منها يعتمد على العلب الجذابة و الجميلة ,و يضاف لأغلبها مركبات وأدوية كيميائية أو صيدلانية غير مذكورة ضمن مكونات هذه الأعشاب .
ولعل أسباب الإقبال على استهلاك تلك المركبات العشبية اللهث وراء الجمال من السيدات اللواتي يبحثن عن خلطات للتنحيف أو تبييض البشرة،والبحث عن القوة البدنية أو الجسدية،وعلاج أمراض مزمنة أو مستعصية .
وتعيش أساليب المعالجين الشعبين حالة من البدائية ،ويوجد خلط بين الطب الشعبي كموروث علمي وتجارب متوارثة، مع الشعوذة والدخلاء على المهنة الذين يدعون المعرفة،والطبيبات الشعبيات أو المعالجات الشعبيات يجدن إقبال من الجامعيات والمعلمات،والكشف بـ 100 ريال والعلاج يصل إلى 2000 ريال،وذلك لمدة شهرين والثالث مجانا.
برنامج "الثامنة" مع داود الشريان، يكشف مساء اليوم الرابع من شهر مايو الجاري لعام 2013م، حقائق مهمة جداً عن الخلطات العشبية، وعن حقيقة بعض المعالجين الشعبيين، وسيدعم هذه الحقائق إثباتات قاطعة يقدمها البرنامج لأول مرة، وذلك بحضور عميد كلية الصيدلة في جامعة الملك سعود الدكتور يوسف عسيري،و نائب الرئيس التنفيذي لقطاع الدواء في الهيئة العامة للغذاء الدكتور صالح باوزير،الحلقة من إنتاج الزميلة عبير اليحيا.