اخر اخبار اشتباكات الجيش السورى والاردنى 2012 , اخر اخبار الوضع على الحدود بين سوريا و الاردن , تغطية متابعة اشتباكات الجيش السورى والاردنى 2012

اخر اخبار اشتباكات الجيش السورى والاردنى 2012 , اخر اخبار الوضع على الحدود بين سوريا و الاردن , تغطية متابعة اشتباكات الجيش السورى والاردنى 2012 اخر اخبار اشتباكات الجيش السورى والاردنى 2012 , اخر اخبار الوضع على الحدود بين سوريا و الاردن , تغطية متابعة اشتباكات الجيش السورى والاردنى 2012 اخر اخبار اشتباكات الجيش السورى والاردنى 2012 , اخر اخبار الوضع على الحدود بين سوريا و الاردن , تغطية متابعة اشتباكات الجيش السورى والاردنى 2012

اعلنت قناه العربيه منذ قليل عن وقوع اشتباكات بين الجيش السورى والجيش الاردنى بعد اطلاق القوات السوريه النيران بغزاره على القوات الاردنيه فى منطقه تل شهاب الحدوديه

ويذكر ان القوات الاردنيه حاولت الاستيلاء على تلك المنطقه المتنازع عليها مما ادى الى وقوع اشتباكات بين الجيشين
وتشهد سوريا مظاهرات حاشده مطالبه باسقاط نظام الاسد مما دفع الاسد الى استخدام القوه ضد المتظاهرين وقد قامت مجموعه من القاده والجنود والصف فى الجيش السورى بالانشقاق عن نظام بشار الاسد وتشكيل الجيش الحر لمواجهه بشار الاسد وجيشه وحمايه المتظاهرين
ويستخدم بشار الاسد اقوى الاسلحه ضد المتظاهرين وسط عدم اتخاذ المجتمع الدولى والعربى اى قرار لحمايه المتظاهرين

ما عندي خبر


مشكورة على المعلومة

العفو اخى
ربنا يستر انشاء الله

أكدت مصادر متعددة في مدينة الرمثا الأردنية حدوث اشتباك بين الجيشين الأردني والسوري الليلة أسفر عن مقتل طفل سوري كان يعبر الحدود مع عائلته من سوريا باتجاه الأردن، كما أصيب جندي أردني، لكن الحكومة الأردنية نفت حدوث الاشتباكات.
وقال ناشطون أردنيون في مدينة الرمثا الحدودية مع درعا وآخرون من الحدود السورية المواجهة للأردن إن الاشتباكات بين الجيش الأردني والجيش السوري النظامي استمرت زهاء ساعتين، وقالوا إن لديهم معلومات بإصابة واحدة على الأقل في الجانب الأردني.
وتحدث مصدر سوري من داخل الحدود السورية مع الأردن عن أن الاشتباكات تفجرت عندما بدأت عائلات سورية بالنزوح تجاه الأردن من منطقة تل شهاب المواجهة لقرية الطرة الأردنية، حيث كان عدد من جنود الجيش السوري الحر يحمون هذه العائلات -كالعادة- حتى يصلوا للجانب الأردني من الحدود.
وأضاف المصدر أن قوات من الجيش النظامي السوري أطلقت النار على هذه العائلات عندما دخلت الحد الأردني وأن طفلا أصيب على الفور وتوفي لاحقا قبيل وصوله لمستشفى الرمثا الحكومي.
وحسب المصدر شوهدت إصابة على الأقل في صفوف الجيش الأردني الذي قال إنه رد بقوة على مصدر النيران السورية، وإن كثافة النيران دفعت بجنود سوريين كانوا في مركزين أمنيين قرب الحدود لتركها والهرب باتجاه واد مجاور.
وأفاد المصدر بوصول تعزيزات كبيرة من القوات الأردنية وأنها انتشرت بكثافة في المنطقة وأن هدوءا حذرا يسود المنطقة الحدودية بين الجانبين.
وتحدث المصدر السوري عن حدوث اشتباكات متكررة بين الجيشين الأردني والسوري أثناء عبور عائلات سورية باتجاه الأردن تستمر عادة لدقائق معدودة، لكنه وصف اشتباك فجر اليوم الجمعة بالأقوى منذ اندلاع الثورة السورية على نظام بشار الأسد.
الحكومة تنفي
من جهته نفى الناطق باسم الحكومة الأردنية وزير الدولة لشؤون الإعلام والاتصال سميح المعايطة وقوع أي اشتباكات بين الجيشين السوري والأردني.
وقال: "ما حدث الليلة هو أن الجيش السوري أطلق النار باتجاه لاجئين سوريين كانوا في طريقهم للجوء نحو الأردن مما أدى لإصابة طفل نقلته قوات الجيش للمستشفى إلا أنه توفي متأثرا بجراحه".
وتابع: "لم تحدث اشتباكات بين القوات الأردنية والسورية، وقوات الجيش الأردني نجحت في تأمين العائلات السورية التي هربت باتجاه الأردن".
وكان ثمانية سوريين أصيبوا فجر الخميس أثناء محاولتهم الهرب نحو الأردن، حيث نقلتهم قوات الجيش الأردني لمستشفيي الرمثا الحكومي والملك المؤسس، وتراوحت إصاباتهم بين متوسطة وسيئة.
وشيعت مدينة الرمثا الأردنية عصر الخميس لاجئا سوريا توفي متأثرا بجراح أصيب بها قبل أيام ووصل للعلاج بالرمثا، إلا أنه توفي الخميس وشيعه العشرات من اللاجئين السوريين ومن أهالي مدينة الرمثا.

وصلت إلى بلدة "الطرة" الحدودية شمال الأردن مساء اليوم الجمعة تعزيزات أمنية وعسكرية مكثفة وذلك في أعقاب وقوع اشتباكات مع الجيش السوري النظامي.
وشوهد وصول تعزيزات عسكرية وأمنية كبيرة لقوات الجيش الأردني المرابطة على الحدود.
كما شوهدت مدرعات مصفحة يتم نقلها إلى المكان، إضافة إلى عدد من الدبابات والأسلحة الثقلية التي يحملها جنود ملثمون ومكشوفي الوجه.
ومنعت السلطات الصحفيين من التقاط الصور للتعزيزات المذكورة، كما طلب منهم الابتعاد عن الخط الحدودي الفاصل بين البلدين.
وتأتي هذه التعزيزات في ظل ازدياد حالة التوتر على الحدود، وبعد يوم واحد على وقوع اشتباك مسلح بين الجيشين الأردني والسوري.
وقال مصدر عسكري أردني إن الجيش ضاعف من تواجده على الحدود مع سوريا، وهو يراقب التطورات عن كثب، ويقدم خدمات إنسانية لآلاف اللاجئين السوريين ممن يعبرون إلى أراضيه يوميا.
وأضاف أن قوات حرس الحدود تبذل على الواجهة العسكرية الشمالية جهودا كبيرة، لتأمين الشريط الحدودي بين الأردن وسوريا الذي يزيد طوله على 370 كم".
وتقوم قوات حرس الحدود التابعة للقوات المسلحة الأردنية بمهام استقبال الوافدين عبر المنافذ الحدودية أو عبر الدخول غير المشروع للأراضي الأردنية، هربا من القتال المستمر في مختلف أنحاء سوريا، وتسجيل البيانات الخاصة بهم.
كما تقدم لهم مختلف أشكال الدعم الإنساني من حيث الإطعام والإسكان، وتقديم الخدمة الطبية والعلاجية للمرضى، والإسعافات الأولية للمصابين، ونقل اللاجئين إلى مراكز ومخيمات الإيواء الخاصة بهم.

قال شهود عيان، إن تعزيزات عسكرية أردنية شوهدت تتوجه إلى إحدى المناطق الحدودية مع الجانب السورى فجر اليوم، الجمعة، وقال شهود من مدينة الرمثا الأردنية، إن آليات عسكرية وعدداً من الدبابات نقلت إلى مركز حدود الرمثا.

وأضاف الشهود لقناة العربية أن أصوات إطلاق نيران فى الجانب السورى سمعت بوضوح قبيل منتصف الليلة، ولم يتضح بعد إن كان إطلاق النار باتجاه الأراضى الأردنية.

وكشف مصدر أمنى رفيع لوكالة يونايتد برس إنترناشونال الأمريكية، عن توجيهات أعطيت للقوات المسلحة الأردنية المرابطة على الحدود الشمالية بجوار سوريا بالرد بحزم على أى طلقة تطلق من الأراضى السورية. ونقلت الوكالة عن مصدر، فضّل عدم الكشف عن نفسه، قوله إن "توجيهات وصفت بـ"الواضحة جداً" أعطيت للقوات الأردنية المرابطة على الحدود الشمالية بالرد على أى طلقة تطلق من داخل الأراضى السورية فوراً".

وكان الملك عبد الله الثانى قد تفقد، الأربعاء الماضى، قوات حرس الحدود على الحدود الشمالية المجاورة لسوريا، واستمع إلى إيجاز عسكرى قدّمه قائدها حول المهام والواجبات التى تقوم بها.

ومن جهة أخرى، أكد وزير الخارجية الأردنى ناصر جودة، وقوع اشتباكات حدثت الأسبوع الماضى ولم يعلن عنها، بين القوات المسلحة الأردنية والجيش السورى على الحدود الشمالية. وقال جودة فى مؤتمر صحفى مشترك مع نظيره الأسترالى بوب كار فى عمان: إن هذه الأحداث تحصل باستمرار، ولا يعلن عنها عادة.

وأضاف أن إطلاق النار على الجانب الحدودى حدث عدة مرات، و"وقع ما يسمى اشتباكات" الهدف الأساسى منها هو حماية اللاجئين وحماية الحدود الأردنية.