خيمة رمضان

خيمة رمضان

قبل البدء كانت الفكرة: رحم الله الشيخ زايد رحمة واسعة، وأثابه عن كل عمل نواه وقام به من أجل الوطن والناس، وقرّبه من نعمائه عن جزيل عطائه وتفانيه لخدمة أمته العربية والإسلامية، وعلا مراتبه في الجنان لتسامحه الكبير وسخائه اللامحدود من أجل إسعاد الإنسان أينما كان.
من الجهات الأربع: - “إذا كان سيفك قصيراً، فأطله بخطوة منك” مجرية.
- “عندما يعجز الأحمق عن تبييض الأبنوس، فإنه يعمد إلى تسويد العاج” حبشية.
قول ومثل: “لا تلومه لين ما تأخذ علومه”، “عليك بالصديج لو عال، والطريج لو طال”.
أصل الأشياء: من أسماء القرآن، الفرقان، الكتاب، التنزيل، الذكر، أما لفظة المصحف فقد استحدثت في عهد أبي بكر بعد جَمع الصُحُفِ المكتوبةِ بين دفتين، فقد أورد الزركشي في “البرهان في علوم القرآن” والسيوطي في “الإتقان في علوم القرآن”، لَمَّا جَمعَ أبو بكر القرآنَ قال: سَمُّوهُ. فاختلفوا، فقال ابنُ مَسعود:ٍ رأيتُ للحَبَشَةِ كِتَاباً يدعونهُ المُصْحَفَ، فسمُّوهُ بهِ.
سفر الأسفار: “المزوزا” رق مستطيل تكتب فيه نصوص دينية، وكلمة “شدّاي”، أحد أسماء الرب، وتتكون من الحروف الأولى للكلمات “شومير دلاتوت يسرائيل”، أي “حامي أبواب اسرائيل”، ويتم لفّ الرق بعناية، ويُعلق على الجانب الأيمن من عضادة الباب، وتستعمل “المزوزا” كقلادة حول العنق، من يمسها عليه تقبّيل يده، ويتم فحصها مرة كل سبع سنوات للتحقق منها.
محفوظات الصدور: غَبّ، شرب شرب الهين، ويضرب للذي يشرب بشراغه، والغُبّه، وسط البحر، ونقول: سوى السيل غُبّه، والغَبّقه، هي الوجبة التي تقدم في رمضان بعد الفطور وقبل السحور، والغَبوق، شربة المساء من الحليب، والغبيبه، الأكل البايت الذي يأكله الأطفال في نهار رمضان، وغِبشه وغبّاشي، تعني الفجر، والسيرى فجراً، والغبش، انعدام الرؤية، غَرّب، سافر، وفي المثل “يا مغَرّب خَرّب”، ونقول ياي من الغرب، آت من السعودية، والغُرب، الأجانب، وكذلك الغربتّيه بنفس المعنى، والغربي والغريبي، ريح باردة تهب من جهة الغرب.
ختامها مسك وزباد وزعفران:

(الشيخ سعيد بن طحنون بن شخبوط)

قابض حبل الفريده واتذَّرى بالشديد
من هملول وقيده حفره يسابق ليد


ما بي مال سديته بي قدري والحشم
الزين لي سوّيته طاح الغليل ودمّ

هاي شو ؟ قصة حكواتي ؟؟